أظن أنها جاءت من خيالك الواسع المتقن بروح الفكاهه وتصويرك لقضية واقعيه وحقيقتها مره !
ماذا لو كان أصمعيك الذي ذكرت في مقالتك موجوداً في زمننا الحاضر وما سيكون شعوره.؟!
فالواقع أن مُلاك الأراضي أقصد هنا أولئك الذين قد حاشوا الاراضي والمخططات ولم يتركوا حتى برحه للمحتاجين المستأجرين المديونين هذا لأنهم لم يحوشوا مثلهم شيئا بل لم يجدوا ما يسكنوا إليه ،!
وبالرغم من ذلك حاشوا وباعوا وأغتنوا و لم يشبعوا ولم يدفعوا ما عليهم من واجبات تجاه الله وخلقه ..
عسى أن يكون هناك جزية تجعل هؤلاء الهوامير الطامعه تخسس من ثقل رصيدها لكي لا تكون شبعتهم مفرطه ,!
بوركــ خالد بن فردان ـــت’’
|