السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بخش في الموضوع بدون مقدمات
يقلون أن العرب زمان كانوا يجتمعون في سوق عكاض ويلقون القصائد ويفتحرون بها
وكان هناك حكم بينهم أتوقع أنه الأعشى وكانت تضرب له قبة حمرا من أديم
مهو شغلنا .
شاعر المليون ... برنامج بدا بداية قوية وجدنا فيه متعة
أما بالمبدعين او بنكبات أمثال اليماني الشريف
ولكن في المرحلة الثانية شفنا بعض الحوسات وتفحيط في الحلقات
بداية بلمجاملات من لجنة التحكيم لشعرارء الي يتطرقون في مدح ابو خالد
وبين قصايد الجنه في مدح ابو خالد وأنقلب البرنامج من شاعر المليون إلى مسابقة في مدحة وعلى رأسهم الجنه
ثم تلخبط مهام أعضاء الجنه
وقد سمعنا أن الدكتور ابو غلاصم أختصاص تركيب ( الكسيدة ) << بيض الله وجهك يالأهدل فيه
وسلطان في الصور .. وتركي في الوزن والبحر
وحمد السعيد للمقناص وطير <<< وشعنده هذا
والمسعودي العطاء التحكيم نكه تفلسف << مهو بعيد من الي فوقة
ولكن ونت تابع البرنامج اتكون في ديمومه الين ينتهي البرنامج
ومن ناحية الشعراء .. تحلف أنهم بيتخابطون .. كل واحد يستفزع بربعة
ولسان حالة يقول (( ماني بفايز بشعري ... بفوز بتصويتكم ياربعي ))
ولا ألومه مادام مهناك الجنه تقيم القصيدة من عدة وجوه وترتفع للجنة اكبر وهكذا حتى يكون الأختيار للأفضل مو للأشهر
مغزاء كلامي وكل الي فوق ينحصرون في كلمتين
((( البرنامج تجاري وليس تقافي )))
ولي بيدفع المليون ربح اكثر منها
ودليل أنه كل حلقة يجي .. يتفقد الشغل ولسان حاله يقول : الي مايقعد عند عنزه تجيب تيس