المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لتنتصر أخلاقنا


ملك الكلمة
17 / 10 / 2011, 35 : 01 PM
أيها السادة...
أيها النبلاء...
أيها الأخوه...
لقد ساءني كثيرا ما انتهى إليه حواري مع الأخوان في موضوع "ملتقى المساردة .. لايخدم المساردة"
فلقد خرج عن مساره الصحيح إلى الإساءة الشخصية
ولا أخفيكم أن الشيطان اخذ يراودني عن نفسي فقلت معاذ الله إنهم إخوتي سأستغفر لهم ربي انه هو الغفور الرحيم , كان
امتحان قاسي وقاسي جداً يصعب تجاوزه ولأني من دعاة الثورة على النفس والهوى
فكان لابد أن أتجاوزه
ربما البعض كان ينتظر مني الرد على ما حصل كونه من السهل الإساءة – كلما قست كلما كانت أسهل- وربما
يرى البعض أن في عدم الرد ضعف . لكني صاحب مبدأ
فلقد قدمت للمنتدى لأعمق أواصل المحبة والأخوة مع أشقاء أبعدتني عنهم المسافات
وحجبتني عنهم الأشغال
أتيت لأخدم – بالكلمة - هذا المنتدى الغالي على النفس ولأقدم كل ما هو حسن
وكل ما فيه الفائدة لي ولغيري
أنني أحسن الظن بأخوتي فربما أني أخطأت بحقهم وأجبرتهم وهم بحالة غضب على
قول شي لم يكن من أخلاقياتهم
أحبتي
لتنتصر أخلاقنا فلا خسارة في الاعتذار لكن الخسارة كل الخسارة في خسارة الأخلاق
ومحبة الأخوان
فالحمد لله أن جعلني مسكيناً - والله يحب المساكين- فلم يجعلني جباراً شقياً
وأتاني الحكمة والموعظة الحسنة
أخيرا
أقدم اعتذاري لكل من أساءت معه الأدب أو أخطأت بحقه
"كلنا ذووا خطأ وخير الخاطئين التوابين"
ملاحظة:
كنت أعد موضوع بشان المنتدى منذ كم أسبوع سأضعه بالخاص عند ابوفلاح
فليأخذ بما يراه ويسامحني على مالا يراه
باقة:
كلما طالك النقد فاعلم بأنك تعمل وكلما عملت سينالك مدح ونقد فاعمل بالنقد
تنبيه:
كنا نتباعد ونحن نتكلم عن الملتقى
دمتمـــ

جذر تكعيب
19 / 10 / 2011, 38 : 01 AM
ملك الكلمه مع تحياتي
قرأت موضوعك عن ملتقى المسارده وشاهدت المداخلات في الموضوع ولا اريد ان اعيد فتحه مره اخرى
ولكن لتعلم انه من الخطاء ان يظن ان اي موضوع يطرحه صاحبه يجب ان ينتصر له وهو يعلم ان
الصواب جانبه او ان يدعه وهو مؤمن به لان الاصوات تعالته .
واتمنى ان لا يكون لهذا الموقف اي اثار جانبيه لابداعاتك وافكارك التي تعودنا عليها
وان لا تحرمنا منها

مع الشكر والتقدير
قدير

أبو ياسر
21 / 10 / 2011, 59 : 09 PM
أحسنت و أجدت يا ملك الكلمة .. والله نسأل أن يعذينا و إياك من الفتنة في القول و الزلل في العمل ، و نحمد الله ونشكره أن وفقك للعتذار " من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي " ووفقنا لقبوله" لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم " ..
فها هي كفي تمد لك من جديد بكل احتفاء و ترحيب ، فمثلك نعتز بكلمته و خلقه و وجوده في المنتدى مكسب رابح لا نبغي له بدل، هذا و إن فزتَ بسبق الاعتذار ، لن أفوت فضل اللحاق ، فإن ندت من أخيك - المسيكين - كلمة فأغاضت نفسك ، أو تمردت عليه عبارة فأوغرت صدرك ، فأسألك الصفح و العفو .. و الله يحشرني و إياك في زمرة المساكين أحباب الله ورسوله - صلى الله عليه و سلم- .. لك الود

ابو مي
22 / 10 / 2011, 55 : 12 AM
أيها السادة...
أيها النبلاء...
أيها الأخوه...
لقد ساءني كثيرا ما انتهى إليه حواري مع الأخوان في موضوع "ملتقى المساردة .. لايخدم المساردة"
فلقد خرج عن مساره الصحيح إلى الإساءة الشخصية
ولا أخفيكم أن الشيطان اخذ يراودني عن نفسي فقلت معاذ الله إنهم إخوتي سأستغفر لهم ربي انه هو الغفور الرحيم , كان
امتحان قاسي وقاسي جداً يصعب تجاوزه ولأني من دعاة الثورة على النفس والهوى
فكان لابد أن أتجاوزه
ربما البعض كان ينتظر مني الرد على ما حصل كونه من السهل الإساءة – كلما قست كلما كانت أسهل- وربما
يرى البعض أن في عدم الرد ضعف . لكني صاحب مبدأ
فلقد قدمت للمنتدى لأعمق أواصل المحبة والأخوة مع أشقاء أبعدتني عنهم المسافات
وحجبتني عنهم الأشغال
أتيت لأخدم – بالكلمة - هذا المنتدى الغالي على النفس ولأقدم كل ما هو حسن
وكل ما فيه الفائدة لي ولغيري
أنني أحسن الظن بأخوتي فربما أني أخطأت بحقهم وأجبرتهم وهم بحالة غضب على
قول شي لم يكن من أخلاقياتهم
أحبتي
لتنتصر أخلاقنا فلا خسارة في الاعتذار لكن الخسارة كل الخسارة في خسارة الأخلاق
ومحبة الأخوان
فالحمد لله أن جعلني مسكيناً - والله يحب المساكين- فلم يجعلني جباراً شقياً
وأتاني الحكمة والموعظة الحسنة
أخيرا
أقدم اعتذاري لكل من أساءت معه الأدب أو أخطأت بحقه
"كلنا ذووا خطأ وخير الخاطئين التوابين"
ملاحظة:
كنت أعد موضوع بشان المنتدى منذ كم أسبوع سأضعه بالخاص عند ابوفلاح
فليأخذ بما يراه ويسامحني على مالا يراه
باقة:
كلما طالك النقد فاعلم بأنك تعمل وكلما عملت سينالك مدح ونقد فاعمل بالنقد
تنبيه:
كنا نتباعد ونحن نتكلم عن الملتقى
دمتمـــ


كلمات لا تصدر إلا من رجل يثق بنفسه
ليس عنده أي مشكلة في تصحيح مسارة
بل المشكلة وكل المشكلة أن لا يتقدم خطوة وأحدة إلى الأمام

أهني المنتدى بوجود مثلك . بغض النظر عن الخلافات ...

لأن مهما كان الاختلافات في الآراء كبيرة و متباينة .. فلن تكون خلافاً ابداً بوجود هذا الطراز من الأخلاق
ومع هذا وقبله وبعده
الخلاف في الاختلاف خيراً من المجاملة في الباطل
فلاختلاف معناها ان المجتمع يتحرك ويتطور في مجالات واصعده شتى و اختلاف المنهل يولد تباين الروى وتصادم طرق التصحيح ... ويبقى البقاء للأصلح

عكس المجاملة في على الخطاء فهو الفساد بعينه وهي الخطوة الأخيرة للأمه التي لا تخطو بعدها سوى لرجوع و الانحدار
ولنا في التاريخ عبرة ..

الأمير السنافي
08 / 12 / 2011, 42 : 05 AM
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

والله انني أول مرة أفتح اذ الموضوع وأقراءه
الصراحه يعجبني فيك الصدق والصراااااااااااااااااااااااااحه
يعجبني فيك الثقه في الله وفي نفسك والله يوفقك
شكرآ لك ملك لكلمة يعافيك ربي أخ عزيز وغالي
تقبل تشكراااااااااااااتي
وتحياتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ي