العودة   منتديات بوابة جاش > المنتديات العامه > العــــــــــــام
   
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : [1]  
قديم 28 / 10 / 2013, 15 : 03 PM
مقلوم الشارب مقلوم الشارب غير متصل
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي إيران إسرائيل أمريكا.. تحـــالــــف يتظــــاهــــر بــالعـــداء

إيران إسرائيل أمريكا.. تحـــالــــف يتظــــاهــــر بــالعـــداء


بعيداً عن الشعارات الدعائية العدائية بين إيران من جهة وإسرائيل وأمريكا التي لم تسفر عن أية تحركات على أرض الواقع رغم مرور عقود عليها، لنبحث عما يجمع بين هذه الدول فلربما اكتشفنا أن العداء وهمي وإعلامي يخدم مصالح معينة.

جزء من حقيقة إيران كشفته مجريات الأحداث في الربيع العربي عبر موقفها الداعم لمجازر سوريا ضد المواطنين السنة من جهة وعدائها لدول الخليج العربية ودعمها للحركات الانقلابية الموالية لها من جهة أخرى تحت شعار نصرة الشعب المظلوم في تناقض يكشف النفاق الإيراني الذي يعتبر شعب دولة ما مظلوماً حسب مذهبه و طائفته ولا يتوانى عن الوقوف مع الجزار إن كان حليفاً في المذهب والسياسة.

الضرر والعداء الإيراني موجه دائماً للجيران المسلمين الذين عانوا الأمرين من تحركاتها ضدهم بكل الوسائل، وواقعاً لم نشهد أي خطر إيراني على إسرائيل خارج الخطب الاستهلاكية، فمن هو “عدو” إيران؟ وإلى من تشير بالشيطان الأكبر؟ على أرض الواقع إيران تعادي العرب وبالأخص عرب الخليج وتنكل بعرب الأحواز وتمنع مواطنيها السنة من المناصب والمشاركة في الحياة السياسية وتقمع كل الأقليات ما عدا أقلية يهودية إيرانية لا تتجاوز 60 ألف شخص يحظون باثني عشرة معبداً في طهران وحدها بينما تخلو طهران من مسجد للسنة الذين يبلغ عددهم في إيران حوالي 20 مليون شخص، فمن تعادي إيران بالضبط؟



أما بالانتقال للموقف الأمريكي المتقاعس تجاه الإبادة التي يمارسها نظام الأسد -حليف إيران- على السوريين من جانب ودعم الحركات الانقلابية الموالية للنظام الإيراني في الخليج من جانب آخر تثور لدينا أسئلة وشكوك مشروعة حول حلف خفي بين إيران وأمريكا يتقنّع بالتصريحات العدائية لإبعاد الشبهات، هي شكوك يؤكدها تلاقي المصالح وتبادل الدعم بين الطرفين في أكثر من موقف كما سيرد في فقرات قادمة من المقال إلى جانب “فضائح” العلاقات الإيرانية الإسرائيلية. تحت “غطاء” التصريحات الإيرانية المعادية للدولة اليهودية والتي استطاعت لفترة ما أن تستميل بها عواطف العرب والمسلمين تكمن حقائق تظهر بين الفينة والأخرى عن العلاقات الإيرانية الإسرائيلية والتي تؤكد الأولى أنها مقطوعة ومعدومة، وآخرها فضيحة التجارة البينية ومجموعة الشحن والنقل الإسرائيلية “الأخوان عوفر” التي باعت ناقلة نفط لإيران عن طريق شركة إيرانية تنقل المنتجات النفطية من إيران إلى إسرائيل، وسفن “عوفر” التي ترسو في موانئ إيران.



لا يتوقف التبادل التجاري على النفط بل يمتد لمنتجات أخرى وبحسب رئيس رابطة الصداقة الإسرائيلية العربية يهوشوا ميري فإن قيمة العلاقات التجارية السرية الإسرائيلية مع إيران يبلغ عشرات الملايين من الدولارات سنوياً. الروابط التجارية بين إيران وإسرائيل تزدهر بحسب ما ذكره موقع صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية مؤخراً والذي ذكر أن هناك علاقات تجارية بين عشرات الشركات الإسرائيلية مع إيران وتتم عن طريق أطراف ثالثة.

وتكشف تقارير جديدة إن حوالي مائتي شركة إسرائيلية لها علاقات تجارية مع إيران وفي مجالات مختلفة وهو ما يدحض أية مزاعم عداء وقطيعة بين الطرفين. موقع صحيفة إحرنوت نقل أن رحيم مشائي وهو مستشار لدى أحمدي نجاد صرح بضرورة إقامة روابط ودية بين إيران وإسرائيل وتؤكد الصحيفة أن نجاد أيد ذلك.



ليست هذه هي الفضيحة الأولى لإيران صاحبة شعارات التضليل والاستمالة العاطفية فقد أثير في 1997 جدلاً حول بيع إسرائيل لإيران مواد مستخدمة في صنع الغازات السامة مثل الخردل والأعصاب، وعندما انفضح الأمر تنصلت إسرائيل بوضع أحد أفراد جيشها في الواجهة وحاكمته لتشتيت الرأي العام ونفي صلة إسرائيل رسمياً بالصفقات لكن أوستروفسكي وهو كاتب وعضو سابق بالاستخبارات الإسرائيلية أكد صلة ناحوم مباشرة بالأجهزة الأمنية الإسرائيلية.



وفي 1986 كُشفت توجهات أمريكية لتشجيع “الحلفاء الغربيين على مساعدة إيران في الحصول على معداتها واحتياجاتها الحربية” وإن إسرائيل لها مصالح وعلاقات طويلة مع إيران وهذه العلاقات تهم صناعة السلاح الإسرائيلي وبيع السلاح لإيران وتقويتها في حربها ضد العراق وهو “عدو قديم لإسرائيل” وهو ما يؤكده ضرب إسرائيل للمفاعلات العراقية دون جعجعة وحروب إعلامية وشعارات تمتد لعقود كما تفعل مع إيران ويؤكد ذلك أن العداء الإسرائيلي كان منصباً تجاه العراق وليس إيران وما التصريحات بين إيران وإسرائيل إلا للتضليل وللتغطية على أهداف مشتركة بين هذين الحليفين الخفيين. لقد سهلت إيران قصف إسرائيل لمفاعل نووي عراقي عام 1981 وتم في عهد ريغان شحن أسلحة لإيران عن طريق إسرائيل، وقدمت إيران الدعم للجيش الأمريكي في كل من أفغانستان والعراق التي تحكمها أنظمة لا تروق لطائفية إيران وعرضت طهران على الولايات المتحدة الإشراف على تدريب الجنود الأفغان الجدد وأصدرت إيران أوامر لمن يتبعها من الشيعة في العراق بعدم مقاومة الاحتلال الأمريكي البريطاني، كما كشفت وثائق سرية الفتوى مدفوعة الأجر التي أطلقها مرجع عراقي لضمان سلامة الجيش الأمريكي. جمع الإسرائيليين والأمريكان مع إيران هدف مشترك في العراق، إسرائيل تريد تدمير القوة العراقية التي تعتبرها خطراً، أمريكا تريد بدء “فوضاها الخلاقة” وشرق أوسطها الجديد من العراق والاستيلاء على النفط وضخ شركاتها هناك، وإيران تبحث عن نفوذ في العراق عبر الموالين لها وحصل ذلك بتمكين أمريكي لتسيطر على البلد ويكون لها صوتا “عربياً” يقف معها بعد تمكنها من سوريا عبر النظام الحليف، ولبنان عبر حزب الله.



لا تختلف كثيراً التصريحات الأمريكية “العدائية” تجاه إيران عن نظيرتها الإسرائيلية فأمريكا تستخدم الصوت العالي دون أية خطوات فعلية فالعقوبات الاقتصادية على إيران لا يمكن مقارنتها بالعقوبات التي أنهكت العراق لعشر سنوات وصلت إلى حد صعوبة حصول العراقيين على الدواء والعلاج، أما انتهاكات حقوق الإنسان التي تتصدر إيران قوائمها أمام مرأى ومسمع العالم وتستخدمها أمريكا ذريعة لضرب الدول حسب مصالحها لا تتخذ أمريكا حيالها أية خطوات غير التصريحات التي باتت خالية من أي معنى لو قارنتها بالتصعيد الأمريكي حيال العراق وملف أسلحة الدمار الوهمية والاستناد على روايات ملفقة في خديعة انكشفت لاحقاً، ثم “جدية” أمريكا مع ليبيا ومصر وتونس فالتهاون الفاضح في التعامل مع الملف السوري الدموي ونظامه المتحالف مع طهران، في وقت تتبنى فيه أيضاً الولايات المتحدة صوت النظام الإيراني في البحرين عبر خلايا وأتباع طهران لتغيير التركيبة السياسية لصالح إيران الساعية لبناء مشروعها المسمى “البحرين الكبرى” على امتداد الخليج، لتنسجم بذلك مع مصلحة أمريكا التي ترى أن ثمة تيارين في المنطقة يمكنها إنشاء حلف جديد معهما بما يخدم مشروع الشرق الأوسط الجديد وهما تيار الأخوان وتيار ولاية الفقيه وفيما يحقق هدف الأطراف الثلاثة إيران وإسرائيل وأمريكا في تفتيت المنطقة واقتسامها بين هذه الأطراف التي تجمعها قواسم مشتركة خلف الكواليس مع إبقاء التصريحات العدائية قائمة في الواجهة للتغطية ومنعاً للإحراج بكشف الحلف بين دولة تدعي أنها راعية الديمقراطيات والمدنية في العالم وتمثل الحرية والليبرالية بينما تضرب المدنية في مقتل وتتحالف مع دولة دينية مذهبية تسعى للسيطرة والامتداد في الشرق الأوسط على أساس مذهبي، وهذه ليست سابقة لأمريكا فحليفها الأهم في الشرق الأوسط دولة استيطانية لها مطامع توسعية يحركها الدين وتتبنى مثل إيران نهج المظلومية والخداع والتمثيل.

قديم 28 / 10 / 2013, 18 : 03 PM   رقم المشاركة : [2]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

التحالف الخفي بين ايران والصهاينه لتدمير الامه الاسلاميه.؟









قضية إيران كونترا التي عقدت بموجبها إدارة الرئيس الأمريكي ريگان إتفاقاً مع إيران لتزويدها بالأسلحة بسبب حاجة إيران الماسة لأنواع متطورة منها أثناء حربها مع العراق وذلك لقاء إطلاق سراح بعض الأمريكان الذين كانوا محتجزين في لبنان، حيث كان الإتفاق يقضي ببيع إيران وعن طريق إسرائيل مامجموعه 4000 صاروخ من نوع تاو المضادة للدروع مقابل إخلاء سبيل خمسة من الأمريكان المحتجزين في لبنان.
وقد عقد جورج بوش الأب، عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريگان في ذلك الوقت، هذا الإتفاق عند اجتماعه برئيس الوزراء الإيراني أبو الحسن بني صدر في باريس، اللقاء الذي حضره أيضاً مندوب عن المخابرات الإسرائيلي الخارجية (الموساد) المدعو آري بن منشة، الذي كان له دور رئيسي في نقل تلك الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع تاو من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 إنطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى منوچر قربانيفار. وفي نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أرسلت من إسرائيل.
إيران-كونترا تعرف ايضا بفضيحة إيران گيت، اثناء حرب الخليج الأولى في ثمانينيات القرن الماضي ، كانت أمريكا تمثّل الشيطان الأكبر بالنسبة للإيرانيين الذين تبعوا الخميني في ثورته ضد نظام الشاه. وقد كانت اغلب دول العالم تقف في صف العراق ضد إيران وبعضها بشكل شبه مباشر مثل الكويت والسعودية وأمريكا، في خلال تلك الفترة ظهرت بوادر فضيحة بيع أسلحة أمركية لإيران العدوّة قد تكون السبب الرئيسي في سقوط الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت رونالد ريگان .ففي عام 1985، خلال ولاية رونالد ريگان الرئاسية الثانية، كانت الولايات المتحدة تواجه تحديات دبلوماسية وعسكرية كبيرة في الشرق الأوسط وأميركا الوسطى. وكان ريگان ومدير الـ"سي آي إيه" وقتها ويليام جي. كيسي معروفين بخطاباتهما وسياساتهما القوية المناوئة للاتحاد السوفييتي. وكان جيتس، الذي كان نائب كيسي، يشاطرهما هذا التوجه الأيديولوجي.
وقتئذ كانت إيران-كونترا في مرحلة الإعداد، حيث كانت عبارة عن مخطط سري كانت تعتزم إدارة ريگان بمقتضاه بيع أسلحة لدولة عدوة هي إيران، واستعمال أموال الصفقة لتمويل حركات الكونترا المناوئة للنظام الشيوعي في نيكاراگوا. ومن أجل تبرير هذه الأعمال، رأى مسؤولو الإدارة الأميركية حينئذ أنهم في حاجة ماسة إلى دعم وتأييد من رجال الاستخبارات. بطبيعة الحال لم يكن الموظفون في مكتبي يعرفون شيئاً بخصوص مخططاتهم، غير أن السياق الذي طُلب فيه منا عام 1985 بالمساهمة في تقرير الاستخبارات القومي حول موضوع إيران كان معروفاً لدى الجميع.
كان الصحافي العراقي نجاح محمد علي مسؤولا عن مواجهة الحملة الاعلامية التي انطلقت آنذاك ضد إيران بسبب الفضيحة، وأعد برامج خاصة تم بثها في اذاعة الجمهورية الاسلامية بعنوان" نحن وماحولنا" وغيرها من البرامج باللغةالعربية.


Cockburn, Alexander and Jeffrey St. Clair (1998). Whiteout, the CIA, drugs and the press. New York City: Verso. ISBN 1859842585.
Reagan, Ronald (1990). An American Life. New York: Simon & Schuster.
Report of the Congressional Committees Investigating the Iran-Contra Affair (S. Rep. No. 216, H.R. Rep. No. 433, 100th Cong., 1st Sess.). United States Government Printing Office, via Google Books: (November 11, 1987). وُصِل لهذا المسار في 4 أبريل 2007.

مسؤول أمريكي : لا عداوة بين إيران وإسرائيل


ارييل شارون : الشيعة الاثنى عشرية ليسوا اعداء اسرائيل !


شيعي على قناة الجزيرة : اتمنى انتصار شارون وبوش على العرب


شيعي يسب احمد ياسين وسيدنا عمر ويصف بوش بانه آية الله
مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 28 / 10 / 2013, 23 : 03 PM   رقم المشاركة : [3]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

(كتاب ( التحالف الغادر: التعاملات السرية الإسرائيلية , الإيرانية، الأمريكية
تأليف:تريتا بارسي
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .














لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .






رابط ترجمة موجزة لكتاب التحالف الغادر


لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .






ادعوك للمشاركة في القضية المطروحة
ما صحة ما يشاع عن مشروع تسوية اميركية – ايرانية حول عدد من ملفات المنطقة ؟
عبر موقع مركز الدراسات العربي الاوروبي في باريس وبثلاث لغات الموقع بالانجليزية والفرنسية والعربية
للمشاركة عبر الرابط
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 28 / 10 / 2013, 24 : 03 PM   رقم المشاركة : [4]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

الدكتور النفيسي:تحالف سري أمريكي إيراني إسرائيلي ضد الخليج

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
أضيف في :24 - 2 - 2012

دعا المفكر السياسي الكويتي د.عبدالله النفيسي دول مجلس التعاون الخليجي إلى التفكير في حلول لمواجهة تداعيات التحالف الأمريكي الإيراني الإسرائيلي غير المعلن ضدها، مؤكداً أنَّ المشروع الأمريكي الصفوي مستمر ولم يتوقف. وقال النفيسي في محاضرة ألقاها بجمعية الإصلاح مساء أمس الأول، إن كتاب أمريكيين فضحوا “الربيع العربي”، مؤكداً وجود رابط يجمع ما تعيشه المنطقة العربية أو ما يسمى “الربيع العربي”، والخطة التي طرحتها وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندوليزا رايس حول إمكانية تغيير زعماء عرب بآخرين وكلاء لأمريكا في المنطقة. ودعا النفيسي إلى التسلح، بما أسماه، “سوء الظن” عند الحديث في السياسة الدولية خصوصاً عندما يتعلق الأمر بواشنطن. وأضاف: “يجب على دول الخليج العربي الاستعداد للمستقبل والتصدّي لتأثير الأحداث الحالية“، مؤكداً أنه “لو بقي الوضع في دول الخليج على ما هو عليه، فإنَّ المشروع الأمريكي الإيراني سيداهمنا ونتحوّل إلى هنود حمر جدد”. وحذّر المفكر الخليجي من أنَّ إيران تعمل على الانتشار وبسط نفوذها في مناطق مختلفة من العالم، وتحويل مناطق بأكملها لخدمة المشروع الصفوي، موضحاً أنَّ محاولات تدخّلها في الشؤون الداخلية للدول مفضوحة، بدليل رصدها ميزانيات ضخمة للغزو الفكري والثقافي وتتستر في مشروعها برداء مذهبي تستخدمه كحصان طروادة”.
مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 28 / 10 / 2013, 25 : 03 PM   رقم المشاركة : [5]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

خطيرجداً مشروع تسوية اميركية ايرانية لإقتسام المنطقة

مقدمة

لا يخفى على المطلعين أن هناك لجنة أمريكية إيرانية تم تشكيلها منذ العام 2003م، لتبادل المصالح في المنطقة بعد تمكين إيران من العراق مقابل فتوى السيستاني بعدم جواز مقاتلة الأمريكان المحتلين في العراق وأن هذه اللجنة قد توصلت لتوصيات في مجملها أن مصلحة أمريكا في التوصل لصفقة مع الشيعة في المنطقة أفضل لهم من التحالف مع السنة خاصة بعد وقوف إيران مع أمريكا في غزوها لأفغانستان والعراق وقد نالت إيران نصيبها من الكعكة حيث نالت السيطرة على العراق وابتلاعه مقابل تمتع أمريكا بثرواته.

وأن كان الأعلام الكاذب الذي يروج لنا أن هناك خلافاُ مع أمريكا والغرب!!!... ما هو إلا نوع منالتقيةتعلمها الغرب عامة وأمريكا خاصة من إيران ضد دول الخليج خاصة والمسلمين عامة في العالم، ومكنوا إيران من انتشارها في جميع دول العالم بما فيها أمريكا نفسها، حيث أنشئت إيران خلال الفترة من عام 2003م إلى تاريخه أكثر من 3000 حسينية كان نصيب أمريكا وكندا منها 180 حسينية وحصلوا على تسهيلات لنشر معتقداتهم لم يسبق لها مثيل في العالم، وان لم تتنبه دول الخليج خاصة لهذه التطورات وتعيها فهي ستصبح لقمة سائغة غداً بين فكي أمريكا وإيران وما أورده لكم من مواضيع ما هو إلا غيظ من فيض واعتقد أن معظم دول الخليج تتوجس من هذه المشكلة ولكن لا اثر لأي خطط لمواجهتها بعد توجهها نحوا مهادنة التمدد الشيعي في بلدانها واستخدام القبضة الحديدية ضد السلفيين الذين في اعتقادين أنهم صمام الأمان الوحيد لحماية هذه الدول من الطاغوت الإيراني (الفارسي الأمريكي)، خاصة هناك بعض المؤشرات حول بعض التحالفات المجتمعية، مثل التنسيق التحالفين القائم بين العلمانيين في بعض دول الخليج ورموز الشيعة خاصة وان كثير من هؤلاء العلمانيين يحضون بحماية أمريكية



صفقة شاملة تقضي باعتراف إيران بإسرائيل مقابل دخولها النادي النووي ونفوذ في الخليج

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 28 / 10 / 2013, 36 : 03 PM   رقم المشاركة : [6]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

إيران تزيل الشعارات المعادية لأمريكا من شوارع طهران

في خطوة جديدة عقب الغزل غير المسبوق بين الطرفين, أمرت السلطات الإيرانية بإزالة اللوحات المنتشرة في شوارع العاصمة طهران، والتي تحمل شعارات "معادية للولايات المتحدة".


وقال الناطق باسم بلدية طهران، إن البلدية تقوم بإزالة الشعارات التي كانت تنتشر في شوارع المدينة.


وأضاف أيازي أن الخطوة تأتي بعدما قامت وزارة الثقافة بنشر تلك الشعارات "دون الحصول على موافقة المجلس الثقافي في البلدية" على حد تعبيره.


وكانت العلاقات بين الطرفين قد تطورت بشكل غير مسبوق حيث تقابل وزير الخارجية الأمريكي مع نظيرة الإيراني كما تحدث الرئيس أوباما هاتفيا مع روحاني لأول مرة منذ قيام ثورة الخميني.


وتحدث محللون عن صفقة بين البلدين بشأن سوريا وبشأن النووي خصوصا مع تراجع أمريكا المفاجئ عن توجيه ضربة لنظام الأسد
مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 31 / 10 / 2013, 10 : 02 PM   رقم المشاركة : [7]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

مقلوم الشارب غير متصل  
قديم 10 / 11 / 2013, 37 : 05 PM   رقم المشاركة : [8]
مقلوم الشارب
موقوف
 





مقلوم الشارب is on a distinguished road

افتراضي

الخطر في لاتفاق النووي
مقلوم الشارب غير متصل  
   
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 22 : 10 PM.


جميع المشاركات ملك لكاتبيها
 
مجموعة ترايدنت العربية