إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العـيـــنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــاء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    العـيـــنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــاء

    [poem=font=",6,,bold,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="solid,4,blue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
    مخضبةُ الحناءِ في كلتا اليدا=سلوتُ بها وطراً وطال بيَ المدى
    كأنيَ حيناً أستفيق بدُلِها=وحيناً يُساورني سهاداً، شاردا
    فوالله انيَ في الزمان متيمٌ=أهيمُ رجواً في الحبيبِ المُنجـِدا
    طرقتُ ابواباً تُحاكي سَحنـُها=فعييتُ وصفاً من تضاهيهِ شدا
    رنوتها شوقاً فاستمطرتها=بَرَقانَ غيثٍ طلــّلَ ثم جدا
    بصرتُ بها والعالِمونَ بها شدوا=يَدنوا لها الرُسَساءُ سيراً خـُفدا
    قاسوا سراةً قبةٌ اعلامها=كبناتِ نعشٍ والسِمَاكِ وفرقدا
    سُراةًَ مُشاةً بالعكوم ِطلائعٌ=نهارهمُ مدى وليلهمُ سُدى
    الا يوم لقياً فيه يسمو مفازهُ=محبَ رسول ِالله هديٌ واقتِدى
    روافد جمَّـاً أن يُـراد سَلوُكها=لكنَ رفداً لا سواه روافدا
    فبشرى لمن فاز فيلقى اوانسٌ=فلا هُنَّ عجزٌ او هُنَّ ولائدا
    أخـصُّ بها عيناءَ ترقرقَ حسنها=غضوض فيوض بالمودةِ فارِدا
    ايُركـَنُ عنها والهوى يَسنـْو الـــــى غيرِ مسكوبٍ بجـَمِّ الفرائد
    الا يا عباد الله فيكم رسولهُ=خيرُ من صلى وصام وجاهدا
    حريٌ بنا تـُبّاع هديِ محمدٍ=لا لغير الله يشدو المنشدا
    فصنعةِ محمودٍ جد نضالها=وكان لها طه فجد بها الفدا
    لكننا نرجو حديقة َماجنٍ=تخالطها الأشواك قسراً بالدَّدا!
    يُحاكُ لنا مكراً بكل عزائمٍ=فضلالة تعلو وينخفض الهدى
    أين حماةُ الدين ِاين رجالهُ؟=اين المروءةُ اين، واين السؤددا؟
    رُكوبٌ لخيلِ اللهِ في ساحةِ الوغى=تهيمُ على الكفارِِ ليلٍ سرمدا
    حمامٌ أذلاءُ فيما بينهمْ = صقورٌ اذا انقضوا على من تـُوعِدا
    بُشرى لكفار ٍدوماً نزفها=ظـُهرانَ حق ٍلا يزالُ الموعدا
    رجال فـَروعٌ أمةٌ أمثالهمْ=يفنى الرجال وللجهاد مواردا
    نعمَ المروءة ُمبتغى إحداهمُ=إذ أخلصَ لله ثم استُشهدا
    فشتانَ بين قاعدٍ متهيبٍ=وبين من قاسى وآسى وشاهدا
    وفي مستهمِّ الحاقدينَ وضيمِهم=لا بدَّ من غَبَق ٍ شديدٍ واردا
    فإن كان غـَرْباً خالطوا بدمائِهمْ=فمثالُ ضبةِ في الرداءِ له صدى
    خابوا وخابَ من تبنى خصالهم=خيبة أصنام ٍفي شفاعةِ سيدا
    أحربٌ على الإسلام ِممن تكالبوا=فكان ضديد الدينِ حكماً سائدا
    أ جدٌ بأمر العابثينَ وبغيِهم؟=ولعبٌ بأمرِ اللهِ وهديِ محمدا؟!
    سهام غدر لئامٍ ملءَ أكنةٍ=قد أظهروها سلماً وغدرا سُددا
    ففرزوننا انكى واقوى معقلاً=مُسمِراً في اللهِ براذينَ العِدى
    داؤهمُ الضرغامُ ومن دامَ يُمنهُ=ومَن زرَّقَ الأوباش صَرفاً أسودا
    هذي البطولةِ والسنون شواهدٌ=يسطرها التأريخ كسيرةِ خالدا
    الله اكبر تبقى بعز جلالهِ=خفاقة وتعلو سماوةِ أنجُدا
    والفجر آتٍ يوماً وان طال بعدهُ=فيلقى جنود الله حسنىً واعِدا
    فإما بها عيناءُ ترقرق حسنها=وإلا فأن النصر أمراً أُؤكدا [/poem]

    #2
    لاهنت على النقل

    تعليق


      #3
      شكراً على المرور ابو محمد
      ولكن
      هذه قصيدتي و"الله يعلم" قبل خلقه انها ليست منقولة عن أحد
      ارجو اعادتها الى الساحه النقديه لكي لعناية النقادين
      (لكي استفيد)

      تعليق


        #4
        شكرا على النقل وكلمات جميله حقا

        تعليق


          #5
          يعطيك العافية مــــــــــــــــــشكور هلا وغلا

          تعليق


            #6
            لاهنت على النقل
            يعطيكـ الف الف الف عافيهـ
            تحياااااااااااااااااتي,.,.

            تعليق


              #7
              بصرااااحه
              انا لست بشاعر
              وبدايه موفقه والى الامااااام بدايه قويه

              تحياتي لك

              تعليق


                #8
                مخضبةُ الحناءِ في كلتا اليدا=سلوتُ بها وطراً وطال بيَ المدى
                ابحث عن معنى هذه الكلمه وهي كذلك توجد بايه قرانيه ...هل تعتقد انها تناسب المعنى ام ماذا ؟؟؟؟

                ---
                حمامٌ أذلاءُ فيما بينهمْ = صقورٌ اذا انقضوا على من تـُوعِدا

                جميل هذا البيت ويذكرني بقوله تعالى "( أشداء على الكفار رحماء بينهم )" .
                ---
                عموما القصيده طويله وقبل ان نتحدث عن ترابط المعاني والوزن ارجو ان تشرح لنا النص فاجدك بدات بغزل ثم نهاية النص اختلفت القضيه ..
                انتظرك ..

                تعليق

                يعمل...
                X