انتهت سهرتنا مع الأستاذ الغالي/ أبوعبدالله ، فأشكره أجزل الشكر و أتمه على سعة صدره و تصديه لأسئلة الأعضاء والمحبين ، فشكراً جزيلاً لك و كل التوفيق في مستقبل حياتك و أقر الله عينك بصلاح أبنائك وبلغك الله مناك ... و إلى سهرة جديدة من سهرات رمضان الفضيل ..
|