شاعر عمره 16 سنه اتاه خاله ضيف عند ابيه فقام الاب ليذبح
لضيف تيس واراد الولد ان يمنع ابيه عن ذلك واكرام خاله بذبح
خروف بدل من التيس فلم يستطع الا بعد هذا البيت من الشعر
فاضطر الاب ان ينزل عند رغبه ابنه واستحى ان يكون ابنه اكرم منه
فذبح لضيفه خروفا واعطاه بعير هديه هنا الاب شعر انه فعل شيئا
كبيرا فقال لابنه متباهيا بما فعله
ياورع خالك زارنا والله اعطاه
الله عطاه من الحرار الاصيله
لكن الولد الذكي اجاب والده وقال
الهاجس يعطيك العافيه على النقل والكحيلة التي يأتي ولدها كذا تسوى المراح واللي فيه.
وبالنسبه لتعليق أخي أبو فلاح يقول العسكريه أشغلتك فالعسكري صاحب العين الساهره ليهنأ المدني في نومه.مع أحترامي للمدنيين.