إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حقوق المرأة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    #16
    لا عادي نمر.

    تعليق


      #17
      نمر ولا اسد هههه

      تعليق


        #18
        هههههه(حقوق الطبع محفوظه لك يالغالي..لاتخاف)

        تعليق


          #19
          لا محفوظه بالثلاجه

          تعليق


            #20
            هههههههههههههههههه

            تعليق


              #21
              الأخ الغالي / علي عبيد
              موضع أكثر من رائع و أشكر الصاحب الأغر/ أبو خالد .. على تثبيته ..

              و أجدني على اتفاق معك على مجمل النقاط و التساؤلات التي أثرتها – وفقك الله – وأضيف بأن المرأة ميزة عن الرجل في الخلق– بفتح الخاء - و الخلق– بضمها- فتراها لا تملك من الحزم و العقل و الدهاء ما يجعلها تقف في مصاف الرجال و هذا من حيث مجل النساء و عامتهم .. فعلى مر التاريخ الإنساني أجمع و إلى يومنا المعاصر لم نسمع بأن جيشاً نسائياً عرماً قد خاض معركة ضد الرجل فالرجل أقوى و أفتك و على مر التاريخ الإنساني أجمع لم نسمع بأن الله بعث امرأة برسالة و شرعة لقوم من الأقوام و ذاك لأن الرجل أحزم و أصبر هذا من حيث الصفات الخلقية – بضم الخاء – أما من حيث الصفات الخلقية – بفتح الخاء – فبنية الرجال و قوامه أشد و أمتن و هناك من الفروقات الخلقية الكثيرة مما يدركه السادة القراء .. هذه حقيقة لابد أن نستظهرها عند الحديث عن المرأة و حقوقها ليتسنى لنا النظر بميزان العدل و الإنصاف و هي حقيقة مسلمة لا مراء حولها و لا جدل .. فلم نسمع أن لجنة نسائية كونت لتطالب بالمساوة بالرجل في َ خلقٍ أو خُلق .. كونها الفطرة التي فطر عليها الخلق .. فالرجل له صفات تميزه عن المرأة و للمرأة صفات تميزها عن الرجل فما يفتقر له الرجل يجده في المرأة و ما نفتقر إليه المرأة تجده في الرجل بذلك تسير سفينة الحياة سيراً سوياً إلى بر التكافل و التعايش ومن ثم السعادة و الهناء ..
              أبعد هذا كله ينادى بمساواة المرأة بالرجل في الحقوق و الواجبات !!
              إن في هذه الدعوة يا أحبة ظلم للمرأة و إسقاط للفطرة التي فطرها الله عليهاكيف تريد المرأة أن تتبؤ الوزارة و الرئاسة و أن تشارك الرجل القتال و الحرب و أن تشاركه جميع شؤون حياته العملية فهذا فيه من الظلم و الحيف ما يدركه كل منصف بله كل عاقل .. لذلك تجد أن الإسلام عدل عن لفظة المساواة إلى لفظة أحكم ضبط و دلالة ألا وهي العدالة فالرجل له حقوق و عليه وجبات بحسب فطرته و خلقه و المرأة لها حقوق و عليها واجبات بحسب فطرتها و خلقها و بذلك أدعوا منظمات حقوق الإنسان جمعا إلى تقنين القوانين الإسلامية التي أعلت من شأن المرأة -و بوأتها المكانة العلية السامقة - و تحكيمها في جميع بلدان العالم لتعود المرأة المغلوبة على أمرها للمكانة التي تليق بها كأم و أخت و زوجة بل كامرأة ..
              أما عن تساؤلك أخي الغالي عن اهتمامهم المفرط بالمرأة المسلمة و حقوقها ذلك يعود لإدراكهم أن المرأة متى ما خرجت من منزلها و سويت بالرجل في الحقوق و الواجبات بأن ذلك طريق انحطاط الشعوب و إسفافها و التاريخ خير شاهد و لا يخفى على كريم علمك نداء المصطفى – صلى الله عليه و سلم – و تحذيره من أعظم فتنه ألا و هي فتنة النساء فقال( ماتركت فتنة أضر على الرجال من النساء ) .. و كلنا يذكر تلك القولة: كأس و غانية كفيلة بهلاك الشعوب و المبادئ و القيم ..
              أما عن الظلم الذي يقع عندنا تجاه المرأة فهو كثير و لا حصر له و ذلك يعود إما للجهل بالأحكام المتعلقة بالمرأة و الحقوق التي شرعها لها الإسلام و إما للعادات و التقاليد المنافية لشرعة الإسلام .. و سبيل الإطاحة بها هو ببيان حقوق المرأة و واجباتها و العمل على نبذ تلك التقاليد و العادات و لتكن على أيدينا نحن شباب الأمة ..

              أشكرك أخي العزيز / علي عبيد .. على إثارة هذا الموضوع المهم و الحساس

              تعليق


                #22
                شكرا اخي مجمع البحرين على مشاركتك الاكثر من رائعة وعلى اهتمامك بالموضوع.

                تعليق


                  #23
                  بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن ولاه وبعد : .

                  فقي البداية اشكر الأخ/ على عبيد على طرح هذا الموضوع المهم والجدير بالطرح

                  لما نواجهه في هذا العصر من هجوم شرس من ابناء جلدتنا فضلاً عن اعدائنا

                  فنجد من التبس عليه الحق بالباطل ولم يفرق بين الحياء وقلة الحياء وبين من يريد

                  التقدم والتطور والرجوع إلى الوراء بدون ان يشعر والحمدلله نحن المسلمون ميزنا الله

                  بالعقل السليم والفطرة السليمة التي تبين لنا الصح من الخطأ وتجعلنا نتوقف عند كل ماهو

                  مذموم وممنوع بخلاف اصحاب الشهوات الشيطانية الذين لاينكرون منكراً ولا يعرفوناً معروفاً

                  ومن هؤلاء الذين يريدون تحرير المرأة من حياءها وحشمتها وادبها واسلامها فتجدهم

                  يبررون اقوالهم بأمور غريبة وشبه زائفة من اجل ان يروجون افكار الغرب والتبشير

                  فتراهم احياناً يدعون لقيادة المرأة لشيارة واحياناً لدخول المدارس المختلطة والوظائف

                  المدموجة مع الرجال واحياناً بالسفر للخارج من اجل السكن في فنادق ضخمة ومدن

                  سياحية وامور اخرى نعلمها جميعاً والذي نريده الأن فقط هو محافظة المرأة على حجابها

                  لأنهم استطاعوا وبكل اسف ان يجعلوها سلعة رخيصة لأفكارهم وخططهم التي رسموها منذ

                  زمن بعيد فيجب علينا ان نحذر ما بقي وننصح نسائنا ونساء المسلمين بالحذر من افكار هؤلاء

                  الضالين المضللين وليكون همنا الوحيد هو كيف نحافظ على حياء نساء المسلمين الاتي

                  لم يستطيعوا ان يخرقوا حياءها وحشمتها وكل له طريقة في النصيحة والتبيين .

                  نسأل الله العلي العظيم ان يحفظنا من افكار الغربيين وان يجعل تد بيرهم تدميراً عليهم

                  وصلى الله على سيدنا محمد .

                  تعليق

                  يعمل...
                  X