لن ادخل في ملاحظات فنية على الرواية
لكن
سأتحه للهدف مباشرة واضع نيشاني:
رحم الله دغش بن طلال و والدينا وجميع موتى المسلمين المؤمنين الموحدين...
كان علماً للمساردة، كان ركناً لهم لا يخافون النوائب وهو موجود لأنه في الشدائد فقط يعرف الرجال وكان دغش من أولئك الرجال.
قد يقال ويقال .... لكن في النوائب كل يبحث عن ركن شديد يأوي إليه وكان أبوعايض ذلك الركن الذي ينظر له المساردة بأنهم لاجئون إليه إذا حزم الأمر، أمّا في ساعات الهناء والراحة فكل غني بنفسه ومن حوله.
كان احد المساردة القدامى الذين تركوا ذكرا حسنا للمساردة هو وكثير من عيال مسرد المميزين بين القبائل كالأقماربين النجوم، هم كثر ولله الحمد؛ وكان دغش رحمه الله احد تلك الكوكبة الرائعة، منهم من بقي اطال الله في عمره، ومن من أفضى إلى ربه فرحمه الله رحمة واسعة.
وفق الله حفيده لنشره هذه الرواية .
والسلام عليكم عيال مسرد من امريكا ونيوزلندا واستراليا وجميع القارات ومنهم في قلب الكون في السعودية ثم منهم في سويداء القلب في جاش. ((جاش الأخضر سابقاً))
|