هذه أخرتها ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....
هذه قصة واقعية وذكرها شيخ في أحد أشرطته حيث رواها له واحد من الذين عاشوا هذه القصة .... يقول
الشيخ :
خرج عدد من الشباب من الرياض متجهين الى الشرقية لقضاء وقت ممتع على البحر على ددسن غمارتين
وكان معهم العزبة والخيمة وتيس وكلب سلوقي وشراب مسكر ( أجلكم الله ) وعند وصول الشلة بنوا خيمتهم
وكان الوقت المغرب وشبوا الضو ( النار ) وشغلوا المسجل وقاموا يرقصون ويلعبون البلوت إلى الساعة
العاشرة من الليل .... وبعد ذلك قاموا بتقريب قوارير المسكر وقاموا يشربون ويرقصون ... وبعد الأنتهاء
قالوا ما يبغالها بعد ذا الشرب إلا كبسة ومن ثم نومه ..... قاموا للتيس وذبحوه وصلخوه وكبسوه مع الرز
وعندما استوا أكلوه ومن ثم نام كل واحد منهم محله .... فمنهم من نام تحت السيارة .... ومنهم من نام على
الشاطئ ومنهم من نام في صندوق الددسن .... يقول الذي يروي القصة استيقظت اول واحد وما ايقضني إلا
حرارة الشمس يقول وعندما رأيت إلا والشباب كلهم نايمن ..... ثم نظرت إلى الددسن إلا التيس مربوط محله
في صندوق الددسن .... يقول فقمت فزع وأيقضت الشباب وبعد التحقق اتضح أنهم .......
ذبحوا الكلب السلوقي وأكلوه ظناً منهم أنه التيس ....... وذلك بسبب المسكر . :قهر: :قهر: :قهر: :قهر:
|
العرض العادي
