بعد ذلك تقول ياعزيزي استثنائي :
ومن قال لك أيضاً أن خروج المرأة بدون محرم محرّم؟ ياعزيزي لماذا أنتم تحاولون تضخيم الأشياء
وأنا أقول لك كتاب الله وسنة نبيه هي من قال لي إن الخروج بدون محرم محرّم إلا للضرورة ........ وسبق وقلت لك أنه لا يحق لكم تعميم تلك الحالات الاستثنائية لتبيحوا الخروج بدون محرم بشكل مطلق ... وأعتقد أيضاً أنني أتيتك بالدليل على عدم جواز خروج المرأة أو سفرها بدون محرم ........ وقلت لك إذا لم يعجبك الدليل أتيتك بغيره ....... فقط في حالة اعتراضك على أي دليل شرعي عليك أن توضح لنا سبب الاعتراض .
ثم تقول :
فهناك فرق بين خروج المرأة وسفرها.. وأيضا هناك نساء يحتجن للخروج لقضاء حوائجهن وحوائج أبنائهن خصوصاً إذا كانت المرأة مطلقة أو أرملة .
وأنا أقول لك كما قلت في فقرة سابقة وضح لنا الفرق بين خروج المرأة وسفرها ......... أما خروج المرأة لقضاء حوائجها فقلت لك سابقاً أن الشرع أجاز للمرأة الخروج بدون محرم لقضاء حوائجها الضرورية مع التزامها الكامل بحجابها ولكن المشكلة أنكم تريدون تعميم تلك الحالات الاستثنائية ليصبح خروج المرأة بدون محرم حرية شخصية عائدة للمرأة نفسها بحيث تخرج متى تشاء وتعود متى تشاء وتختلط بمن تشاء وهذا ياعزيزي مخالف لتعاليم الشرع ويترتب عليه كوارث اجتماعية كبرى !........
أما قولك :
فعندما أطالب بالقيادة فهذا لإيماني التام أن المرأة إن أرادت ذلك فمن حقها شرعاً وعرفاً وليس لأحد حق الوصاية على أحد. لا أقصد الوصاية الأسرية لكن أقصد الوصاية الإجتماعية , والنظر للمجتمع على أنه مازال قاصراً والنظر للنساء على أنهن في محل ريبة وشك دائماً.
فأقول لك أن الشرع لا يرضخ لما تؤمن به ولما أؤمن به ولا يرضخ كذلك لأهواء الناس وما يريدون ......... فلو رغبت مثلاً في أكل أموال الناس بالباطل وأصبح لدي إيمان كامل بأن أكل تلك الأموال حق من حقوقي فهل يصبح ذلك الأمر حق مشروع لي ؟؟!........ بأي منطق تتحدث أصلحك الله !!
أما قولك أنه ليس لأحد حق الوصاية على أحد فهو قول أراك حشرته حشراً في غير محله ......... ولكن دعنا نسايرك في هذا القول ........... أنت تقول أنه لا حق لأحد بالوصاية على أحد ......... وقلت أيضاً أنك تعني الوصاية الاجتماعية ...
طيب سأضرب لك مثل بسيط على نفسي .....
لو أردت التفحيط بسيارة أخي كونان واستعرتها منه ودخلت بها في أحد الأحياء ليلاً والناس نيام ثم أشعلت شوارع الحي بالتفحيط وأزعجت خلق الله ثم جاءني من يلومني على هذا الأمر فماذا سأقول له ؟؟!!
هل سأقول له أن التفحيط من حقي شرعاً وعرفاً بما أنني رغبت فيه وليس لأحد حق الوصاية علي ؟!!
يعني أنا وحسب كلامك أردت أمر ما وهو التفحيط .......... وأصبح التفحيط من حقي شرعاً وعرفاً حسب كلامك أيضاً .....
ولكن حقي الشرعي والعرفي اصتدم بحق غيري في الهدوء والنوم الهانئ وهم الناس أصحاب الحي الذين أزعجتهم ..... ثم خرج إلي شخص أو عدة أشخاص منهم يطالبونني بإيقاف عبثي وعدم التعدي على حقوقهم في النوم الهانئ داخل منازلهم ........ فهل من حقي الرد عليهم بأنني حر أفعل ما أشاء وليس من حقهم ممارسة الوصاية الاجتماعية علي ؟؟.............
ستقول لي أن قيادة المرأة للسيارة ليس فيها ضرر على المجتمع وليس من حقهم المطالبة بمنعها وممارسها الوصاية على النساء ..........
وسأقول لك أنك مخطئ تماماً ياعزيزي ............ فقيادة المرأة للسيارة فيها أضرار جمة على المجتمع وعلى الدولة أيضاً .... ويترتب عليها مشاكل أسرية واجتماعية وثقافية واقتصادية وأمنية .......... ومن حق المجتمع أن يطالب بمنع ما يضره .............
وقبل هذا وذاك أقول لك أن المرأة السعودية لا تريد قيادة السيارة !! ........... والاستفتاءات التي أجريت في هذا الشأن أكبر دليل على ذلك ......... ومما يصادق على صحة نتائج تلك الاستفتاءات أنها أجريت من قبل من يطالبون بالسماح للمرأة بقيادة السيارة !............
إلا إن كنت ترى ضرورة تقديم رغبة قلة قليلة لا تتعدى بضع مئات أو حتى بضعة آلاف في أحسن الأحوال من النساء الضائعات الذين يطالبن بقيادة السيارة على حساب رغبة ملايين النساء الذين يرفضن قيادة السيارة رفضاً قاطعاً !
أما قولك :
والنظر للمجتمع على أنه مازال قاصراً والنظر للنساء على أنهن في محل ريبة وشك دائماً
فهو قول فاسد ولا محل له من الإعراب وللرد عليك أقول :
أن المجتمع الذي تتكلم عنه يحكمه شرع الله سبحانه وتعالى ................... ولو ترك المجتمع ليحكم نفسه على طريقة الديموقراطية الساقطة لفسد فساداً عظيما ......... والشواهد على ذلك كثيرة
وليس معنى أن المجتمع متمسك بشرع الله أنه مجتمع قاصر مثلما تتوهمون وتريدون إيهام السذج معكم من خلال التلاعب بالألفاظ والجمل الإنشائية الرنانة !.................. وعندما يحرص الناس على إتباع تعاليم دين الله سبحانه وتعالى في معاملتهم للمرأة بما يصونها ويحفظ كرامتها وعفتها فليس معنى ذلك أنها محل ريبة وشك ....... وليس من المعقول أن تترك المرأة التي يقول الرسول صلى الله عليه وسلم عنها " ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء " لتفعل ما تشاء وتختلط مع من تشاء من الرجال حتى لا يقال عنا أننا ننظر للمرأة على أنها محل شك وريبة !!....
المرأة فتنة للرجال وتفتتن أيضاً بالرجال وتحمل نفساً أمارة بالسوء حالها كحال الرجل وعندما تختلي برجل فإن الشيطان يكون ثالث الاثنين ويزين الفاحشة لكل منهما فما هي النتيجة المتوقعة ؟؟
وحتى لو فرضنا أن المرأة معصومة من الخطأ ولا يمكن أن تقع في الخطيئة ويجب أن تطرح فيها الثقة كاملة لتفعل ما تشاء وأن يضرب بتعاليم الدين عرض الحائط ....... فمن الذي سيضمن سلامة تلك المرأة من عبث السفهاء وحثالة المجتمع ؟؟ أم يجب أن نطرح فيهم الثقة أيضاً ؟!!
بعدها تقول :
يا عزيزي ماسقته من أمثله دليل مادي ملموس على أن الناس أعداء ماجهلوا .
ثم تعلم وأعلم أن القضايا التي تحدث عنها ( اقصد القيادة والاختلاط وتأنيث محلات النساء....إلخ) قضايا حديثة على المجتمع فكيف يصح أن تقول أنهم لا يجهلونها؟؟
الذي لا يُجهل هو القضايا التي مر المجتمع بها.
وأنا أقول لك ياعزيزي صح النوم !!
قيادة المرأة للسيارة يعلم الناس ماذا سيترتب عليها ........ ستخرج المرأة لوحدها ........ وستسافر بسيارتها لوحدها وستختلط برجال أجانب عنها ......... وكل هذه الأمور وغيرها يعلم الناس أنها لا تجوز للمرأة ........ وهذا المجتمع أيضاً يقرأ كتاب الله وسنة نبيه وأقوال العلماء ويعلم أنه لا يجوز اختلاط الرجل بالمرأة !! ....... ويعرف أيضاً أن المرأة عندما يسمح لها ببيع المستلزمات النسائية في المحلات التجارية لن يكون جميع زبائنها من النساء ... بل سيكون أغلب الزبائن من الرجال الذين سيدخلون عليها وهي وحدها في المحل وسيجادلونها ويمازحونها ويفاوضونها على تخفيض أسعار السلع التي تبيعها وهكذا !!
والمشكلة ياعزيزي أنكم تنظرون للمجتمع على أنه مجتمع مغفل لا يدرك ماذا يدور حوله ........ وتدعون أنه يجهل مثل هذه الأمور وكأنكم تتحدثون عن أسرار القنبلة الذرية !!
ثم تقول :
قد تقول أنه هناك مجتمعات كفتنا شر القتال وجربت ا؛ وأنا أقول لك أن تلك المجتمعات لم يحدث فيها ما تتحدثون عنه. خصوصاً من جانب القيادة والعمل
والاختلاط المسؤول.
وأنا أقول لك بل حدث ما نتحدث عنه وأعظم خصوصاً من جانب القيادة والعمل ولا يوجد اختلاط مسئول واختلاط غير مسئول .......... وما دام كل منا يدعي رأي مخالف لرأي الآخر فعلى كلاً منا أن يأتي بما يثبت كلامه ....
فيجب عليك أن تثبت لنا أنه لم يحدث في المجتمعات التي تبيح الاختلاط والقيادة وغيرها ما نتحدث عنه من انحراف أخلاقي ومشاكل اجتماعية واقتصادية وغيرها ........ ويجب علي أن أثبت ما أدعيه ..... ما رأيك ؟؟
ومن قال لك أيضاً أن خروج المرأة بدون محرم محرّم؟ ياعزيزي لماذا أنتم تحاولون تضخيم الأشياء
وأنا أقول لك كتاب الله وسنة نبيه هي من قال لي إن الخروج بدون محرم محرّم إلا للضرورة ........ وسبق وقلت لك أنه لا يحق لكم تعميم تلك الحالات الاستثنائية لتبيحوا الخروج بدون محرم بشكل مطلق ... وأعتقد أيضاً أنني أتيتك بالدليل على عدم جواز خروج المرأة أو سفرها بدون محرم ........ وقلت لك إذا لم يعجبك الدليل أتيتك بغيره ....... فقط في حالة اعتراضك على أي دليل شرعي عليك أن توضح لنا سبب الاعتراض .
ثم تقول :
فهناك فرق بين خروج المرأة وسفرها.. وأيضا هناك نساء يحتجن للخروج لقضاء حوائجهن وحوائج أبنائهن خصوصاً إذا كانت المرأة مطلقة أو أرملة .
وأنا أقول لك كما قلت في فقرة سابقة وضح لنا الفرق بين خروج المرأة وسفرها ......... أما خروج المرأة لقضاء حوائجها فقلت لك سابقاً أن الشرع أجاز للمرأة الخروج بدون محرم لقضاء حوائجها الضرورية مع التزامها الكامل بحجابها ولكن المشكلة أنكم تريدون تعميم تلك الحالات الاستثنائية ليصبح خروج المرأة بدون محرم حرية شخصية عائدة للمرأة نفسها بحيث تخرج متى تشاء وتعود متى تشاء وتختلط بمن تشاء وهذا ياعزيزي مخالف لتعاليم الشرع ويترتب عليه كوارث اجتماعية كبرى !........
أما قولك :
فعندما أطالب بالقيادة فهذا لإيماني التام أن المرأة إن أرادت ذلك فمن حقها شرعاً وعرفاً وليس لأحد حق الوصاية على أحد. لا أقصد الوصاية الأسرية لكن أقصد الوصاية الإجتماعية , والنظر للمجتمع على أنه مازال قاصراً والنظر للنساء على أنهن في محل ريبة وشك دائماً.
فأقول لك أن الشرع لا يرضخ لما تؤمن به ولما أؤمن به ولا يرضخ كذلك لأهواء الناس وما يريدون ......... فلو رغبت مثلاً في أكل أموال الناس بالباطل وأصبح لدي إيمان كامل بأن أكل تلك الأموال حق من حقوقي فهل يصبح ذلك الأمر حق مشروع لي ؟؟!........ بأي منطق تتحدث أصلحك الله !!
أما قولك أنه ليس لأحد حق الوصاية على أحد فهو قول أراك حشرته حشراً في غير محله ......... ولكن دعنا نسايرك في هذا القول ........... أنت تقول أنه لا حق لأحد بالوصاية على أحد ......... وقلت أيضاً أنك تعني الوصاية الاجتماعية ...
طيب سأضرب لك مثل بسيط على نفسي .....
لو أردت التفحيط بسيارة أخي كونان واستعرتها منه ودخلت بها في أحد الأحياء ليلاً والناس نيام ثم أشعلت شوارع الحي بالتفحيط وأزعجت خلق الله ثم جاءني من يلومني على هذا الأمر فماذا سأقول له ؟؟!!
هل سأقول له أن التفحيط من حقي شرعاً وعرفاً بما أنني رغبت فيه وليس لأحد حق الوصاية علي ؟!!
يعني أنا وحسب كلامك أردت أمر ما وهو التفحيط .......... وأصبح التفحيط من حقي شرعاً وعرفاً حسب كلامك أيضاً .....
ولكن حقي الشرعي والعرفي اصتدم بحق غيري في الهدوء والنوم الهانئ وهم الناس أصحاب الحي الذين أزعجتهم ..... ثم خرج إلي شخص أو عدة أشخاص منهم يطالبونني بإيقاف عبثي وعدم التعدي على حقوقهم في النوم الهانئ داخل منازلهم ........ فهل من حقي الرد عليهم بأنني حر أفعل ما أشاء وليس من حقهم ممارسة الوصاية الاجتماعية علي ؟؟.............
ستقول لي أن قيادة المرأة للسيارة ليس فيها ضرر على المجتمع وليس من حقهم المطالبة بمنعها وممارسها الوصاية على النساء ..........
وسأقول لك أنك مخطئ تماماً ياعزيزي ............ فقيادة المرأة للسيارة فيها أضرار جمة على المجتمع وعلى الدولة أيضاً .... ويترتب عليها مشاكل أسرية واجتماعية وثقافية واقتصادية وأمنية .......... ومن حق المجتمع أن يطالب بمنع ما يضره .............
وقبل هذا وذاك أقول لك أن المرأة السعودية لا تريد قيادة السيارة !! ........... والاستفتاءات التي أجريت في هذا الشأن أكبر دليل على ذلك ......... ومما يصادق على صحة نتائج تلك الاستفتاءات أنها أجريت من قبل من يطالبون بالسماح للمرأة بقيادة السيارة !............
إلا إن كنت ترى ضرورة تقديم رغبة قلة قليلة لا تتعدى بضع مئات أو حتى بضعة آلاف في أحسن الأحوال من النساء الضائعات الذين يطالبن بقيادة السيارة على حساب رغبة ملايين النساء الذين يرفضن قيادة السيارة رفضاً قاطعاً !
أما قولك :
والنظر للمجتمع على أنه مازال قاصراً والنظر للنساء على أنهن في محل ريبة وشك دائماً
فهو قول فاسد ولا محل له من الإعراب وللرد عليك أقول :
أن المجتمع الذي تتكلم عنه يحكمه شرع الله سبحانه وتعالى ................... ولو ترك المجتمع ليحكم نفسه على طريقة الديموقراطية الساقطة لفسد فساداً عظيما ......... والشواهد على ذلك كثيرة
وليس معنى أن المجتمع متمسك بشرع الله أنه مجتمع قاصر مثلما تتوهمون وتريدون إيهام السذج معكم من خلال التلاعب بالألفاظ والجمل الإنشائية الرنانة !.................. وعندما يحرص الناس على إتباع تعاليم دين الله سبحانه وتعالى في معاملتهم للمرأة بما يصونها ويحفظ كرامتها وعفتها فليس معنى ذلك أنها محل ريبة وشك ....... وليس من المعقول أن تترك المرأة التي يقول الرسول صلى الله عليه وسلم عنها " ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء " لتفعل ما تشاء وتختلط مع من تشاء من الرجال حتى لا يقال عنا أننا ننظر للمرأة على أنها محل شك وريبة !!....
المرأة فتنة للرجال وتفتتن أيضاً بالرجال وتحمل نفساً أمارة بالسوء حالها كحال الرجل وعندما تختلي برجل فإن الشيطان يكون ثالث الاثنين ويزين الفاحشة لكل منهما فما هي النتيجة المتوقعة ؟؟
وحتى لو فرضنا أن المرأة معصومة من الخطأ ولا يمكن أن تقع في الخطيئة ويجب أن تطرح فيها الثقة كاملة لتفعل ما تشاء وأن يضرب بتعاليم الدين عرض الحائط ....... فمن الذي سيضمن سلامة تلك المرأة من عبث السفهاء وحثالة المجتمع ؟؟ أم يجب أن نطرح فيهم الثقة أيضاً ؟!!
بعدها تقول :
يا عزيزي ماسقته من أمثله دليل مادي ملموس على أن الناس أعداء ماجهلوا .
ثم تعلم وأعلم أن القضايا التي تحدث عنها ( اقصد القيادة والاختلاط وتأنيث محلات النساء....إلخ) قضايا حديثة على المجتمع فكيف يصح أن تقول أنهم لا يجهلونها؟؟
الذي لا يُجهل هو القضايا التي مر المجتمع بها.
وأنا أقول لك ياعزيزي صح النوم !!
قيادة المرأة للسيارة يعلم الناس ماذا سيترتب عليها ........ ستخرج المرأة لوحدها ........ وستسافر بسيارتها لوحدها وستختلط برجال أجانب عنها ......... وكل هذه الأمور وغيرها يعلم الناس أنها لا تجوز للمرأة ........ وهذا المجتمع أيضاً يقرأ كتاب الله وسنة نبيه وأقوال العلماء ويعلم أنه لا يجوز اختلاط الرجل بالمرأة !! ....... ويعرف أيضاً أن المرأة عندما يسمح لها ببيع المستلزمات النسائية في المحلات التجارية لن يكون جميع زبائنها من النساء ... بل سيكون أغلب الزبائن من الرجال الذين سيدخلون عليها وهي وحدها في المحل وسيجادلونها ويمازحونها ويفاوضونها على تخفيض أسعار السلع التي تبيعها وهكذا !!
والمشكلة ياعزيزي أنكم تنظرون للمجتمع على أنه مجتمع مغفل لا يدرك ماذا يدور حوله ........ وتدعون أنه يجهل مثل هذه الأمور وكأنكم تتحدثون عن أسرار القنبلة الذرية !!
ثم تقول :
قد تقول أنه هناك مجتمعات كفتنا شر القتال وجربت ا؛ وأنا أقول لك أن تلك المجتمعات لم يحدث فيها ما تتحدثون عنه. خصوصاً من جانب القيادة والعمل
والاختلاط المسؤول.
وأنا أقول لك بل حدث ما نتحدث عنه وأعظم خصوصاً من جانب القيادة والعمل ولا يوجد اختلاط مسئول واختلاط غير مسئول .......... وما دام كل منا يدعي رأي مخالف لرأي الآخر فعلى كلاً منا أن يأتي بما يثبت كلامه ....
فيجب عليك أن تثبت لنا أنه لم يحدث في المجتمعات التي تبيح الاختلاط والقيادة وغيرها ما نتحدث عنه من انحراف أخلاقي ومشاكل اجتماعية واقتصادية وغيرها ........ ويجب علي أن أثبت ما أدعيه ..... ما رأيك ؟؟
تعليق