إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصيدة .... جزاء الله صاحبها الف الف الف خير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    قصيدة .... جزاء الله صاحبها الف الف الف خير

    [align=center]قصيده للإمام الشيخ سليمان بن سحمان - رحمه الله رحمة واسعة

    وهنا أشير إلا القصائد التي يستفيد منها صاحبها في الدنيا ولأخرة

    وخترت منها هذه الأبيات وبعدها المنضومه كاملة [/align]
    [poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="solid,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    فإن رمت النجاة غدا وترجو= نعيماً لا يصير إلى زوال

    فلا تشرك بربك قط شيئاً = فإن الله جل عن المثال

    إله واحد أحد عظيم = عليم عادل حكم الفعال

    رحيم بالعباد إذا أنابوا= وتابوا من متابعة الضلال[/poem]


    وهذه القصيدة كااااملة

    [poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="outset,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
    بحمد الله نبدأ في المقال = وذكر الله في كل الفعال
    فذكر الله يجلو كل هم = عن القلب السليم على التوال
    فللقلب السليم إذا تزكى = علامات هنالك للكمال
    علامات لصحة كل قلب = سليم عن مداخلة الضلال
    علامات ذكر بكل نثر =عن الإعلام واضحة لتال
    ولكنى نظمت لها نظاما = به أرجوا التنافس في الفضال
    مع الإقرار بالتقصير فيها= وذكر للعقيدة في المقال
    علامة صحة القلب ذكره = لذي العرش المقدس ذي الجلال
    وخدمة ربنا في كل حال = بلا عجز هنالك أو ملال
    ولا يأنس بغير الله طرا = سوى من قد يدل إلى المعال
    ويذكر ربه سرا وجهرا = ويدمن ذكره في كل حال
    ومنها وهو ثانيها إذا ما = يفوت الورد يوما لاشتغال
    فيألم للفوات أشد مما = يفوت على الحريص من الفضال
    ومنها شحه بالوقت يمضى = ضياعا كالشحيح يبذل مال ببذل
    وأيضاً من علامته اهتمام = بهم واحد غير انتحال
    فيصرف همه لله صرفاً = ويترك ما سواه من المقال
    وأيضاً من علامته إذا ما = دنى وقت الصلاة لذي الجلال
    وأحرم داخلاً فيها بقلب = منيب خاضع في كل حال
    تناآى همه والغم عنه = بدنيا تضمحل إلى زوال
    ووافى راحة وسرور قلب = وقرة عينه ونعيم بال
    ويشق الخروج عليه منها = فيرغب جاهداً في الإبتهال
    وأيضاً من علامته اهتمام = بتصحيح المقالة والفعال
    وأعمال ونيات وقصد = على الإخلاص يحرص بالكمال
    أشد تحرصاً وأشدهم = من الأعمال ثمت لا يبال
    بتفريط المقصر ثم فيها = وإفراط وتشديد لغال
    وتصحيح النصيحة غير غش = يمازج صفوها يوماً بحال
    ويحرص في اتباع النص جهداً = مع الإحسان في كل الفعال
    ولا يصغي لغير النص طراً = ولا يعبأ بآراء الرجال
    فست مشاهد للقلب منها = علامات عن الداء العضال
    ويشهد منة الرحمن يوماً = بما أسدى عليه من الفضال
    ويشهد منه تقصيراً وعجزاً= بحق الله في كل الخلال
    فقلب ليس يشهدها سقيم = ومنكوس لفعل الخير قال
    فإن رمت النجاة غدا وترجو = نعيماً لا يصير إلى زوال
    نعيماً لا يبيد وليس يفنى = بدار الخلد في غرف عوال
    فلا تشرك بربك قط شيئاً= فإن الله جل عن المثال
    إله واحد أحد عظيم = عليم عادل حكم الفعال
    رحيم بالعباد إذا أنابوا = وتابوا من متابعة الضلال
    شديد الانتقام بمن عصاه = ويصليه الجحيم ولا يبال
    فبادر بالذي يرضى لتحظى = بخير في الحياة وفي المآل
    ولازم ذكره في كل وقت = ولا تركن إلى قيل وقال
    وأهل العلم جالسهم وسائل = ولا يذهب زمانك في اغتفال
    وأحسن وانبسط وارفق ونافس = لأهل الخير في رتب المعال
    فحسنا لبشر مندوب إليه = ويكسو أهله ثوب الجمال
    وأحبب في الإله وعاد فيه = وابغض جاهداً فيه ووال
    وأهل الشرك باينهم وفارق = ولا تركن إلى أهل الضلال
    وتشهد قاطعاً من غير شك = بأن الله جل عن المثال
    علا بالذات فوق العرش حقاً= بلا كيف ولا تأويل غال
    علو القدر والقهر اللذان = هم لله من صفة الكمال
    بهذا جاءنا في كل نص = عن المعصوم من صحب وآل
    وينزل ربنا في كل ليل = إلى أدنى السماوات العوال
    لثلث الليل ينزل حين يبقى = بلا كيف على مر الليال
    ينادى خلقه: هل من منيب = وهل من تائب في كل حال؟
    وهل من سائل يدعو بقلب = فيعطى سؤله عند السؤال؟
    وهل مستغفر مما جناه = من الأعمال أو سوء المقال؟
    وتشهد أنما القرآن حقاً = كلام الله من غير اعتلال
    ولا تمويه مبتدع جهول = بخلق القول عن أهل الضلال
    وآيات الصفات تمر مراً = كما جاءت على وجه الكمال
    ورؤيا المؤمنين لـه تعالى = عياناً في القيامة ذي الجلال
    يرى كالبدر أو كالشمس صحوا = بلا غيم ولا وهم خيال
    وميزان الحساب كذاك حقاً = مع الحوض المطهر كالزلال
    ومعراج الرسول إليه حق = بنص وارد للشك جال
    كذاك الجسر يبسط للبرايا = على متن السعير بلا محال
    فناج سالم من كل شر = وهاو هالك للنار صال
    وتؤمن بالقضا خيراً وشراً = وبالمقدور في كل الفعال
    وأن النار حق قد أعدت = لأعداء الرسول ذوي الضلال
    بحكمة ربنا عدلاً وعلماً = بأحوال الخلائق في المآل
    وأن الجنة الفردوس حق= أعدت للهداة أولى المعال
    بفضل منه إحساناً وجوداً = وتكريماً لهم بعد الوصال
    وكل في المقابر سوف يلقى = بلا شك هنالك للسؤال
    نكيراً منكراً حقاً بهذا= أتانا النقل عن صحب وآل
    وأعمالاً تقارنه فإما = بخير قارنت أو سوء حال
    فيا فرداً بلا ثان أجرني= وثبتني بعزك ذا الجلال
    وعاملني بعفوك و اغن قلبي = بفضلك عن حرامك بالحلال
    ونق القلب من درن الخطايا = ورشني من فواضلك الجزال
    ولاطف باللطائف والعنايا = ضعيفاً في جنابك ذا اتكال
    وجملني بعافية وعفو فإن= تمنن بعفوك لا أبال
    وصلى الله ما غنت بأيك =على الأغصان من طلح وظال
    تنادي دائماً تدعو هديلاً = حمامات على فنن عوال
    على المعصوم أفضل كل خلق =وأزكى الخلق مع صحب وآل[/poem]
    ولكم فائق تحيتي وتقديري

    #2
    وجزاك الله خيرا كذلك ياأخي... السهم.

    تعليق


      #3
      لا هنت ياابو هذال على المروور الجميل

      وعذرني على التااخير فقليل مادخل انا هذا المنتدى

      تعليق


        #4
        قصيدة جميلة واختيار جيد..وهدية ثميتة نشكرك عليها ..وسنعود إليها مرارا ..تحياتي

        تعليق

        يعمل...
        X