المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أصوات في واشنطن تدعو الى العمل على إنقاذ العلاقات مع السعودية.. وتركي الفيصل يشن هجوم


مقلوم الشارب
31 / 10 / 2013, 31 : 09 PM
أصوات في واشنطن تدعو الى العمل على إنقاذ العلاقات مع السعودية.. وتركي الفيصل يشن هجوما على الإدارة الأمريكية


لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .




115 25 أصوات في واشنطن تدعو الى العمل على إنقاذ العلاقات مع السعودية.. وتركي الفيصل يشن هجوما على الإدارة الأمريكية 24.10.2013 | 13:10 اخبار العالم العربي حجم الخط أصوات في واشنطن تدعو الى العمل على إنقاذ العلاقات مع السعودية.. وتركي الفيصل يشن هجوما على الإدارة الأمريكية أصوات في واشنطن تدعو الى العمل على إنقاذ العلاقات مع السعودية.. وتركي الفيصل يشن هجوما على الإدارة الأمريكية كيري يتوجه إلى الرياض الأحد المقبل على خلفية توتر العلاقات الثنائية أشارت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية الى ضرورة العمل فورا على إنقاذ العلاقات الأمريكية-السعودية، وذلك بعد أن شن الأمير تركي الفيصل هجوما على أداء الإدارة الأمريكية حيال ملفات المنطقة، وخاصة فلسطين وسورية. ونشرت "واشنطن بوست" الخميس 24 أكتوبر/تشرين الأول مقالا للكاتب الصحفي ديفيد إغناطيوس الذي أشار الى أن العلاقات بين واشنطن والرياض كانت تتدهور على مدى السنتين الماضيتين، دون أن يعمل أحد في كلا العاصمتين شيئا للحيلولة دون وقوع أزمة. وأشار إغناطيوس الى أن قرار الرياض رفض المقعد الذي فازت به في مجلس الأمن الدولي، كان، قبل كل شيء، رسالة الى الولايات المتحدة وليس الى الأمم المتحدة. وأضاف: ما يثير قلقا هو أن 4 حلفاء آخرين لواشنطن في المنطقة وهم مصر والأردن والإمارات واسرائيل،2 يشاطرون التحفظ السعودي من السياسة التي تمارسها إدارة باراك أوباما في المنطقة. ونقل إغناطيوس عن مصادر شرق أوسطية أن هذه الدول تعتبر أن أوباما أضر بالنفوذ الأمريكي في المنطقة بعد أن تخلى عن مبارك ودعم "الإخوان المسلمين" ومحمد مرسي في مصر وبالإضافة الى تغيير موقفه من سورية وتحالفه مع موسكو بشأن أسلحتها الكيميائية وتوجهه لبدء مفاوضات مع إيران. ونقل الكاتب عن مسؤول عربي مطّلع أن الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز أعرب عن خيبة أمله من السياسة الأمريكية خلال مأدبة في الرياض مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والأمير محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي. وذكر المسؤول أن الملك السعودي يعتبر واشنطن طرفا لا يمكن الاعتماد عليه، مضيفا أنه لا يرى بوادر لسعي أي من الطرفين لإصلاح هذه القضية. واعتبر إغناطيوس أن القضية تكمن ليس في السياسات الأمريكية فحسب، بل في إحساس السعوديين بأن واشنطن تتجاهلهم بل وإنها خانتهم، وحذر من أن هذا الإحساس قد يلحق أذى طويل الأمد بالعلاقات الثنائية. ونقل الكاتب عن مسؤول أمريكي سابق يمتلك خبرة في التعامل مع السعوديين، أن "أحدا يجب أن يصعد الى طائرة فورا ويتوجه للقاء الملك". وأضاف المسؤول أن عقلية العاهل السعودي "قبلية جدا" وهو يعتبر أن "كلمتك هي التزامك". تركي الفيصل: هناك خيبة أمل واسعة في المملكة من السياسية الأمريكية وقال الأمير تركي الفيصل الذي تولى رئاسة المخابرات السعودية وتولى منصب سفير الرياض في واشنطن، إن هناك خيبة أمل واسعة جدا في الرأي العام السعودي من تعامل الولايات المتحدة ليس مع الملف الفلسطيني فحسب بل وخاصة مع الملف السوري. وفي تصريحات لموقع "المونيتور" الأمريكي، قال الفيصل إنه لا يجوز التعامل مع المعارضة السوري بالطريقة التي تعاملت معها الولايات المتحدة. وقال: "بغض النظر عن بقاء أو رحيل الأسد، المهمة هي إيقاف القتل. والطريق الوحيد لذلك، برأيي، هو دعم المعارضة كي تكون ليس قادرة على الدفاع عن نفسها من الطائرات والمدفعية والصواريخ والأسلحة الكيميائية للنظام فحسب، بل ومن التداعي الذي يمثلهه المتطرفون الذين ينتشرون الى جميع الأنحاء ويحاولون تحويل مسار الأحداث وفق رؤيتهم". وفي تصريحات أخرى خلال محاضرة ألقاها بمؤتمر عربي- أمريكي في واشنطن قال إن "مسرحية وضع ترسانة السلاح الكيميائي السوري تحت الإشراف الدولي كانت ستعتبر مضحكة للغاية إن لم تكن مثيرة للسخرية بشكل واضح ومصنوعة بطريقة لا تمنح السيد أوباما فرص التراجع (عن العمل العسكري) فحسب بل تساعد الأسد على ذبح شعبه على حد تعبيره. المصدر: RT + وكالات

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 . :روسيا اليوم

مقلوم الشارب
31 / 10 / 2013, 33 : 09 PM
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .





5 9 كيري يتوجه إلى الرياض الأحد المقبل على خلفية توتر العلاقات الثنائية 31.10.2013 | 17:39 اخبار العالم العربي يتوجه إلى الرياض الأحد المقبل على خلفية توتر العلاقات الثنائية AFP صورة من الأرشيف كيري يتوجه إلى الرياض الأحد المقبل على خلفية توتر العلاقات الثنائية أصوات في واشنطن تدعو الى العمل على إنقاذ العلاقات مع السعودية.. وتركي الفيصل يشن هجوما على الإدارة الأمريكية بعد تصريحات بندر واشنطن تؤكد أن علاقاتها مع الرياض قوية ومستقرة الرياض قد تعيد النظر في علاقاتها مع واشنطن.. وكيري يأمل باستمرار التعاون مع السعودية يتوجه وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يوم الأحد القادم إلى الرياض لبحث توتر العلاقات السعودية الأمريكية على خلفية موقف واشنطن من سورية وإيران. ويعتزم كيري القيام بجولة من 3 إلى 11 نوفبر/تشرين الثاني، سيزور خلالها كل من السعودية وبولندا وإسرائيل والأردن والإمارات والجزائر والمغرب، حسب ما أفاد المتحدث باسم البيت البيض. وأشار المتحدث إلى أنه من المقرر أن يبحث كيري مع الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز ملف العلاقات الثنائية بالإضافة إلى ملفات إقليمية. هذا وكان الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود رئيس المخابرات السعودية قد أبلغ دبلوماسيين أوروبيين أن الرياض ستحجّم علاقاتها مع واشنطن بسبب موقف الأخيرة من سورية وايران. وتعليقا على تصريحات رئيس المخابرات السعودية جاء رد واشنطن على لسان المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني، الذي وصف العلاقة التي تربط بلاده بالسعودية بالقوية والمستقرة وأن الدولتين تربطهما شراكة طويلة وأنهما "تتشاوران بشكل وثيق حول مجموعة من القضايا الإقليمية والسياسية والأمنية، بما في ذلك ايران وسورية والشرق الأوسط وعمليات السلام ومصر" جاء تصريح كارني هذا تعليقا على ما قاله الأمير بندر بن سلطان بأن الرياض تنوي تقليص التعاون مع واشنطن احتجاجا على السياسة الأمريكية في المنطقة. وأكد الأمير أن واشنطن فشلت في التحرك بفاعلية في الأزمة السورية والنزاع بين الإسرائيليين والفلسطينيين، كما أشار إلى التقارب بين الولايات المتحدة وايران، وعدم دعم واشنطن للرياض في مساعدتها البحرين التي واجهت احتجاجات مناهضة للحكومة. المصدر: RT + وكالات 5 9

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 . :روسيا اليوم

مقلوم الشارب
31 / 10 / 2013, 02 : 11 PM
تقرير سري يفضح صفقة المليارات بين أوباما وطهران ويحذر من نووي السعودية



لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
بندر الدوشي- سبق- واشنطن: عرضت صحيفة "وورلد تريبيون" الأمريكية تقريراً سرياً خاصاً موثقاً من قبل معهد للأبحاث مرتبط بعلاقات مع الجيش الأمريكي، بخلاف مصادر أخرى مطلعة في الشرق الأوسط، ذكر أن إدارة الرئيس باراك أوباما تتفاوض سراً مع الإيرانيين بهدف الوصول إلى صفقة لكسر العقوبات الأمريكية والإفراج عن مليارات الدولارات المجمدة كبادرة حسن نية، مقابل أن تخفض إيران مستوى تخصيب اليورانيوم, فيما أكد التقرير أن التسليم بإيران دولة نووية سيشعل سباقاً نووياً محموماً في المنطقة، خاصة مع السعودية.

ووصفت الصحيفة هذه المفاوضات بالتحايل على الكونجرس الأمريكي وعلى مجموعة الدول الخمس، مع ألمانيا من طرف وإيران من طرف آخر، حيث تتفاوضان لإيجاد حل ومخرج للملف النووي الإيراني.

وذكر التقرير أن إيران وأمريكا تجاهلتا المحادثات الأوروبية بسبب خلاف مع الاتحاد الأوروبي.

وقال التقرير إنه إذا تم التوصل إلى حل فإن إدارة "أوباما" ستلتف على الكونجرس وعلى الدول المتفاوضة مع طهران، وسترفع العقوبات عن إيران.

وأوضحت الصحيفة أن إدارة "أوباما" قد تعترف بشكل محدود بالبرنامج النووي الإيراني كجزء من المصالحة مع طهران، وأضافت أن أمريكا تجاوزت كل المفاوضات وانخرطت في حوار مباشر وصريح مع طهران من أجل حدوث اختراق في المحادثات النووية معها، ثم فرضها كأمر واقع على الدول المتفاوضة مع إيران.

وذكر التقرير أن التسليم بإيران الشيعية دولة نووية سوف يهدد "استقرار النظام النووي العالمي"، بحد وصف الصحيفة، ويشعل سباقاً نووياً محموماً في المنطقة، خصوصاً السعودية وحلفاء أمريكا في المنطقة، التي لا تريد السلاح النووي، لكنها مضطرة لمجابهة إيران النووية.

وأضاف التقرير أن إيران نووية ستعزز نفوذها في العراق ولبنان والبحرين واليمن في مجابهة القوة السنية في المنطقة.