قصه رائعه ونقل موفق..
عايشتها حرفا حرفا..
نعم انها ساعه..ولكننا نتكلم عن الموت وكأنه لا يعنينا..
كأنه وهم !!
الم ترى كم من الجنائز شيعناها ومن ثم ذبنا في اعمالنا وارتباطاتنا..
وكأن الموت قد التهى بغيرنا..
......................
كثيرا ما اتذكر الموت عند زيارة المتاحف..
وخصوصا عند رؤية بعض الآلات او الحرف القديمه او الملابس والمخطوطات..
أنه مكان ممتلأ برائحة الموتي وقرائن الموت..!!
وقد ترى الكثير من الابتسامات وعلامات التعجب على الكثير من الأوجه!!
وهم لا يعلمون انها بقايا أموات..
شكرا يا نمر بن عدوان على موضوعك المميز..
أخوك ابوخالد.
|