المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قل رأيك في جهاد الخازن


جهاد غريب
15 / 12 / 2003, 54 : 01 PM
على قاعدة " اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية "
وددت معرفة رأيكم في جهاد الخازن
اسمحوا لي أن أبدأ الدور من طرفي أنا :


قناعتي ترفض الاستسلام دائماً أمام مقالات جهاد الخازن .. لا أدري لماذا ؟
ربما ينقصني مُطالعة ثقافية من خلال عدسات نظارته هو!.
على الرغم من اعتراف الجميع برواج المقال!..
إلا أنني أجد فيه تصحر ثقافي ومراعي خصبه لأسماء كتب تقبع في مكتبه قبل أن تصل إلينا ، وربما لا يسمح لها بالوصول أصلاً !
فيضطر من غير داعي إلى الإشارة لها في مقاله لغرض أجهله أنا !
أو ربما كان هذا دهاء منه يجعله يلوح بوتر الفضول الذي يغتالنا فيه عند ذكر أسماء الكتب تلك !
في نظري :
إن نقاط القوة تصبح ضعفاً إذا تم ممارسة سياسة الغلو على حساب سياسة الاتزان .
لذا أعتبر تركيز جهاد الخازن على أسماء الكتب والمؤلفات الحديثة هي عبارة عن فاصل إعلاني يستعرض فيها كم قرأ ! على حساب كم فهم، ليشرحه لنا في مقالاته .
أتمنى أن تصل قناعاتي مبلغها ولا تحمل كلماتي لديكم دون معناها!

ناصر بن سالم
15 / 12 / 2003, 15 : 11 PM
السلام عليكم


يسعدني ان ارى اسمك استاذ جهاد اياً كان الموضوع


جهاد الخازن كاتب عربي معروف اظن الكل هنا يعرف عنه شيء او بعض الشيء


وانا اعرف عن جهاد الخازن من ايام المدرسه


لكن وبكل صراحه لم اتصور نفسي في يومٍ من الايام مقيماً للكاتب الشهير جهاد الخازن


وبما انني وبالفطره اقدر الكتّاب على اعتبار انهم اشخاص اصحاب موهبه فالكتابه لا تؤخذ بالشهادات


لذلك انا احترم هذا الكاتب كغيره من الكتّاب


وان كان هناك نقد او لا تقل نقد هو شيء لم اشعر بالراحه تجاهه عندما اقراء او اسمع جهاد الخازن

هذا الشيء هو قربه من مراكز القوه او كما يقال واصل او مرضي عنه


خصوصاً في دول الخليج


وقياساً على ان العالم اذا ارتاد البلاط ينفر منه ويشك في امره فالكاتب اولى


هذا مع احترامي لجميع الكتاب في وطني الكبير

ويا حسرتي على وطني الكبير


ولك اغلى تحيه

أبوماجد
16 / 12 / 2003, 26 : 01 AM
الأخ العزيز جهاد نعم أنا معك في ذلك فهذا من قبيل الإستعراض .
ربما تلاحظ أنه في بعض الأحيان يستعرض مآدبه التي حضرها مع الوزراء والأمراء والرؤساء .والوجهاء.

هذا من جهه ولكن بشهادة أعدائه فالرجل بارع في مهنته يملك كل أدواتها يتلاعب بقلمه كيف ماشاء يستطيع أن يقلب مايريد لما يريد .أعتقد أنه ترأس تحرير الشرق الأوسط . قبل الحياه.

لديه حس عربي مفعم وحس خليجي مرهف أو قل سعودي .

كصحفي ناجح . ..أما كرمز من رموز الثقافه العربيه والتنظير وإطلاق الأراء والأحكام (وجهة نظر )
لالالا.
شكراً لك.
عزيزي جهاد بودّي لو تكتب لنا نبذه عن أفكار الرجل فما قرأته عنه نزرٌ قليل.

جهاد غريب
16 / 12 / 2003, 24 : 11 AM
شكراً للمشاركين وبإنتظار البقية
نزولاً عند رغبة أبو ماجد بوضع سيرة عن الخازن لك هذا كما يلي :

جهاد الخازن
صحفي لبناني عمل بالإنجليزية في البلدان العربية و بالعربية في لندن.
كان رئيس تحرير الديلي ستار في بيروت و عرب نيوز في جدة
وبعد ذلك كان أول رئيس تحرير في جريدة الشرق الأوسط في لندن
ثم عمل وأخرون على إعادت صدار جريدة الحياة في لندن سنة 1988 وكان رئيس تحريرها 10 سنوات
والآن يكتب زاوية يومية إسمها عيون وأذان في جريدة الحياة.

عائض حمد المسردي
16 / 12 / 2003, 51 : 11 AM
اخي جهاد غريب احببت أن أدخل في الموضوع ليس لأعطاء رأي بجهاد الخازن ولكن

للترحيب بشخصك العزيز فوالله أنني سعدت بعودتك لمنتداك والشكر كل الشكر لمشرفنا

تالي الليل 0 وأضيف أنني من أشد المعجبين بمقالاتك بجريده الوطن0 وأسف لخروجي

عن الموضوع لكن لم أتمالك نفسي عند مشاهده أسمك وأحببت أن أحييك 0

نبهان
16 / 12 / 2003, 40 : 05 PM
لن أحاسبَ أحد على رأيه . فكلٌ له الحق أن يقولَ رأيه، سلباً كان أم إيجابا ، وعليَ بالتالي أن أحترمه .. والحكم على النوايا لا يستقيمُ مع الموضوعية إطلاقاً ..

الذي يهمني أننا ما زلنا ننظرُ إلى عرب لشمال ، وبالذات مثقفيهم ، كعطا الله والخازن وعماد الدين أديب نظرتنا إليهم في الستينات . فاللبناني والمصري هو الأفهم والأكثر ثقافة و الأعمق رؤية . أما نحنُ فما نزالُ مجرد "خويا" أو صبابين قهوه ، ليسَ إلا ..

سادتي ..

لقد أحسن فينا المقبور عبدالناصر صنعاً دون أن يعي . مثلما أن الحرب الأهلية في لبنان هي الأخرى أكملت ما بدأه عبدالناصر .. قاطعَـنا بنو يعرب الناصريون، ونعتونا بعرب البترول و"الرجعية" ، فتجاوزنا التعليم المصري، ثم التعليم الفرانكفوني في لبنان، وذهبنا "مضطرين" آنذاك إلى الغرب ، وتحديداً أمريكا وبريطانيا .. وهناك نهلنا من مصدر التحضر و الحضارة، وتشكلت فيما بعد لدينا نخبة متعلمة عاشت في الغرب، وتعايشت مع الحضارة ، واكتشفت أن التقدميين العرب هم مجرد كذبة ، لا تمت إلى التقدم والحضارة إلا بلبس البدلة والكرافته ..

تنميتنا ، رغم تحفظاتنا الكثيرة عليها ، هي في واقع الأمر تجازت كل عرب الشمال ومصر بعشرات السنين . يكفي أن تعرف أن المصري الذي لديه خبرة في المملكة ودول الخليج يُعتبرُ اليوم عملة نادرة في مصر، تتخاطفه الشركات . وعندما تقارن صحيفة كالأهرام أو النهار بالشرق الأوسط ، سواء في الشكل أو في المضمون ، فإنك تقارن في الحقيقة بين صحافة تنتمي للستينات بصحافة تنتمي للقرت الواحد والعشرين ..

الإنترنت في السعودية من حيث نسبة أعداد مستخدميه إلى أعداد السكان تتجاوز في المملكة والخليج كل نسب الدول العربية . سوق الإعلان في السعودية يوازي نصف سوق الإعلان في الدوال العربية مجتمعة . الصادرات "الغير نفطية" من المملكة أكثر من صادرات سوريا ولبنان والمغرب و الجزائر وتونس مجتمعة ..

الخدمات المصرفية في المملكة ودول الخليج تضاهي مثيلاتها في أمريكا وأوربا ودول النمور الآسيوية ..

ومع ذلك .. ورغم كل هذه الإنجازات التي تحكي عنها الأرقام لا التخرصات ، نفرحُ عندما يمتدحنا هذا القادم من لبنان، ويتكالبُ عليه بعض مثقفينا وكأنه قادمٌ من بلاد التحضر و الحضارة، بينما هو مجرد كاتب بسيط، أمي في الإنترنت كما يعترف، يلتقطُ معلوماته من الجرائد ، مثلما كان يفعلُ كتاب الستينات ..

كفانا شعوراً بالنقص . فصحفي مثل عثمان العمير أو قينان الغامدي، وكاتب مثل عبدالرحمن الراشد، أو عابد خزندار أو داوود الشريان أو مشاري الذايدي ، ومفكر مثل تركي الحمد أو غازي القصيبي ومحلل سياسي مثل خالد الدخيّـل ، ورجل أعمال كمحمد عبداللطيف جميل، وقاص مثل سعد الدوسري، وباحث في الأنثربولوجيا كسعد الصويان، وعالم في فقه اللغات كعبدالله الغذامي، وشاعر كبدر بن عبدالمحسن ومحمد العلي وعبدالرحمن بن مساعد وعبدالمحسن حليت وفهد عافت، وباحث في العلوم الإسلامية كعبدالعزيز القاسم وحسن الصفار ومنصور النقيدان .. كل هؤلاء يتجاوزون كل مثقفي عرب الشمال ومصر بكل المقاييس، وتجاربهم تدلُ عليهم ..

غير أن بعض قادتنا للأسف ما زالو يَـنظرون إلى عرب الشمال بإنبهار ، وكأن ثلاثة عقود من تعليم شبابنا في أرقى دور العلم في العالم لم تغير من واقعنا الثقافي شيئاً .. وأدقُ مثال على ذلك جريدة الحياة التي "نكد" عليها ، وهي التي تهمشنا وتهمش كل الكتاب السعوديين، وكأنهم كتاب لا يمتون للصحافة فضلاً عن الثقافة بأية صلة ، الأمر الذي جعلها في مضمار الإنتشار كالحصان الذي ليسَ وراءه إلا ذيله..

فصل داوود الشريان من الحياة لإرضاء جهاد الخازن لأنه لا يستسيغه كما قال جهراً يضع الكثير من النقاط على الحروف ..!!! :زعلان:


إنها عقدة "الشامي" عند المعازيب ، الذي تحولَ بعضهم بسببها من "حلاقين" إلى تجار يُشارُ إليهم بالبنان .. ولله في خلقه ، وفي عُـقد بعض عابديه ألف شأن ٍ وشأن !! ..

ودمتم للمودة

أبوماجد
16 / 12 / 2003, 25 : 09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم .

أولاً مرحباً أخي نبهان بعودتك وأهلاً وسهلاً بك.

ثانياً : أود أن أشاركك في ماطرحته وأتناقش معك برويه.

قبل مايقارب العشر سنوات كان أغلب المحاضرين في الجامعات السعوديه من الجنسيه المصريه والشاميه بصفه عامه.
يعني هم سبقونا في هذا الباب . علماً أنني على يقين أنك قد تتلمذ على أيدي نخبةٍ منهم.
-عقدة النقص التي تدّعيها ياسيّدي سببها من أجّلنا بعض مشاريعنا الحيويه والتنمويه وبعثناهم لبريطانيا وإمريكا للتحصيل العلمي . ورجعوا لنا بعد إكتشافهم ان طريقة تنفسنا وأكلنا وشربنا لاتمت للواقعيه بصله.
حتى هم أنفسهم يعانون من تلك العقده فأصبح من السهل عليه أن يتنازل عن ثوابته ومعتقداته حتى يوصف بأنه مفكر وقد تأثر بالتعليم الذي تعلمه .في حين أنه من النادر بمكان أن يرجع الشامي أو المصري عن ثوابته ومعتقداته ومن يرجع منهم يسجل كحاله نادره مثل رفاعه الطهطاوي مثلاً .
ياعزيزي هنا لدينا في السعوديه لو دخلت مطعم أو محل تجاري مديره سوري وجدت البنجلاديشي يخاطبك بشو بدك خيو.
ولوكان مديره مصري لخاطبك الهندي بعايز إيه يابيه.
- الشعب المصري والشامي لديهم ثوابت ومعتقدات وعادات وتقاليد . مثقفيهم لم يخرجوا عنها فلاقت صنعتهم القبول والتميز أما نحن فموجة الليبرالين والتنويرين لم تلاقي رواجاً إلا لدى من إبتلاه الله بعقلٍ سقيم لأنهم خرجوا عن ثوابتنا ومناهجنا .
فمثلاً الذايدي والنقيدان . أرباب سوابق ولاتزال كتابات ذكرياتهم على جدران سجن الحاير بجانب ذكريات أبوهاجوس ومقطع الليل .
كان سجنهم بتهمة التكفير وإحراق المحلات التي تروج الكفر مع العلم أنهما لم يحصلا على شهادة الكفاءه المتوسطه .
وحين رجوعهم عن منهجهم لم ينتقدوا منهج التكفير وإنما إنتقدوا منهج الإسلام برمته وإقرأ مايكتبه الذايدي في الشرق وما يهذي به المأفون النقيدان في الرياض والجزيره وإعرضه على فطرتك فقط والحكم لك.
أما العمير فهو من رشى هاذين الكاذبين بالشقق التي في جده والسيارات الفارهه . على فكره يانبهان الكاذبين الأثنين أعرفهما عز المعرفه الذايدي عام 1421 هـ كانت سيارته 180بي داتسون موديل 79 وكان يقرأبنهم( للأمانه) على أنوار أرصفة الشوارع .
أما تركي الحمد أن كنت تريد أن تعرف الرجل إستشير أعضاء منتدى جاش وسيخبرونك بعشيق نوير وثقافته الجنسيه التي كانت تجهلنا والتي كات السبب الوحيد في نقمة الناصريين على عرب البترول الذين لا يعرفون الثقافه الجنسيه وكان من العوامل الرئيسيه في تأخرنا عن ركب الحضاره عدم معرفتنا بغراميات الحمد. وعدم تجرأنا على الذات الإلهيه.
عزيزي هل تعرف الصفار ؟؟؟ لاأعتقد ذلك .
صديقي من هو قينان الغامدي ؟ أليس هو من كان كاتب صحفي مغمور في عكاظ أو المدينه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم هو الذي تجرأ على ثوابت الأمه ودعى للفجور والإختلاط والحفلات الماجنه ؟
أنا عندي حل يريحك قسماً بمن برء النسمه لو ذكرت لي فائده واحده من مثقفينك الذين ذكرت بإستثناء القاسم والصويان والشاعر عبد الرحمن بن مساعد أكون محقوق لك بماتريد.

المشكله الوحيده لايوجد لديهم بنيه تحتيه صلبه يستطيعون الوقوف عليها والمواجه فوقها بكل يسر.
شكراً لك

ابو طلال
17 / 12 / 2003, 26 : 09 AM
[align=justify:976a5d7f9f]مشكور ابو عدى على موضوعك
أما رأيي في جهاد الخزن لإاعتقد أنه لم يعد لديه جديد واستهلك فلذا مال نحو الاستعراض بالكتب حتى لا يفقد الجزء الأخير من قرائه , وأجزم أن الكتاب ذوي الزاويا القصيرة لم يعد مقبولين في زمن صحافة الرأي فلذا لايتمكنون من هم على شاكلة الخزن من ربط وتحليل وتفنيد الوقائع اليومية التي تتدفق كل ثانية.
وأرى أن جهاد غريب وليس جهاد الخازن قد ضمن رأيه في الأسطر التي كتبها " لا يميل لهذا الكاتب في الوقت الحاضر البته" ..................[/align:976a5d7f9f]

مسمار
17 / 12 / 2003, 11 : 05 PM
السلام للجميع :

ما ذهب إليه الأستاذ نبهان هو صحيح تماماً، فهناك حالة حراك وحيوية في المملكة، لكن هذا لا يعني تجاهل قضايا بالغة الأهمية، وأن يتصور البعض أنهم حسموا معركة الريادة الحضارية في المنطقة، بمجرد امتلاك القدرة الشرائية التي (كانت) تتمتع بها السعودية قبل التطورات الأخيرة، وما هو آت في قريب الأيام .
فالإعلانات وحدها لا تصنع صحافة، ولو كانت (الشرق الأوسط) أفضل من (النهار) فلماذا تتخذ من (لندن) مقراً لها، لماذا لا تصدر من الرياض، وتخضع لما تخضع له (الوطن) و(الجزيرة) و(الرياض) من كوابح وقيود؟
ولماذا يدير الحياة لبنانيون، من ساعي المكتب حتى رئيس التحرير ؟
....

القائمة تطول، وهناك مئات وربما آلاف الأمثلة، بعضها قد يدخل بنا إلى مناطق شديدة الوعورة، وحتى هذا الخازن .. هو نموذج للتاجر اللبناني (الشاطر) الذي يعرف ماذا يريد كفيله ، فيبيعه الوهم تارة، ويتملقه تارات، ولو توجه هذا الخازن ببضاعته تلك إلى دمشق أو القاهرة لبارت بضاعته، وتحول إلى أضحوكة ..

ومع اعترافي بأن حالة حراك وحيوية تستحق التشجيع والدعم بدأت في السعودية، مقابل أنظمة عسكريتاريا قمعت مواهب وقدرات شعوب (عرب الشمال ومصر)، غير أن هذا كله لا يغير من حقيقة مؤداها أن الدولة بمعناها العصري لم تقم بعد في السعودية، ولا في أي من دول الخليج، التي مازالت القبيلة هي مكونها الأساسي، ووحدتها الأهم، ففكرة المواطنة مازالت بعيدة المنال، مادام هناك من يتحدث عن مواطن درجة أولى (أمير)، ودرجة ثانية (قبيلي)، ودرجة ثالثة (خضيري) ودرجة رابعة (طرش بحر)، ودرجة خامسة (مجنس حديثاً)، ودرجة سادسة (عبيد) .. وهكذا .
.....
وإذا كانت القدرات الاقتصادية زمن الطفرة كفيلة بغفران كل الخطايا وسط محيط إقليمي من الفقراء الذين أنهكتهم الحروب ومغامرات العسكر، فإنه مع نهاية حقبة الطفرة، وبداية مرحلة جديدة، لها استحقاقاتها القاسية، لابد أن نفكر بموضوعية، وأن نتعامل مع الأمراض بالاعتراف بها أولاً، كخطوة أولى للعلاج، لا أن ننكر السرطان، ونعتبره مجرد ... (صداع).
...
يا سيد نبهان .. أنظر حولك

وجــه ســهــآمــكـ
17 / 12 / 2003, 46 : 05 PM
مشكووووووور الف الشكر اخوي جهاد الغريب على هذا الموضوع الجميل

وشكرررررررا.........

جهاد غريب
17 / 12 / 2003, 32 : 07 PM
نبهان
تحية عطره لك
أشكرك على مشاركتك وجميل ردك وإن كنت أختلف مع بعضه .
عزيزي لقد قلت :
الحكم على النوايا لا يستقيمُ مع الموضوعية إطلاقاً ..
طيب ! عظيم
أين الموضوعية المختصرة ورأيك في الرجل وحده أولاً ثم رأيك على زمرته ومن هم على شاكلته
من الناحية الموضوعية أنت أعطيتنا مقدمة رائعة ولكن بقي الرأي عموم وليس خصوص .

بصراحة .... لقد عبرت معك الخليج حتى بلغت العقبة ورجعت عطشان

هل لنا معرفة رأيك الخصوص عن "الخازن "

مرة أخرى شكراً لك على كل ما كتبت ومشاركتك هنا كانت في غاية الأهمية