من روائعه رحمه الله
أطول شطر بالشعر الشعبي (و ) قصيدة الطيارة ..!!
يـا راكـب مـن عندنـا طيـارة ماطـورهـا لارن
عـبــت كنـبـريـشـن فــــل وافــتــرت
مـراوحـهـا وطـــارت بـالـفـضـا مــــن
طـائــرات اطــــراز مــيــج اربــــع
مــــــــــراوح واربـــــعــــــة
مـــــتــــــحــــــركــــــات
*
*
مـن نـوع سبعميـة وسبعـة وارد امريكـا وصنـع
فرانكفـورات اسـطـول مــن احــدث اساطـيـل
الـفـضــاء قــــد صـمـمــت بـاكـبــر
مـــصـــانــــع ســـابــــقــــات
اصــــــــواتــــــــهــــــــا
*
*
طيارها متخرج من معهد اعلى فن طيران جـو اللـي
بعاصـمـة الـولايـات المريكـيـة وذات الاتـحـاد
المعـتـرف بــه عالمـيـا وهــى واشـنـطـن
اى مـــجـــمــــع جـــمـــيــــع
الــــــجــــــامــــــعــــــات
*
رسم العلم ذو الراية الخضرا مع السيفين والنخلة علـى
جنحانها تقلع من مدرج مطار ابو ظبـي كـن حسهـا
زلـــزال هـــز الارض يــــوم تــــرن
بـــاصـــوات تـــقـــول رعــــــود
شــــكــــمــــانــــاتــــهــــا
*
*
من عاصمة دولة الامارات اقلعت متوجهة ومسافره يـم
الكويـت طرانزيـت بلازمـي وانـا الـذي قومتـهـا
مـــن شـــان مـنـدوبـي ومـــن شـــان
الــــــــــــوصـــــــــــــاة
*
وبرفقها من قاذفات النار عشر مقاتلات يحمنها ساعـة
رفعها الكابتـن الممتـاز ثـم استعدلـت فـى العـرش
دارت دورتــــيــــن وروحـــــــــت
يــــــم الــكــويـــت مــولــعـــة
شــــــــاراتــــــــهــــــــا
*
*
تحركت متوجهه واسترفعت واستعدلت ثم روحت وصلت
فضـاء جـو الكويـت بسرعـة ثـم وقعـت وسـط
المطـار وحــول المـنـدوب منـهـا بالرسـايـل
نـــــاصــــــي ٍ وافـــــــــــى
الــــــــصــــــــفـــــــــاة
*
الشاعر المعروف وهو ابو عشيمان امهدي ثـم سلمـه
منـى رسايـل ميـر مــدري لـيـش يــا هــل
الـعــرف مــارجــع مــــع الـمـنــدوب
مـــــــردوداتــــــــهــــــــا
*
*
مدري محقريه مع قلة ثقـة ولا اعتبرنـي يـا عـرب
ملقـوف يــوم ارســل بــلا سـابـق معـرفـه
ثـــم وضـــع مـــا ارســلــت لــــه
فـــــــي وســـــــط ســــلــــة
مــــــــهــــــــمــــــــلات
*
وانـا اشتـري بالمـال معـرفـة الــذي شــرواه
حـيـث أنــه خبيـروعـارف كــل المـعـانـي
والـــعــــلــــوم وســـــــــــر
مـــضــــمــــونــــاتــــهــــا
*
*
ايضـا ولانـي بجنبـي جـدي وجـده واحـد يشهـد
عـلـى قـولـي تـواريـخ ٍ قديـمـه والـرجــال
أهــــــل الـفـطــانــه والــعــقــول
الــــــــزاكــــــــيــــــــات
*
علمـاً بـأن رد المثايـل يعتـبـر بـيـن الـرجـال
العارفـيـن اطـمـاع وهــو مــن الـعــوارف
يـذكــرونــه عــــــارف قـــانـــون
تــــرتــــيــــبــــاتــــهــــا
*
*
لا شك ياللـى تاصلونـه خبـروه إنـى تـري لانـي
بمتحـدي ولا أحـب التحـدي والخطـا مـا بـغـاه
مـــا ابــغــي الا الــقــوادي والـعـلــوم
الـــــلــــــى لـــــهــــــا ذوق
وطــــــــــــــــــــــــرات
*
لا قصـد لـى غيـر التعـرف بـه ولـو مـارد مـا
والله يـجــي فـــى خـاطــري مـثـقـال ذرة
حـيـث مــا هـــو لا زم بـيــن الـرفـاقـه
يــــا عــــرب تـطـويــل خــذهـــا
هــــــــاتـــــــــهـــــــــا
*
*
ابغيه ذخر فـى مقاديـم الليالـي مثـل مـا قـد قـال
راكـان بـن حثليـن لابـن هـادي بماضـي مــا
مـضـي يــوم الفـعـايـل مسـتـمـره بـيــن
مـاضـيـن الفـعـايـل فــــى الـعـصــور
الـــــمــــــاضــــــيــــــات
*
مابغي على ما قالوا اهل العرف نرجع كالنعامة شافـت
المكروه مما ليس تكـره مـن قوايمهـا الـذي يحفـي
مواطيـهـا المـسـيـر ولا بـغــت تمشيـبـهـا
حــفــيــت بــحــيــن وخــيــبــت
هــــــقــــــواتــــــهـــــــا
أطول شطر بالشعر الشعبي (و ) قصيدة الطيارة ..!!
يـا راكـب مـن عندنـا طيـارة ماطـورهـا لارن
عـبــت كنـبـريـشـن فــــل وافــتــرت
مـراوحـهـا وطـــارت بـالـفـضـا مــــن
طـائــرات اطــــراز مــيــج اربــــع
مــــــــــراوح واربـــــعــــــة
مـــــتــــــحــــــركــــــات
*
*
مـن نـوع سبعميـة وسبعـة وارد امريكـا وصنـع
فرانكفـورات اسـطـول مــن احــدث اساطـيـل
الـفـضــاء قــــد صـمـمــت بـاكـبــر
مـــصـــانــــع ســـابــــقــــات
اصــــــــواتــــــــهــــــــا
*
*
طيارها متخرج من معهد اعلى فن طيران جـو اللـي
بعاصـمـة الـولايـات المريكـيـة وذات الاتـحـاد
المعـتـرف بــه عالمـيـا وهــى واشـنـطـن
اى مـــجـــمــــع جـــمـــيــــع
الــــــجــــــامــــــعــــــات
*
رسم العلم ذو الراية الخضرا مع السيفين والنخلة علـى
جنحانها تقلع من مدرج مطار ابو ظبـي كـن حسهـا
زلـــزال هـــز الارض يــــوم تــــرن
بـــاصـــوات تـــقـــول رعــــــود
شــــكــــمــــانــــاتــــهــــا
*
*
من عاصمة دولة الامارات اقلعت متوجهة ومسافره يـم
الكويـت طرانزيـت بلازمـي وانـا الـذي قومتـهـا
مـــن شـــان مـنـدوبـي ومـــن شـــان
الــــــــــــوصـــــــــــــاة
*
وبرفقها من قاذفات النار عشر مقاتلات يحمنها ساعـة
رفعها الكابتـن الممتـاز ثـم استعدلـت فـى العـرش
دارت دورتــــيــــن وروحـــــــــت
يــــــم الــكــويـــت مــولــعـــة
شــــــــاراتــــــــهــــــــا
*
*
تحركت متوجهه واسترفعت واستعدلت ثم روحت وصلت
فضـاء جـو الكويـت بسرعـة ثـم وقعـت وسـط
المطـار وحــول المـنـدوب منـهـا بالرسـايـل
نـــــاصــــــي ٍ وافـــــــــــى
الــــــــصــــــــفـــــــــاة
*
الشاعر المعروف وهو ابو عشيمان امهدي ثـم سلمـه
منـى رسايـل ميـر مــدري لـيـش يــا هــل
الـعــرف مــارجــع مــــع الـمـنــدوب
مـــــــردوداتــــــــهــــــــا
*
*
مدري محقريه مع قلة ثقـة ولا اعتبرنـي يـا عـرب
ملقـوف يــوم ارســل بــلا سـابـق معـرفـه
ثـــم وضـــع مـــا ارســلــت لــــه
فـــــــي وســـــــط ســــلــــة
مــــــــهــــــــمــــــــلات
*
وانـا اشتـري بالمـال معـرفـة الــذي شــرواه
حـيـث أنــه خبيـروعـارف كــل المـعـانـي
والـــعــــلــــوم وســـــــــــر
مـــضــــمــــونــــاتــــهــــا
*
*
ايضـا ولانـي بجنبـي جـدي وجـده واحـد يشهـد
عـلـى قـولـي تـواريـخ ٍ قديـمـه والـرجــال
أهــــــل الـفـطــانــه والــعــقــول
الــــــــزاكــــــــيــــــــات
*
علمـاً بـأن رد المثايـل يعتـبـر بـيـن الـرجـال
العارفـيـن اطـمـاع وهــو مــن الـعــوارف
يـذكــرونــه عــــــارف قـــانـــون
تــــرتــــيــــبــــاتــــهــــا
*
*
لا شك ياللـى تاصلونـه خبـروه إنـى تـري لانـي
بمتحـدي ولا أحـب التحـدي والخطـا مـا بـغـاه
مـــا ابــغــي الا الــقــوادي والـعـلــوم
الـــــلــــــى لـــــهــــــا ذوق
وطــــــــــــــــــــــــرات
*
لا قصـد لـى غيـر التعـرف بـه ولـو مـارد مـا
والله يـجــي فـــى خـاطــري مـثـقـال ذرة
حـيـث مــا هـــو لا زم بـيــن الـرفـاقـه
يــــا عــــرب تـطـويــل خــذهـــا
هــــــــاتـــــــــهـــــــــا
*
*
ابغيه ذخر فـى مقاديـم الليالـي مثـل مـا قـد قـال
راكـان بـن حثليـن لابـن هـادي بماضـي مــا
مـضـي يــوم الفـعـايـل مسـتـمـره بـيــن
مـاضـيـن الفـعـايـل فــــى الـعـصــور
الـــــمــــــاضــــــيــــــات
*
مابغي على ما قالوا اهل العرف نرجع كالنعامة شافـت
المكروه مما ليس تكـره مـن قوايمهـا الـذي يحفـي
مواطيـهـا المـسـيـر ولا بـغــت تمشيـبـهـا
حــفــيــت بــحــيــن وخــيــبــت
هــــــقــــــواتــــــهـــــــا
تعليق