تويت
انا هنا هل تستطيع ان تراني؟؟!!
[align=center]أنا[/align][align=center]
أنا
أنا
أنا
نعم انا هنا..
.
.
.
.
.
ألا تستطيع رؤيتي!!!
كان يجب عليك ذلك..
فأنا اتشكل في صور كثيره... ومضمون واحد..
..
.
.
.
.
.
ربما أكون ..
بصورة العاشق دونجوان..
أو ربما بقوة شمشون الجبار ..
أو حتى بقايا حاتم الطائي..
نعم انا هنا..
تستطيع رؤيتي من خلال هذا المحفل
أو ذاك الخلاف
أو من خلال حديث مكتنز بالإختلاقات والأكاذيب
وما المانع؟
طالما أن أنفي لا يطول!!؟
.
.
.
.
.
.
حتما...
سيوجد من يصدقني ..
...............
.
آآآه
لقد مر زمن طويل وأنا أتوارى خلف الأكمه
اخفاني من؟؟
.
المنافحين
..
إلى القمة !!
.
تهت بين الإمتيازات التي لم أحظى بها.
أخفوني خلف أروقتهم..
توارت ملامحي أمام صورهم الساطعه
لم أستطع الظهور إلا هكذا..
بصنع جبهة خلاف لكل جديد...لايهم ما مدى النفعيه..او الضرر..
المهم ان أكون موجودا!!
قد تتعرف على من خلال صوتي المدوي حتى أرفع حدة الخلاف..
لم؟؟!!
لأكون ذلك البطل الذي لا يشق له غبار!!
ولا يفكر أبدا في الفرار!!
أحيانا..
اكون ذلك المعطاء الوهاب !!!
فالجميع موجود والجميع يراني وسوف أغدق امامهم..
كم انتظرت..
بل انتظرت طويلا ..
حلول المناسبات ..... وتوافد الجماعات
لكي اجد بين هذه النظرات لمحه اعجاب او نظرة خضوع..او حتى تملق..!!
فقدأكون احيانا المميز بسيارتي الفارهه في المواقف
او لوحتها التي تحوي شيئا من الاسقاطات او الالقاب التي احتاجها..
.
.
.
.
.
.
ولم لا؟؟
فقد سهل الحصول عليها بحفنة من الورق..
او ربما!!
أجد فرصة فاصعد السلم من الخلف..!!
فأضم بعض البائسين الذي يهرولون خلفي!!
تعرفت عليهم في الاستراحات او في الحاره وعرفت ضعفهم الذي لا يختلف عن ضعفي الا بالاتجاه
فصنعت حياة تكافليه
ادخل الجمع..
وربما اكون آخر من يأتي في بعض المناسبات !!
فقد اخترت المناسبه بعنايه واعلم ان صاحبها سوف ينتظر حضوري
فأجبر الجميع على النظر الى ساعاتهم وسؤاله ..
عمن تنتظر؟؟
فيصدع بأسمي!!
الذي يبهر الاسماع ويجول في الاصقاع
آتي فأصنع طريقة في القائي للتحيه
وفي تناول كفوف الآخرين ..
اشعر بالنشوه!!
فهرمون الادرينالين يضخ بشدة في عروقي
ابحث عن رجل بين الجمع صدق قصة من قصصي المختلقه
فأجبره بتوجهي اليه
ان يتزحزح من مكانه ويتركه
قد املك ابناءا احيانا فأضطرهم الى الجلوس في مكان الوجهاء او الضيوف واربيهم على ان التميز يكون هكذا في السباق نحو مقاعد الحضور وليس مقاعد العلم والأدب
ولكن هناك من يعلم انني لست الا دونكيشوت ( محارب الطواحين)
.
.
.
.
.
وهو يعريني بنظراته
الثاقبه بين الجمع الغافل..
والآن!!
ارجو ان تكونوا قد استطعتم ان تروني!؟؟..[/align]
أنا
أنا
أنا
نعم انا هنا..
.
.
.
.
.
ألا تستطيع رؤيتي!!!
كان يجب عليك ذلك..
فأنا اتشكل في صور كثيره... ومضمون واحد..
..
.
.
.
.
.
ربما أكون ..
بصورة العاشق دونجوان..
أو ربما بقوة شمشون الجبار ..
أو حتى بقايا حاتم الطائي..
نعم انا هنا..
تستطيع رؤيتي من خلال هذا المحفل
أو ذاك الخلاف
أو من خلال حديث مكتنز بالإختلاقات والأكاذيب
وما المانع؟
طالما أن أنفي لا يطول!!؟
.
.
.
.
.
.
حتما...
سيوجد من يصدقني ..
...............
.
آآآه
لقد مر زمن طويل وأنا أتوارى خلف الأكمه
اخفاني من؟؟
.
المنافحين
..
إلى القمة !!
.
تهت بين الإمتيازات التي لم أحظى بها.
أخفوني خلف أروقتهم..
توارت ملامحي أمام صورهم الساطعه
لم أستطع الظهور إلا هكذا..
بصنع جبهة خلاف لكل جديد...لايهم ما مدى النفعيه..او الضرر..
المهم ان أكون موجودا!!
قد تتعرف على من خلال صوتي المدوي حتى أرفع حدة الخلاف..
لم؟؟!!
لأكون ذلك البطل الذي لا يشق له غبار!!
ولا يفكر أبدا في الفرار!!
أحيانا..
اكون ذلك المعطاء الوهاب !!!
فالجميع موجود والجميع يراني وسوف أغدق امامهم..
كم انتظرت..
بل انتظرت طويلا ..
حلول المناسبات ..... وتوافد الجماعات
لكي اجد بين هذه النظرات لمحه اعجاب او نظرة خضوع..او حتى تملق..!!
فقدأكون احيانا المميز بسيارتي الفارهه في المواقف
او لوحتها التي تحوي شيئا من الاسقاطات او الالقاب التي احتاجها..
.
.
.
.
.
.
ولم لا؟؟
فقد سهل الحصول عليها بحفنة من الورق..
او ربما!!
أجد فرصة فاصعد السلم من الخلف..!!
فأضم بعض البائسين الذي يهرولون خلفي!!
تعرفت عليهم في الاستراحات او في الحاره وعرفت ضعفهم الذي لا يختلف عن ضعفي الا بالاتجاه
فصنعت حياة تكافليه
ادخل الجمع..
وربما اكون آخر من يأتي في بعض المناسبات !!
فقد اخترت المناسبه بعنايه واعلم ان صاحبها سوف ينتظر حضوري
فأجبر الجميع على النظر الى ساعاتهم وسؤاله ..
عمن تنتظر؟؟
فيصدع بأسمي!!
الذي يبهر الاسماع ويجول في الاصقاع
آتي فأصنع طريقة في القائي للتحيه
وفي تناول كفوف الآخرين ..
اشعر بالنشوه!!
فهرمون الادرينالين يضخ بشدة في عروقي
ابحث عن رجل بين الجمع صدق قصة من قصصي المختلقه
فأجبره بتوجهي اليه
ان يتزحزح من مكانه ويتركه
قد املك ابناءا احيانا فأضطرهم الى الجلوس في مكان الوجهاء او الضيوف واربيهم على ان التميز يكون هكذا في السباق نحو مقاعد الحضور وليس مقاعد العلم والأدب
ولكن هناك من يعلم انني لست الا دونكيشوت ( محارب الطواحين)
.
.
.
.
.
وهو يعريني بنظراته
الثاقبه بين الجمع الغافل..
والآن!!
ارجو ان تكونوا قد استطعتم ان تروني!؟؟..[/align]
تعليق