[frame="7 90"][align=center].
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
نبذة تحليلية عن / مراد الساعي
ومعنى ( نبذة تحليلية ) أي وجهة نظر الى الشخصية وليست ثوابت عن الشخص أو طباعه الفعلية .. بل هي إجتهاد مني .. ربما أصبت فيه وربما أخطأت .. إلا أن هذه النظرة تستند على بعض من علم ، وبعض مما عكسته كتابات وردود شخصيتنا التي نتحدث عنها . وأرجو أن لا تكون نبذتنا هذه محل غضب أو ضيق من أحد .. كما أرجو أن لا أكون قد تطرقت إلى ما لم يحب الكاتب تطرقي إليه .
.
مراد الساعي ... كاتب مرهف الحس والشعور لدرجة عالية ، مجتهد في التطور الأدبي
كثير الإطلاع على ثقافات مختلفة وكتابات كثيرة .. شديد التأثر بغيره من الكتّاب والأدباء وبخاصة أولئِك الذين تمتعوا بطابع خاص ومختلف ، وينظر للثقافات والحضارات الأخرى بعقل متحرر بلا قيد أو حد .. طالما أن تلك الثقافات والحضارات تحمل رسالة يستسيغها نفسياً وعقلياً ؛ حتى إن كانت تخالف بعض الأعراف أو خارجة عن المألوف .
أحياناً تشعر - من كتاباته - أنه يبحث عن نفسه بين أروقة السطور وذلك مما هو كائن في ذاته من طموحات وآفاق متوسعة ولأنه يعلم أنه يتمتع ببعض التميز والإختلاف عن غيره من الناس . فتجده هائماً بين السطور - التي يكتبها والتي يقرأها أيضاً - فتشعر أنه كالطيف .. لا يرضخ لفكرٍ معين بسهولة .. ولا تجده إلا في مكان عرف الناس فيه تميزه واستطاعوا التأقلم مع طيفه الهائم المحلق في سماء الحرية التي يسعى دوماً للوصول إليها .
وأحياناً أخرى يفرض شخصيته على قارئ كلماته .. وهذا التناقض يرجع إلى التمرد القابع في أعماقه نحو التميز وعدم الإستسلام للضعف .. أياً يكن .
كما يستطيع مراد ( إعادة الصياغة ) لموضوع معين أو قصة معينة باحتراف ملفت للنظر .. كمبرمج ماهر يستطيع - إعادة البرمجة - فيلبس تلك الصياغة - ملابس زاهية وجميلة - تلفت الإنتباه لقدرته الأدبية وموهبته المتقدة في هذا المجال .
كما أنه يسعى دوماً في الغوص عبر بحر التاريخ ليستخرج منه لآلئ الأفكار والمواضيع كما تمتص النحلة رحيق الأزهار . وهذا يعكس على كتاباته نوعاً من عبق الماضي - بأفراحه وأحزانه - متوحد الفكرة في قصائده وخواطره ..
( وللحيرة والإنقلابات - النفسية والعاطفية - مكان عريض في حياته ) .
وللمقدمات لكتاباته حيز واسع .. فيظل يشرح جماليات الشئ قبل وضع جوهره .
ومن السهل إستثارة الخلافات حول - شخصيته وكتاباته - وذلك لما تقدم أعلاه من تحرره الفكري في عالم الأدب . كما أنك لو احترمت فيه وجهة نظره فمن أبسط ما يمكن أن يتقبل إنتقاداتك بصدر رحب وأخذها بعين الإعتبار وإن لزم الأمر وصل إحترامه لك إلى تغيير ما انتقدته فيه ! كما يمكنك شغل حيز طيب في أعماقه .
يمكنك تصنيف معظم كتاباته على أنها ( إجتماعية - رومانسية ) .
.
تنويه : (( ما قد جاء في هذه النبذة هي ما استنتجته أنا من كتابات مراد الساعي ، بالحياد الأدبي التام .. وحرية الآراء ، وبصدق .. أنا ممن يقفون عند الخط الفاصل للتحرر الأدبي والفني ، لأن ما بعد هذا الخط ربما يجتر الإنسان إلى ما لا يُحمد عقباه أو يجتره إلى المحظور دونما يشعر ، وليس بتنويهي هذا أعرج أو ألفت لشئ معين !)) .
.
ولكن لم يتوفر لنا الكثير من كتاباته لدينا إلا ما هو أدناه .
أرشيف الكاتب / مراد الساعي ( الإمبراطور )
.
مثلما تمضي الثوانـــــــي
.
شهـــــــــدُ اللــقــــــــــاءْ
.
واستباح العُرى .... دِينَهُ
قــــرابيــــــنُ العِــــــدا
.
حين تدنــــو مـــــن ..........
.
قـدرٌ .... إغتــــالَ الفرحــــةْ
.
ما أنـــــــا بكافــــــــــــرِ ِ
.
ودمتم بخير
.[/align][/frame]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
نبذة تحليلية عن / مراد الساعي
ومعنى ( نبذة تحليلية ) أي وجهة نظر الى الشخصية وليست ثوابت عن الشخص أو طباعه الفعلية .. بل هي إجتهاد مني .. ربما أصبت فيه وربما أخطأت .. إلا أن هذه النظرة تستند على بعض من علم ، وبعض مما عكسته كتابات وردود شخصيتنا التي نتحدث عنها . وأرجو أن لا تكون نبذتنا هذه محل غضب أو ضيق من أحد .. كما أرجو أن لا أكون قد تطرقت إلى ما لم يحب الكاتب تطرقي إليه .
.
مراد الساعي ... كاتب مرهف الحس والشعور لدرجة عالية ، مجتهد في التطور الأدبي
كثير الإطلاع على ثقافات مختلفة وكتابات كثيرة .. شديد التأثر بغيره من الكتّاب والأدباء وبخاصة أولئِك الذين تمتعوا بطابع خاص ومختلف ، وينظر للثقافات والحضارات الأخرى بعقل متحرر بلا قيد أو حد .. طالما أن تلك الثقافات والحضارات تحمل رسالة يستسيغها نفسياً وعقلياً ؛ حتى إن كانت تخالف بعض الأعراف أو خارجة عن المألوف .
أحياناً تشعر - من كتاباته - أنه يبحث عن نفسه بين أروقة السطور وذلك مما هو كائن في ذاته من طموحات وآفاق متوسعة ولأنه يعلم أنه يتمتع ببعض التميز والإختلاف عن غيره من الناس . فتجده هائماً بين السطور - التي يكتبها والتي يقرأها أيضاً - فتشعر أنه كالطيف .. لا يرضخ لفكرٍ معين بسهولة .. ولا تجده إلا في مكان عرف الناس فيه تميزه واستطاعوا التأقلم مع طيفه الهائم المحلق في سماء الحرية التي يسعى دوماً للوصول إليها .
وأحياناً أخرى يفرض شخصيته على قارئ كلماته .. وهذا التناقض يرجع إلى التمرد القابع في أعماقه نحو التميز وعدم الإستسلام للضعف .. أياً يكن .
كما يستطيع مراد ( إعادة الصياغة ) لموضوع معين أو قصة معينة باحتراف ملفت للنظر .. كمبرمج ماهر يستطيع - إعادة البرمجة - فيلبس تلك الصياغة - ملابس زاهية وجميلة - تلفت الإنتباه لقدرته الأدبية وموهبته المتقدة في هذا المجال .
كما أنه يسعى دوماً في الغوص عبر بحر التاريخ ليستخرج منه لآلئ الأفكار والمواضيع كما تمتص النحلة رحيق الأزهار . وهذا يعكس على كتاباته نوعاً من عبق الماضي - بأفراحه وأحزانه - متوحد الفكرة في قصائده وخواطره ..
( وللحيرة والإنقلابات - النفسية والعاطفية - مكان عريض في حياته ) .
وللمقدمات لكتاباته حيز واسع .. فيظل يشرح جماليات الشئ قبل وضع جوهره .
ومن السهل إستثارة الخلافات حول - شخصيته وكتاباته - وذلك لما تقدم أعلاه من تحرره الفكري في عالم الأدب . كما أنك لو احترمت فيه وجهة نظره فمن أبسط ما يمكن أن يتقبل إنتقاداتك بصدر رحب وأخذها بعين الإعتبار وإن لزم الأمر وصل إحترامه لك إلى تغيير ما انتقدته فيه ! كما يمكنك شغل حيز طيب في أعماقه .
يمكنك تصنيف معظم كتاباته على أنها ( إجتماعية - رومانسية ) .
.
تنويه : (( ما قد جاء في هذه النبذة هي ما استنتجته أنا من كتابات مراد الساعي ، بالحياد الأدبي التام .. وحرية الآراء ، وبصدق .. أنا ممن يقفون عند الخط الفاصل للتحرر الأدبي والفني ، لأن ما بعد هذا الخط ربما يجتر الإنسان إلى ما لا يُحمد عقباه أو يجتره إلى المحظور دونما يشعر ، وليس بتنويهي هذا أعرج أو ألفت لشئ معين !)) .
.
ولكن لم يتوفر لنا الكثير من كتاباته لدينا إلا ما هو أدناه .
أرشيف الكاتب / مراد الساعي ( الإمبراطور )
.
مثلما تمضي الثوانـــــــي
.
شهـــــــــدُ اللــقــــــــــاءْ
.
واستباح العُرى .... دِينَهُ
قــــرابيــــــنُ العِــــــدا
.
حين تدنــــو مـــــن ..........
.
قـدرٌ .... إغتــــالَ الفرحــــةْ
.
ما أنـــــــا بكافــــــــــــرِ ِ
.
ودمتم بخير
.[/align][/frame]