الدرس الحقيقي يا اخي الغالي .. هو أن البديل دائما موجود!! وان الدماء الزرقاء لا وجود لها.. فقمرة القياده يجب أن تكون للأصلح والأكفأ.. والجمله التقليديه التي يرددها الكثير.. ( من اللي بيصلح غيرهم؟؟!!)
يجب أن تغادر العقول..
الله يعز الوطن ويعز حكومتنا الرشيده نحنو شعب السعودي نعيش في رغد العلاج والتعليم ببلاش وننأم في أمن وأمآن نعم في ظل آل سعود يطبق الشريعة بكل صغيره وكبيره حكم الله ورسوله في أرض الرسالة المحمدية يصرف شؤن للمعاقين يصرف شون للعجزه السارق يتم قطع يده والقاتل يتم قطع راسه ب السيف نعم نحنو نعيش في رغد الاسلام في وطن العز والخير نحنو لن ولن ومن المستحيل نجد أفظل من آل سعود وسبب مثل مانحس فيه من الأمن والامآن نعم مايحدث عندهم ليسا عندنا عندهم المراقص وتحليل الحرام والدعارات والمخدرات وعدم تطبيق شرع الله والسنه نعم نحنو شعب نحب الوطن ولن نرضا بغير حكومتنا آل سعود تحت قائدة ملك القلوب عبدالله بن عبد العزيز آل سعود الله يعز الوطن نحنو شعب وحكومة في ميدان الاسلام والمسلمين يحكمون بشرع الله
نعم فيه فرق بيننا وبين الشعوب الاخرى
ومن أراد هدم عز هذأ الوطن نقول بدري عليك أفكارك سحابة صيف مهما كانت نحنو مع الله ومع من يطبق الاسلام في أرض الرسالة المحمدية نعم
مع خادم الحرمين ومع عز الوطن آل سعود
نعم نحنو ليسا مثل الدول الذي يحصل فيها مايحصل
الان لا لا نحنو في خير ونحب الله
ونحب الوطن ورجال هذأ الوطن الغالي
أنهم آل سعـــــــــــــــــــــــــــــــود حفظهم الله
إن هذه الدولة دولة التوحيد المملكة العربية السعودية هي أفضل بلاد الله في هذا الزمان ويدل على هذا عدة حقائق لا ينكرها إلا جاهل أو صاحب هوى أو مغرر به أذكر منها على سبيل الاختصار لا الحصر ما يلي :
إقامتها للحدود التي شرعها الله تعالى في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم وهذا من أجلِّ الأعمال التي تقوم بها وهي الوحيدة في العالم في هذا الزمان التي تقيم حدود الله على من وجب عليه حد من الحدود الشرعية ، وهذا وحده كافٍ لمن له بصيرة في معرفة فضل هذه الدولة حفظها الله ، وهذا لا بحولها ولا بقوتها ، وإنما بتوفيق الله عز وجل لها ، وهدايتها لهذا الأمر الذي ضل عنه أكثر من في الأرض غير عابئة بما تسمعه هنا وهناك من تشويه لسمعتها بين الأمم وأنها لا تحفظ حقوق الإنسان ، وأنها مصنفة من ضمن الدول التي تكبت الحريات ، وأنها لا كرامة للإنسان عندها، وأنها تعامل الجناة بأبشع الصور من القسوة والظلم ، وغير ذلك ، وهي صابرة على كلامهم ، واقفة في وجوههم قوية بما معها من الحق الذي تدين لله تعالى به ، مما نتج عن ذلك - بفضل الله تعالى - الأمن الذي يقل نظيره أو لا يكاد يوجد في أي بقعة في بقاع الأرض ، ألا يستحق ذلك منا لها الشكر والدعاء بأن يحفظها الله ويثبتها على ما تقوم به ؟!
لعل أبرز مخرجات ما حدث في مصر وقبلها تونس هو كسر حاجز الخوف الذي عشش في قلوب ونفوس أبناء الأمة العربية ردحاً من الزمان لدرجة نسي معها كل مواطن عربي معنى الكرامة والعزة والعيش الكريم !!
وأثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن القوة الحقيقية بيد الشعب وليست بيد طاغية وعميل وضيع ينهب ثروات الوطن ويسخر ما يفيض منها عن حاجته لقمع شعبه وإذلاله .
في تونس فهم شين الهاربين الدرس متأخراً .... وفي مصر لم يشفع لحصني استجداء الشعب الثائر وتذكيره بالتاريخ البطولي الزائف لسيادة الرئيس !!
وما أثلج صدورنا جميعاً هو تخلي أمريكا والغرب عن ذنبين من أذنابهم وتركهما يواجهان مصيرهما على أيدي شعبيهما وهذا الموقف الغير مستغرب وجه رسالة عاجلة لبقية الحكام العرب مضمونه أن الرهان على أمريكا والغرب لضمان البقاء على كرسي الحكم هو رهان خاسر ولم يعد أمامهم من يراهنون عليه سوى شعوبهم .
والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة الآن هو هل فهم حكام العرب الدرس ؟؟ أم أنهم لن يفهموا الدرس إلا في الوقت الضائع كما حدث مع حصني وشين الهاربين ..
كل الشكر أستاذنا أبو ياسر على هذه القراءة الجميلة لحدث كتب تاريخ العرب من جديد .
ونردد معك الشكر لشعب تونس وشعب مصر
الدرس الحقيقي يا اخي الغالي .. هو أن البديل دائما موجود!! وان الدماء الزرقاء لا وجود لها.. فقمرة القياده يجب أن تكون للأصلح والأكفأ.. والجمله التقليديه التي يرددها الكثير.. ( من اللي بيصلح غيرهم؟؟!!)
يجب أن تغادر العقول..
إضافة قيمة للموضوع كالعادة ..
و يمكن أن أضيف إن أذنت ، أن الإصلاح لا ينبع إلا من القلوب المحبة لمصالح الناس لا لمصالحها !!
لعل أبرز مخرجات ما حدث في مصر وقبلها تونس هو كسر حاجز الخوف الذي عشش في قلوب ونفوس أبناء الأمة العربية ردحاً من الزمان لدرجة نسي معها كل مواطن عربي معنى الكرامة والعزة والعيش الكريم !!
وأثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن القوة الحقيقية بيد الشعب وليست بيد طاغية وعميل وضيع ينهب ثروات الوطن ويسخر ما يفيض منها عن حاجته لقمع شعبه وإذلاله .
في تونس فهم شين الهاربين الدرس متأخراً .... وفي مصر لم يشفع لحصني استجداء الشعب الثائر وتذكيره بالتاريخ البطولي الزائف لسيادة الرئيس !!
وما أثلج صدورنا جميعاً هو تخلي أمريكا والغرب عن ذنبين من أذنابهم وتركهما يواجهان مصيرهما على أيدي شعبيهما وهذا الموقف الغير مستغرب وجه رسالة عاجلة لبقية الحكام العرب مضمونه أن الرهان على أمريكا والغرب لضمان البقاء على كرسي الحكم هو رهان خاسر ولم يعد أمامهم من يراهنون عليه سوى شعوبهم .
والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة الآن هو هل فهم حكام العرب الدرس ؟؟ أم أنهم لن يفهموا الدرس إلا في الوقت الضائع كما حدث مع حصني وشين الهاربين ..
كل الشكر أستاذنا أبو ياسر على هذه القراءة الجميلة لحدث كتب تاريخ العرب من جديد .
ونردد معك الشكر لشعب تونس وشعب مصر
وشكراً لك أيضاً أستاذنا الكريم / زائر الليل .. كانت إضافة قيمة للموضوع ، غير أني أكتفي بالترحيب بك هنا لأننا بحق اشتقنا إليك و إلى فكرك .. فمرحباً ألف و كل ما أرجوه أن لا تطول الغيبة ...
الأمير السنافي .. أشكر لك هذه الإضافة ، وبلا ريب أن المملكة لم تزل آخر معقل لتحكيم الشريعة ، و الله أسأل أن يثبتها على تحكيم كتابه و سنة نبيه و أن يكفينا شر من يريد بنا شر ..