ضاحي خلفان سينتهي دور المرشد للأبد

[مقلوم الشارب]

بعد قرارحل جمعية الإخوان
خلفان: سينتهي وجود المرشد إلى الأبد

ضاحي خلفانكتبت – تغريد سيد : الجمعة , 06 سيبتمبر 2013 10:45 تعجب ضاحي خلفان - قائد شرطة دبي - من الطرق المختلفة التي يتبعها تنظيم الإخوان لهروبهم من قوات الأمن، قائلا:" أين كانوا سيذهب تنظيم الإخوان، وهم يرتدون لباس سيدات، ويرتدون الزي البدوي بعدما كانوا يسبون البدو؟".

وتابع "خلفان" في تغريدة له على حسابه الشخصي ب"تويتر" اليوم الجمعة - قائلا:" فلول اإخوان أين كانوا سيفلون وهم اللي ﻻلبس لباس ستات واللي حلق الذقن واللي ﻻبس بدوي بعدما ماكان يشتم في البدو ؟؟ فلول النظام الإخواني".
وأضاف قائد شرطة دبي أنه بعد قرار حل جمعية الإخوان سينتهي وجود المرشد إلى الأبد .
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 . 4%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A/536556-%D8%AE%D9%84%D9%81%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%8A-%D9%88%D8%AC%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B4%D8%AF-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D8%AF









العربية.نت
شنَّ قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان هجوماً لاذعاً على رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، مطالباً إياه بالاعتذار لشيخ الأزهر.

وقال خلفان، عبر حسابه في "تويتر"، إن هجوم أردوغان على شيخ الأزهر دليل على فقدانه لأعصابه وجهله بالأزهر ورجاله.

وقال إنه سيقط بتطاوله على الأزهر ورجالاته.

وكان أردوغان عبّر عن خيبة أمله بعد ما وقف الأزهر بجانب من سمّاهم الانقلابيين في مصر، بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسي.

كما وصف بكاء أردوغان في مقطع الفيديو الذي قيل إنه يبكي فيه متأثراً برثاء القيادي في حزب الحرية والعدالة د. محمد البلتاجي لابنته أسماء، بأنه "فيلم تركي" مُتقن الإخراج.

ومضى خلفان قائلاً: "لو كان أردوغان جاد في موضوع الخلافة فليبدأ من حيث سقطت، وليعيد استخدام الحروف العربية لكتابة اللغة التركية".

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

[مقلوم الشارب]

أيّد ضاحي خلفان إصدار قائمة بأسماء من ينتمون إلى الإخوان المسلمين في الخليج، مؤكدًا وضع عدد كبير من الناشطين والمتضامنين مع الجماعة على قائمة المنع من دخول الإمارات، واصفًا ما فعله الجيش المصري في وقف مخططاتهم بالانجاز الذي ينافس حرب أكتوبر.
و قال قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان إنه يؤيد إصدار قائمة خليجية بأسماء من ينتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين في دول مجلس التعاون، ورأى أن ذلك سيعمل على الحد من خطورتهم ومن تبادلهم للأموال وممارستهم الأنشطة المشبوهة، خصوصاً بين السعودية والإمارات والكويت.
وأضاف خلفان أن جماعة الإخوان لديها فهم خاطىء للإسلام، معتبراً أن ما أنجزه الجيش المصري ضدهم في مصر مؤخراً يضاهي انتصاره في حرب أكتوبر 1973.
ودعا قائد شرطة دبي، في حوار مع صحيفة الحياة اللندنية، الأحد، إلى تنسيقٍ أكبر بين دول مجلس التعاون لمنع نشاطات الجماعة، مضيفاً أنهم يخططون منذ سنوات للنيل من بعض الدول الخليجية، وذلك بالتمرد على أنظمتها الموجودة، واللعب على وتر حقوق الإنسان على الرغم من أنهم يتمتعون بمزايا اجتماعية عدة، في حين أكد أن كثيراً من الناشطين في جماعة الإخوان والمتضامنين معهم، تم وضعهم على قائمة المنع من دخول الإمارات.
ورأى خلفان أن سقوط الإخوان في مصر “سيؤدي لإضعاف أتباعهم في الخليج، على الرغم من أنهم استطاعوا تفريخ بعض الأشخاص الذين أصبحت أدمغتهم مغسولة، ورؤاهم تتبع الجماعة من دون تبيّن، وهذا يجعل من الصعب الاستهانة بهم في الخليج، كون كل شخصية منهم لها أتباع يسيرون خلفها”.
وأكد خلفان أن أفراد جماعة الإخوان لديهم فهم خاطئ للإسلام. وقال: “تنظيم القاعدة دخل مصر فى ظل حكم الإخوان أخيراً، وهم الذين استعانوا به وبما له من سجل إجرامي كبير، والحقيقة أن التنظيم بدعة، وفيه من الخزعبلات الشيء الكثير، فهم فرَّقوا الأمة للأسف وهم يدعون الإسلام، وحين تدقق في أنشطتهم تجد الكذب والتدليس وجرائم القتل، ونشاطهم رفع السلاح في وجه المسلمين”.وأوضح أن أفراد الجماعة فى مصر “يكفرون الجيش والشرطة مع أنهم مواطنون مصريون ومسلمون، وهذا دليل على الفهم المعوج لديهم للإسلام”.
أضاف: “كان بإمكانهم في مصر تنظيم اعتصامات منظمة لا تخرب ولا تدمر البلاد، ولا تقتل ولا تختطف ولا تعذب، ولكن للأسف لم يعملوا إلا ذلك الدمار”. ورأى مدير شرطة دبي أن وقف نشاط الجماعة هو”إيقاف لمخطط يستهدف تقسيم مصر وسيناء”، مشيراً إلى أنهم كانوا يريدون مساعدة إسرائيل في أن تكون سيناء أرض فلسطين البديلة، كما نشر في وسائل الإعلام أخيراً.
وقال الفريق خلفان: “ما أنجزه الجيش المصري في وقف مخطط الإخوان إنجاز ينافس حرب 1973، وعلى الأميركيين التريث والتأني في سياستهم تجاه الإخوان، ونحن ننظر إلى أن وقفة السعودية والإمارات عززت الموقف المصري، وأن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز تجاه مصر لم يكن متوقعاً لا من الغرب ولا من الشرق، وجاء رافضاً تدخل أي طرف في الشؤون المصرية، والهجمة الغربية تجاه مصر كانت شرسة بكل أسف”
.ورأى مدير شرطة دبي أن وقف نشاط الجماعة هو “إيقاف لمخطط كان يستهدف تقسيم مصر وسيناء”.
مشيراً إلى أنهم كانوا يريدون مساعدة إسرائيل في أن تكـــــــون سيناء أرض فلسطين البديلة، كما نشر في وسائل الإعلام أخيراً