أبوماجد
17 / 05 / 2004, 06 : 02 AM
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على قائد الغر المحجلين . أما بعد.
فأعتذر لكم عن هذا الإنقطاع غير المقصود .
في الحقيقه أننا نمر بمأزقٍ خطير ونحمل على عواتقنا حملاً ينوء به المغاوير ولما لا ؟ وقد قال رسولنا عليه أفضل الصلاة والسلام (فالله الله أن يؤتى الإسلام من قبل أحدكم ) أولسنا ندين الله بشهادة الحق ؟
أولسنا بثغورٍ لهذا الدين .
إذاً فهي معركةٌ بين الحق والباطل . ولربما تدور رحاها في الداخل ؟ نعم ربما .
ومن المؤكد أن جحافل الخارج قد أحسنت تجنيد من بالداخل . وإلا فهل يطلب الموت في سبيل الشيطان عاقل؟
حسناً........دعونا نتفق على رؤيه موحده لمجتمعٍ فاضل.
نفترض إعتباطاً أن هذا المجتمع قائمٌ بذاته في إحدى الجزر ولنقل إنها جزر الواق واق .
ولنفترض أنه يدين الله بشرع الله الإسلامي ولايوجد غير هذه الكتله فلا يوجد كتلةٌ ليبراليه أو علمانيه أو تكفيريه أو جهاديه.
كتلةٌ واحده فقط هي كتلة .................. قال الله وقال رسوله .
السؤال المطروح الآن هو هل سينعم هذا المجتمع بالأمن والأمان ؟ هل ستكون هناك أعمال تخريبيه أو إرهابيه.؟
لايختلف شيخان ولا ينتطح ندّان في وجود غير الأمن لهذا المجتمع .
إذاً فلنضع أيدينا على الجرح مباشرةَ ولنقل سوّو صفوفكم وأدركوا مواقعكم ولاتكونوا ثلمةً في دين بارئكم .
فالإرهاب والترويع ذو خلطةٍ سريه لايحسنها إلا من أصابه الله بلوثةٍ عقليه .... فساد .. دعارة ... مخدرات.. جرأه على ثوابت الأمه ... جرأه على معتقدات الأمه ... ضربٌ لقيم الأمه .... تسيس لشرع الأمه والنهايه دماءٌ تسفك وأرواح تزهق وإفتئاتٌ على سلطان وإمام الأمه.
قلنا فيما سبق وكادت حناجرنا أن تخرج من رقابنا أن هذه الأفعال قد دبّرت بليل وقد أحسنها مدبرها وأنها ذات صبغةٍ صهيوأمريكيه وأجاد تنفيذها من حسّن له الشيطان سوء عمله فظنه خيراً ومافقه الخاسر انه داهن وقامر على دينه وعرضه وأرضه وسيعلم الظالم أي منقلبٍ سينقلب.
فيما مضى كنا نخشى الطابور الخامس وكان منّا من أوقف وقته وجهده على فضح عوارهم وهتك حالهم .
لكن الرزية تكمن في أوعر قضيه ......... كيف نوقف الطابور السادس ؟
وعلى طوابير أخرى نلتقي.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على قائد الغر المحجلين . أما بعد.
فأعتذر لكم عن هذا الإنقطاع غير المقصود .
في الحقيقه أننا نمر بمأزقٍ خطير ونحمل على عواتقنا حملاً ينوء به المغاوير ولما لا ؟ وقد قال رسولنا عليه أفضل الصلاة والسلام (فالله الله أن يؤتى الإسلام من قبل أحدكم ) أولسنا ندين الله بشهادة الحق ؟
أولسنا بثغورٍ لهذا الدين .
إذاً فهي معركةٌ بين الحق والباطل . ولربما تدور رحاها في الداخل ؟ نعم ربما .
ومن المؤكد أن جحافل الخارج قد أحسنت تجنيد من بالداخل . وإلا فهل يطلب الموت في سبيل الشيطان عاقل؟
حسناً........دعونا نتفق على رؤيه موحده لمجتمعٍ فاضل.
نفترض إعتباطاً أن هذا المجتمع قائمٌ بذاته في إحدى الجزر ولنقل إنها جزر الواق واق .
ولنفترض أنه يدين الله بشرع الله الإسلامي ولايوجد غير هذه الكتله فلا يوجد كتلةٌ ليبراليه أو علمانيه أو تكفيريه أو جهاديه.
كتلةٌ واحده فقط هي كتلة .................. قال الله وقال رسوله .
السؤال المطروح الآن هو هل سينعم هذا المجتمع بالأمن والأمان ؟ هل ستكون هناك أعمال تخريبيه أو إرهابيه.؟
لايختلف شيخان ولا ينتطح ندّان في وجود غير الأمن لهذا المجتمع .
إذاً فلنضع أيدينا على الجرح مباشرةَ ولنقل سوّو صفوفكم وأدركوا مواقعكم ولاتكونوا ثلمةً في دين بارئكم .
فالإرهاب والترويع ذو خلطةٍ سريه لايحسنها إلا من أصابه الله بلوثةٍ عقليه .... فساد .. دعارة ... مخدرات.. جرأه على ثوابت الأمه ... جرأه على معتقدات الأمه ... ضربٌ لقيم الأمه .... تسيس لشرع الأمه والنهايه دماءٌ تسفك وأرواح تزهق وإفتئاتٌ على سلطان وإمام الأمه.
قلنا فيما سبق وكادت حناجرنا أن تخرج من رقابنا أن هذه الأفعال قد دبّرت بليل وقد أحسنها مدبرها وأنها ذات صبغةٍ صهيوأمريكيه وأجاد تنفيذها من حسّن له الشيطان سوء عمله فظنه خيراً ومافقه الخاسر انه داهن وقامر على دينه وعرضه وأرضه وسيعلم الظالم أي منقلبٍ سينقلب.
فيما مضى كنا نخشى الطابور الخامس وكان منّا من أوقف وقته وجهده على فضح عوارهم وهتك حالهم .
لكن الرزية تكمن في أوعر قضيه ......... كيف نوقف الطابور السادس ؟
وعلى طوابير أخرى نلتقي.