أخي الفاضل ,, بقايا جروح ,, شكراً لك لتصريحك بإءعجابك بقصائدي المتواضعة علناً ,, وعلى مرأى من الأشهاد.
والأخ والصديق العزيز مجموعة إنسان ,, يعز علي كثيراً ولا زلنا في إنتظار إيابه ! رده الله سالماً.
أتمنى فعلاً أن تستحق قصائدي ذلك الحماس من جهتكم.
بخصوص ملا حظتك ,, نعم أعترف لك وللأخرين أن الضعف الذي لا ينقص من مرؤة الرجل أن "يضعف" أمام
حب حبيبته ,, أحياناً في ساعة االغضب ,, تجود قريحته بما يعيد فيه النظر مرتين فيما بعد ,, عندما يتغلبه الحنين
مرة أخرى فيحاول تدارك خطأه بقصيدة ,, تناقض الأولى !! من شوق وأستجداء لعطف محبوبته.
بالنسبة للأغنية ,, نعم ربما لم أوفق في الإختيار! ,, وربما وُفقت ,, صدقني لا أدري!
عزيزي بقايا جروح ,, ربما سبب ذلك كله تلك البقايا من جروح!
شكراً لك لإعجابك ومصارحتك الجميلة ,, أرجو أن أكون عند حسن الظن يا عزيزي.
تقبل تحياتي أنت أيضاً
سلامي
|