هناك ثلاثة اسواق مهمه ليس لها تسعيره ثابته وهي:
1-سوق العقار
2-سوق السيارات المستعمله
3-سوق المواشي
ولعل مايهون مشكلة الاول والثاني ان التعامل معهما قليل وقد يكون لمرات معدوده في حياة احدنا.
أما الاخير وهو محور حديثنا فهو سوق عشوائي رغم اهميته بالنسبه لنا كمستهلكين .
الفوضى والاستغلال والغش ابرز سمات هذه السوق وتنطوي كلها تحت مصطلح "شريطي" .
عندما تتجه للسوق واللذي يقع غالبا في اطراف المدن تعلم انك متجه لمعمعه لها اول وليس لها اخر.
المفاوضات من خلال اعمالنا ومن خلال بعض النشاطات التجاريه لبعضنا من خلال السفر والبناء وغير ه مع وكالات أوشركات ومؤسسات كلها في كفه والمفاوضات مع "شريطية" الغنم في كفه أخرى.
يبادرك احدهم بالمفرده العجيبه واللتي اجزم انها لاتوجد في بلد غير بلدنا الا وهي "على السوم" ؟؟
طيب بكم ياغالي؟
قال : سم؟؟
طيب:بكذا ؟؟
قال :يجيب الله خير !!
ومن هنا يرمي الكره في ملعبك وانت ترميها في ملعبه واجزم احيانا ان المفاوضات تتجاوز الشوطين الاصليين الا ان يغامر المشتري كالعاده ويشتري بالمبلغ اللذي حدده البائع .
ومع قرب المناسبات ينقلب سوق الماشيه "المغبر"الى بورصه شبيهه ببورصة الاسهم !!
وبمناسبة قرب حلول الاضحى فان المضحي هو الضحيه رقم واحد قبل ضحيته اللتي اشتراها.
ان هذا الوضع لايجب السكوت عنه لاسيما وانه يخص كل فرد منا ولابد ان تتدخل الجهات المسؤوله لتحد من هذه التلاعبات.
وقد يقول قائل ان هذه تجاره والرزق على الله ولسنا مجبورين بالشراء ؟
فنقول له نعم صدقت ولكن هناك اشياء ممكن أن تقر وترضي جميع الاطراف مثلا:
-تحديدي للاسعار.(وقد شاهدت برنامج في قناة مصريه ويبين ان البيع بالكيلو والتسعيره ثابته)
-او على الاقل تحديد سقف للاسعار.
-تواجد حماية المستهلك في الموقع.
-هناك مجموعات تسيطر على السوق مثل(الرشايده)وتلعب بالاسعار وهذا لايجوز.
وغيره من الاقتراحات اللتي ممكن ان يضيفها الاخوه القراء
ليست كل المشكله ماديه بل ليس من المعقول ان تضيع وقتك في مفاوضات لا فائدة منها.
بل اكاد اجزم لو ان مفاوضاتنا كشعب سعودي لو جمعت ووجهت لقضيه اهم ك تحرير القدس -مثلا - لحررت في جلسة ومفاوضة واحده!!
1-سوق العقار
2-سوق السيارات المستعمله
3-سوق المواشي
ولعل مايهون مشكلة الاول والثاني ان التعامل معهما قليل وقد يكون لمرات معدوده في حياة احدنا.
أما الاخير وهو محور حديثنا فهو سوق عشوائي رغم اهميته بالنسبه لنا كمستهلكين .
الفوضى والاستغلال والغش ابرز سمات هذه السوق وتنطوي كلها تحت مصطلح "شريطي" .
عندما تتجه للسوق واللذي يقع غالبا في اطراف المدن تعلم انك متجه لمعمعه لها اول وليس لها اخر.
المفاوضات من خلال اعمالنا ومن خلال بعض النشاطات التجاريه لبعضنا من خلال السفر والبناء وغير ه مع وكالات أوشركات ومؤسسات كلها في كفه والمفاوضات مع "شريطية" الغنم في كفه أخرى.
يبادرك احدهم بالمفرده العجيبه واللتي اجزم انها لاتوجد في بلد غير بلدنا الا وهي "على السوم" ؟؟
طيب بكم ياغالي؟
قال : سم؟؟
طيب:بكذا ؟؟
قال :يجيب الله خير !!
ومن هنا يرمي الكره في ملعبك وانت ترميها في ملعبه واجزم احيانا ان المفاوضات تتجاوز الشوطين الاصليين الا ان يغامر المشتري كالعاده ويشتري بالمبلغ اللذي حدده البائع .
ومع قرب المناسبات ينقلب سوق الماشيه "المغبر"الى بورصه شبيهه ببورصة الاسهم !!
وبمناسبة قرب حلول الاضحى فان المضحي هو الضحيه رقم واحد قبل ضحيته اللتي اشتراها.
ان هذا الوضع لايجب السكوت عنه لاسيما وانه يخص كل فرد منا ولابد ان تتدخل الجهات المسؤوله لتحد من هذه التلاعبات.
وقد يقول قائل ان هذه تجاره والرزق على الله ولسنا مجبورين بالشراء ؟
فنقول له نعم صدقت ولكن هناك اشياء ممكن أن تقر وترضي جميع الاطراف مثلا:
-تحديدي للاسعار.(وقد شاهدت برنامج في قناة مصريه ويبين ان البيع بالكيلو والتسعيره ثابته)
-او على الاقل تحديد سقف للاسعار.
-تواجد حماية المستهلك في الموقع.
-هناك مجموعات تسيطر على السوق مثل(الرشايده)وتلعب بالاسعار وهذا لايجوز.
وغيره من الاقتراحات اللتي ممكن ان يضيفها الاخوه القراء
ليست كل المشكله ماديه بل ليس من المعقول ان تضيع وقتك في مفاوضات لا فائدة منها.
بل اكاد اجزم لو ان مفاوضاتنا كشعب سعودي لو جمعت ووجهت لقضيه اهم ك تحرير القدس -مثلا - لحررت في جلسة ومفاوضة واحده!!
تعليق