عن سهل بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة)) .
صارت فاكهة كثير من المجالس غيبة المسلمين و الولوغ فى اعراضهم, و هو امر قد نهى الله عنه و نفر عباده منه و مثله بصورة كريهة تتقزز منها النفوس فقال عز و جل : ( و لا تغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه )
والغيبه في ابسط صورها وتعاريفيها
الغيبة هي ذكر أخاك بما فيه مما يكره، سواء كان ذلك في لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 . ، أو لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 . ، أو لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 . ، سواء كان ذلك بلفظ، أوكتابة، أورمز، أوإشارة
الغيبة صفة ذميمة حرمها ديننا الحنيف ولكن نراها قد انتشرت بشكل ملحوظ
*فماهي اسبابها
*وهل لها طرق للعلاج
*وماهي الاوساط لتي تكثر فيها الغيبه
الله يبارك فيك أختي الكريمه
الغيبة ظاهرة منتشرة لها صور وأشكال تكون أحيانا دقيقة خفية المقصودةلا نعيرها اهتماما فتكب صاحبها على وجهه في النار والعياذ بالله
لتكون لنا قاعدة أن لا نتكلم عن غيرنا بما نظن أو نشك بأن هذا قد يضايقه بأي شكل من الأشكال لا نذكر شخصا بما نكره أن يذكره أحد عنا أمام الغيروعلينا بالتصدي للغيبة.. نغلق آذاننا عن المغتاب نقفه عند حده أو نبدي له الإنزعاج وعدم الرضا من كلامه أو على الأقل نذكر في المقابل من أغتابه بالخيرلا يجوز السكوت عن الخطأ وبيدنا رده بأي وسيلة مع الأسف الشديد منا من يخجل أن يرد الحرام فيقع فيه إما بالإبتسامة للمغتاب أو بذكر بعض العبارات التي توحي بالرضا لما يسمع
جزاك الله خيرآ على هذه الضيافه
الكلمه الطيبه ,, تعتمد على طبيعة الانسان من تربيته في الصغر مرورا بمجتمعه وأصدقائه
فأن وجدت في تربيته ومجتمعه وأصدقائه إعتاد عليها واصبحت بعد ذالك طبيعة
ملازمة له, وإن فقدت سواء كانت في تربيته أو مجتمعه أو أصدقائه فلن يعتاد عليها
حتى لو تدرب عليها تكرارا ومرارا .