العودة   منتديات بوابة جاش > المنتديات العامه > العــــــــــــام
   
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : [1]  
قديم 11 / 11 / 2013, 58 : 08 PM
مقلوم الشارب مقلوم الشارب غير متصل
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي مسؤول في الائتلاف: للمخابرات الإيرانية دور بتأسيس داعش

مسؤول في الائتلاف: للمخابرات الإيرانية دور بتأسيس داعش
أستاذ الفقه بجامعة أم القرى: جماعة داعش تسببت في نزاعات داخلية بين الفصائل المقاتلة
الاثنين 7 محرم 1435هـ - 11 نوفمبر 2013م






دبي - قناة العربية
أثار تنظيم القاعدة "داعش" موجة غضب داخل سوريا بعد انتقاله إلى قتال الجيش الحر عوضاً عن جيش الأسد، إضافة إلى رصد تجاوزات أفراده بحق سكان البلدات الخاضعة لسيطرة القاعدة، وفرض أسلوب حياة خاصة.
وكان عضو المكتب الإعلامي في الائتلاف الوطني السوري محمد السرميني، قد أشار إلى اختراق النظامين السوري والإيراني تنظيم القاعدة، وتوجيه أعماله بما يخدمهما ويقضي على الثورة السورية، وينقل صورة مغايرة إلى العالم بأن القاعدة البديل الجاهز لنظام بشار الأسد.
يذكر أن صحفاً خليجية ورجال دين خليجيين قد حذروا من الالتحاق بتنظيم القاعدة، متهمين بما يقوم به بأنه مخالف للدين وللمبادئ التي قامت عليها الثورة السورية.
خطورة داعش

وفي ضوء تلك المعطيات سالفة الذكر، قال الدكتور محمد السعيدي أستاذ أصول الفقه في جامعة أم القرى بمكة المكرمة، مع البدايات الأولى لظهور الجماعات المرتبطة بالقاعدة مثل داعش، وجبهة النصرة، بذلت محاولات كثيرة من قبل قادة الفصائل السورية الأخرى لحض داعش على الانخراط في القتال سويا ضد نظام بشار الأسد، وكان هذا سبب رئيس في تأخير التحذير من خطورة جماعة داعش.
وأشار السعيدي أستاذ الفقة خلال مداخلته الهاتفية في "نشرة الرابعة"، إلى أن جماعة داعش وجبهة النصرة يقبلان بانضمام عناصر مقاتلة من شتى الدول العربية، وهذا عكس الكتائب السورية الأخرى التي ترفض تواجد أي شخص سوى العنصر السوري فقط يقاتل في صفوفها، وعزز حديثه تلك قائلا: بعض القادة السوريين الذين قابلتهم خلال موسم الحج أكدوا لي ذلك.
وأوضح أن تلك الجماعة تنتهج أسلوب الدعاية لاستقطاب الشباب العربي لنصرة القضية السورية، وبعدما يحط الشباب رحالهم داخل الأراضي السورية يتم الإعداد إلى ما بعد الانتهاء من الأزمة السورية، وهؤلاء الشباب يكون في صفوفهم سعوديون يقومون بدورهم بنصب العداء للملكة العربية السعودية، الأمر الذي يوحي بأن هناك حالة من التهيج النفسي لضرب النظام مستقبلا.
وصرح السعيدي، قائلا: لو لم يتم الزج بجماعة داعش وغيرها من الجماعات الإرهابية في المعترك السوري، لتغير ميزان الصراع على الأرض لحد كبير لصالح الفصائل السورية الأخرى، لكن الإشكالية عندما دخلت داعش بدأت النزاعات بين الفصائل المقاومة في سوريا، لكونها تقاتل بشكل انفرادي وخاص.
ونصح الشباب برمته، بالإبقاء في بلدانهم وعدم اقحام أنفسهم في الصراع السوري، وعلل كلامه تلك، بأن الفصائل المقاتلة الأخرى، بها عدد فائض من المقاتلين، ونحن سنقوم بدورنا بتقديم المال والسلاح لنصرتهم.
ولفت إلى أن داعش جماعة مجهولة الهوية والاسم فبأي حق يقاتل الشباب تحت رايتها.
قديم 11 / 11 / 2013, 17 : 09 PM   رقم المشاركة : [2]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 11 / 11 / 2013, 21 : 09 PM   رقم المشاركة : [3]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 11 / 11 / 2013, 29 : 09 PM   رقم المشاركة : [4]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 11 / 11 / 2013, 37 : 09 PM   رقم المشاركة : [5]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 11 / 11 / 2013, 55 : 09 PM   رقم المشاركة : [6]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

الجيش النصيري والروافض أحتلو حي الليرمون بسبب خيانة داعش ومحاربتها للثوار .. يا مسلمين أوقفوا تبرع آتكم لهؤلاء الخونة الخوارج
مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 11 / 11 / 2013, 19 : 10 PM   رقم المشاركة : [7]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

من صنع «داعش»؟





!

انطلقت الثورة السورية في مارس 2011 من الريف ابتداء حتى وصلت الى المدن الرئيسية. لم تكن لا "داعش" ولا النصرة ولا تلك الفصائل المقاتلة او المتناحرة قد بدأت هجرتها إلى أرض الشام.
كانت عنفوانا جماهيريا شعبيا متأثرا بالثورات العربية الشعبية التي انطلقت في كل من تونس ومصر وليبيا واليمن.. ثورات الاحتجاج الشعبي الواسع التي استطاعت ان تقلب الموازين، وأن تغير معادلة الحكم الذي بدا انه تمكن للأبد.. كانت جموعا تطلب الحياة بعد ان ضاقت بها ممارسات النظام، والحرية بعد ان عاشت عقودا تحت أنياب وجلاوزة النظام، والكرامة بعد ان سرقت كرامتها بأيدي حراس النظام.
ثمة عقل شيطاني كبير، وجد ان إطالة عمر النظام السوري وتحييد العالم الخارجي وتردده، وتخويف الاقليات الكبيرة من فئات الشعب السوري.. من مسيحيين ودروز وعلويين.. وغيرهم لن يتأتى سوى بإدخال تلك العناصر المنسوبة والمنتسبة للإسلام الجهادي التي نمت كالفطر، وكونت داعش والنصرة وغيرهما من الفصائل المنفصلة عن الجيش الحر الذي يبدو هذه الايام في وضع لا يحسد عليه.
لو لم تكن داعش لصُنعت داعش. إنها الضرورة لصناعة الشيطان الذي يهدد الجميع ويتوعد الجميع. إنها الصورة التي عززت رواية النظام في اعلامه الداخلي وفي الاعلام الخارجي.. ولم تخيب تلك الداعش أمنية للنظام.. فهي اليوم الخازوق الكبير الذي يدق في جسد الثورة السورية.
الدولة الاسلامية في العراق والشام، حلم بعيد المنال لكنه صناعة فائقة الجودة لجعل سورية مقبرة لطالبي الحرية والكرامة والحياة الأبية. الصورة التي تترسخ في عقل كثير من السوريين اليوم "رمضاء النظام ولا جهنم داعش".
أليس هذا الهدف من صناعة تلك المنظمات، التي اصبحت الصورة التي تقدم بها اكبر من حجمها وتأثيرها.. لكنها اليوم ايضا تقاتل على مساحات محدودة، وكأنها اكتفت من غنيمة الجهاد بدويلة تشبه الدولة الاسلامية في العراق التي اصبحت قبض الريح، وان كانت لاتزال آثارها ماثلة وجنونها مؤثر وجنايتها على حلم دولة عراقية لكل ابنائها حقيقة لا تحتاج لدليل.
لقد وفرت داعش الذريعة الدعائية المناسبة لتدخل الحرس الثوري الايراني في الحرب على الشعب السوري، وقدمت الغطاء المناسب لحزب الله ليكون شريكا في الحرب على التكفيريين - كما يزعم - وزرعت المخاوف لدى جزء معتبر من الشعب السوري الواقع تحت مطرقة النظام القاتل، وداعش التي توزع صور بطولاتها بلا تردد او حسابات وهي تجز أعناق الخصوم بالسكاكين..
لقد صنعت كل المخاوف في عقل الغرب القلق من هذا الحضور المجنون في ثورة تردد طويلا في دعمها، ثم أحجم بعد تلك المشاهد المروعة.
من صنع داعش؟ ومن يصنع هذه النماذج التي تقدم الجهاد الاسلامي بأبشع الصور؟ من المستفيد من ترسيخ هذه الصورة التي تساهم في تفتيت المفتت وتقسيم المقسم وزراعة الفتن وقتل روح الانسان المتطلع لدولة كرامة وحرية وحقوق كباقي البشر..
يقول الجيش الحر والفصائل الاخرى التي تواجه النظام، إن هذه الداعش ليست سوى اداة لخدمة نظام الاسد. إنهم يرون انها إحدى أذرعة النظام، ويعزز هؤلاء رؤيتهم من أن قوات النظام تحيد مواقع دويلة داعش من القصف المدفعي والجوي، فيما تنفذ حملة اغتيالات طالت ضباطا منشقين وناشطين في جبهات اخرى..
صناعة داعش لا تعني بالضرورة ان يكون كل اعضائها عملاء او مرتزقة يعملون لصالح النظام. هناك الرأس المدبر، المدرك والمتورط في هذه المؤامرة على الثورة، وهناك القطيع المؤمن. وإلا كيف يمكن ان نفسر هذا الانجرار لشباب تسوقه دعاية جهاد داعش ليكون حطبا ووقودا في حرب الدويلة المزعومة؟!
كيف نفسر هذا الاندفاع لخوض معركة تحرير سورية من خلال نافذة داعش؟ لا يمكن فهم هذا إلا من خلال تفكيك أجزاء تلك المنظومة. فهي رأس يدرك كيف يستخدم الاسلام الجهادي في الحشد والتأثير وجلب الانصار من كل مكان .. تحت دعاية الجهاد وتحت راية الاسلام، إلا انها لا يمكن ان تعيش إلا بتمويل مستمر لا يقوى عليه افراد، ولكنه صناعة اجهزة استخبارات ومنظومات دول، تدرك كيف تصنع تلك التكوينات وكيف تربحها في معركة يظن المنتمي انها تحت راية الجهاد، بينما هي راية التعطيل وتغذية نظام البغي والظلم وزراعة الفتنة القاتلة.
ماذا جنت الدويلة الاسلامية في العراق على العراقيين؟ هل تفجير مجموعات من الكادحين والبسطاء والفقراء في اسواق بغداد جهادا؟ هل تفجير الحسينيات والمساجد وقتل المصلين جهادا. هل قتل الانفس المعصومة بغير حق جهادا؟
من اتاح الفرصة الكبيرة للنظام الطائفي في العراق كيف يمارس كل اصناف الاستبداد والقهر تجاه جزء من الشعب العراقي. من يدفع الثمن اذن؟ كيف اصبح التهجير لسنة العراق من المناطق المختلطة على قدم وساق، وتفتيت الوحدة الوطنية وزرع بذور الشر بين مكونات شعب عاش طويلا بسلام وانسجام قبل ان تطل عليه مجموعات داعش وجماعات الزرقاوي ومنظمات صنعت في اقبية المخابرات ليتدفق عليها البسطاء من الشباب طلبا للشهادة ورضوان الله.. على وقع التفخيخ والتفجير في بشر لا ناقة لهم ولا جمل في هذا الصراع الدموي المحموم.
من باكستان إلى افغانستان إلى العراق إلى سورية إلى اليمن تدور اكثر المعارك جنونا وبؤسا وعبثية. كيف أصبح الاسلام متهماً بفعل هذه المجموعات التي لا يمكن ان تعيش او تعمل او تبقى على قيد الحياة بلا دعم.. كيف صُنع هذا الخليط الغريب الذي يشارك فيه حتماً أجهزة كبيرة تعي اهدافها، ورؤوس تتعاطى من تلك الاهداف، وجموع مغيبة جاءت طلبا للجهاد الذي لم تدرك منه سوى قتل الاخر الخصم - او من يُصور خصماً - بأبشع الصور حتى لو تبدى انه لا فائدة ولا هدف ولا نتيجة بعد هذا النهر الطويل من الدماء والاشلاء والدمار.
كيف أبدع هذا العقل المجرم وضعاً جعل الاسلام والمسلمين مشروعا ارهابيا في عقل العالم .. حتى لتبدو كل المحاولات لتحسين صورة المسلمين تذهب هباء مع عملية واحدة تكشف عن عقم هذه العقول ودموية مذهبها وعبثة اهدافها.
بالتأكيد ليست كل الفصائل الاسلامية التي تقاتل النظام السوري اليوم هي داعش، بل من بينها من يدرك خطورة هذه المنظمة، ويشكك في اهدافها، ويرى انها صناعة مخابراتية تهدف إلى شل الثورة السورية.
إلا ان الخطورة في توزع هذه الفصائل وتشتتها وضعف الجيش الحر، وهو ما يتيح اكبر خدمة للنظام السوري لاستدامة هذا الصراع الذي لن يثمر حسما قريبا.
من يراقب المشهد السوري يدرك كيف تدور اليوم المعارك، انها مجرد نقاط تكسب هنا، ويتم خسارتها هناك.. فالثورة السورية تحولت إلى عذابات طالت، ومسارات تعقدت.. وفرقة تتبدى وخصومات تظهر وتختفي.. إنه التعطيل الكبير في مسار ثورة لم تعد كما بدأت، ولازال امامها الكثير من التحديات لتصنع معجزة التحرير..
مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 12 / 11 / 2013, 48 : 10 AM   رقم المشاركة : [8]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

وفي هذا دليل على إن القاعده تدار من قبل ايران فهل نترك شبابنا يلتحقون بداعش للتحقيق اهداف ايران بأيدي ابناءنا للتدمير لاسلام
مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 13 / 11 / 2013, 16 : 12 PM   رقم المشاركة : [9]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

الحذر الحذر ممن يدعون الشباب الى الذهاب الى سوريا فإنما يريدون ان يجندونهم في صفوف القاعده
مقلوم الشارب غير متصل  
   
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08 : 08 PM.


جميع المشاركات ملك لكاتبيها
 
مجموعة ترايدنت العربية