المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ساعة في صالون الحلاقة[13]


أبو ياسر
14 / 08 / 2011, 14 : 12 AM
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
أتعامل مع أحد العمالة الآسيوية المعنية بجز الشعور و تشذيبها ، فهو قاسي الطبع متسخ الهندام لا يبعثك منظره على الارتياح و لكنه بأي حال أجل في عيني و أزكى في نفسي من العمالة التركية الناعمة!! ، و هو بكل حفاوة يستقبلني إذ اعتدت أن أزوره في الشهر ثلاث مرات ونيف- أمروها! -، فأنا بحمد لله لا أكلفه كثيراً غير إمرار مكينته الكهربائية- التي وطأت عشرات اللحى الغانمة- على شعرات كثيفة تحت أرنبة الأنف و تبدأ بالانشطار يميناً و شمالاً لتغطي رقعة قدرها حافتي الشفة العليا ، و حيناً أسمح له باجتياح العنفقة ، و ما يغريني بدوام زيارته أنه يجري عمليات الشد و الجذب و الهبد و هلم جرا ، و اسمها العلمي ( المساج ) في ما أعتقد ، و ما يميز مساجه هذا انه أولاً لا يستأذنني فهو ( يدغفني) على حين غفلة و قد أوقع جهازي النقال غير مره ، و في نهاية هذه العمليات المنهكة و الماتعة في الوقت ذاته يضطرني لكي الثوب تارة أخرى !
صدف يوماً - قبيل أيام عيد الفطر الماضي- أن أقلني أحد الزملاء و عزم علي أن أرافقه لحلاق تركي و قال مستحثاً مرغباً: إنه يحترم أهل اللحى و يقدر لهم قدرهم ، فيطفئ الرائي و يأمر الشباب بإطفاء السجائر و يعرض على الطاولة كتباً دينية ، وهذا بالفعل ما رأيته !
انتظرت على مقاعد الانتظار و كنت أرى صاحبي و هو مغشى عليه بين أيدي أولئك الأتراك و قد ألقموا رأسه –ياسادة- بجهازٍ، و طلو وجهه بأصباغٍ بيضاء لا أراها إلا على النساء ، و لم تسلم إلا شفتاه التي يهمس بها في أذن هذا التركي الـ.....! و لا أسمع من حديثهم الشيق غير الضحكات !
مربط التمساح ...
مر الوقت ثقيلاً جداً و لم أترك كتاباً إلا وفتحته ولكن لم تزل الجلسة مملة بالمرة ، و بينا أنا أقلب كتاباً دينياً قد تأذى غلافه من فتات السجائر ، إذ دخل مجموعة من الفتيات !
شعورهن يا أخوتي مسدلة على الأكتاف و إذا تحدثت إحداهن أمالت الرأس و انسب الشعر من المنكب إلى المنكب ، أما عن ثيابهن - فيا ساتر - سراويل بيضاء وحمراء - بناطيل - رسمت على أجسادهن رسماً ، فرأيت ما قال الأول:
هيفاءُ مُقبلة عجزاءَ مُدبرة # لا يُشَتكى قصرٌ منها ولا طولُ
ولمريدي الشعر الشعبي رأيت ما قال فهيد المجماج :
يا عود موز ناعم له تمرياع #ومنين ما هَبّ الهوى مال حَمَله

تعاقبن على المقاعد و أحطن بي إحاطة السوار .... لن أقول المعصم فأنا بينهم صخرة صماء من صخرات جبل ( الجثجاث ) ، و بدأن بالهمس و النش ، و أنا في ذهول و حيرة من هذا الموقف و بدأت أجمع في صدري صرخة مدوية تطير ذلك الجهاز الحقير من رأس صاحبي لا بورك !
حتى مدت إحداهن يدها ناحيتي و قالت : ما تشرفنا !
فرددت رد من أدهشه السؤال:عفواً يا آنسة ! لا يجوز أن أصافح النسوة هذه شرعتنا و لن أحيد عنها قيد أنملة !
فما كان إلا أن احمرت منها الوجنتان و غارت الشفتان و بدت مغضبة حانقة !
فرن منقذي الجوال ، فأخرجته على عجل لأهرب من هذا المجلس العاهر ، و نهضت من مقعدي و ما كان إلا أن ارتفعت أصوات الفتيات بالضحك ! رددت :نعم ، فأجاب باكستاني غليظ بصوت عنيف غسل من أذني كل صوت فاتن ، كان سائق الوايت البغيض الذي حجزته منذ عشر ساعات ! يسألني عن عنوان المنزل !!
خرجت خارج المحل و وافاني صاحبي بعد نصف ساعة غلى منها الدماغ و غاضت منها النفس إذ كانت أجمعها في حر الشمس ، ركبنا السيارة فنظر إلي صاحبي وهو يقول : هاه كيف الحلاقة ؟! فصرخت في وجهه هل تسخر مني ، ألم ترى ما رأيته في المحل أليس من الواجب علينا أن ننكر هذا المنكر العظيم ... و رحت أخرج ما في صدري من حنق! و بعد أن انتهيت من حديثي ، قال بكل برودة : هل انتهيت ، قلت : نعم ولكن... ،قال : لا يكثر و ين أنت عايش هؤلاء شباب ذكورا لا يحملون من الرجولة إلا الآلة فقط!
عندها سكت و كأن ديناصور أكل لساني .... !!
توقفنا عند المنزل و نزلت من السيارة و قبل أن أغلق الباب لأودعه وكلي عتب ، قلت: هلا أخبرتني عن سر ضحكاتهم عندما رن جوالي! أنا واثق من نفسي.. ولكن ...!
قال: بالتأكيد سمعوا رنة جوالك أو شاهدوا جوالك أو كلك على بعضك!!
فأدركوا الرجولة يا سادة في أبنائكم و أقربائكم ، و إذا رأيتم رجلاً ناعماً فعظوه و حاوروه و إن أجدى الهجر فاهجروه - وهم بحمد الله قليل في مجتمعنا - ، لأنه يقتل نفسه بهذه الطريقة ، و للمختصين قول بأن سبب هذه النعومة هو وضع الأبناء الذكور بأيدي النساء فأكثرهن تعامل الذكر على أنه بنت ، فتشتري له بدلات بألوان زاهية كالأحمر و الوردي، وتسرح شعره و تطلي وجهه ، فلما يكبر تكبر معه هذه الاهتمامات فيصعب الانفكاك منها ، يارب احفظ شبابنا و ذرياتنا واجعلهم قرة عين لنا و اجمعنا بهم في الدنيا في سعادة و في الآخرة في الجنة ..
تقبلوا تحياتي .. وإلى اللقاء على مائدة السحور .. لكم الحب و الود

le prince
14 / 08 / 2011, 31 : 03 AM
نرى من هذه النوعية من أشباه البنات الله يهديهم قد كثرت من حولنا في مجتمعنا السعودي ..
وأسباب تكاثر هذا الشذوذ يكمن فاللُب العائلي من خلال طريقة تربيتهم فمثل ما قد ذكرت بأن بعض الأمهات يعاملن أولادهن كمثل ما تعامل أخته ، وكذلك عدوى الجُلساء الخبثاء ، إلخ..
شكرن لكـ مجمع البحرين وللأسلوبك الممتع في كتابة مقالاتك ، وكذلك وصفك لحلاقك الآسيوي الذي دائمن ما يداغفك بالهبد والتقبيض هههه ..

بوركت’’

محمد بن خالد آل حيدان
14 / 08 / 2011, 30 : 06 AM
شكرًا أبا ياسر كالعاده مبدع طال عمرك أنا اتفق معك فيما قلت ولأنني فاهم ما تعنيه ولاكن اخي العزيز بذكر لك مجتمعنا في جاش فانت عندما تلبس بدله رياضيه تحمل ما سياتي لك من عتاب ولوم فانا محيرني هذا الموضوع ليش الناس كذا والحمد لله انني لم أقع لديهم الى الان فاللي احب اذكره على النقطه ان الواحد يعيش في بيئه غير حضاريه وعندما يخرج منها تنفجر القنبله الحضاريه لديه ويصير فاهم الوضع خطا راينا ناس عايشين في حضاره من يوم خلق على وجه الارض ما لاحظنا على لبسه شي بالعكس فاهم الوضع صح ,فهذه مشكلت شعبنا الكريم الشعوب الثانيه ما تلاحظ على لبسه ولا شعره ولا مشيته بالعكس بل تجده نظامي في هندامه وشكله ,وفي النهايه ادعو الله ان يوفقنا وإياكم جميعا وان يزيل هذه الظاهره من بلادنا الكريمه بلاد الحرمين الشريفين أغلى بقعة وجه الارض والله يحفضكم

هذال آل الشوافه
14 / 08 / 2011, 40 : 07 AM
شكرا لك أبا ياسر على الموضوع المفيد لمن باقي لديه شئ من الحياء وياكثر زبائن الأتراك من تلك الفئات الله يدفع البلاء-ويهديهم ويردهم للحق إنه القادر على ذلك.

ناصر مفلح ال مبارك
14 / 08 / 2011, 47 : 07 AM
سلمت وسلم فكرك

طرح رائع ياصديقي

المشكله بأنهم يحسبون مايعملونه هو الموضه .. والتطور وووووو

والحقيقه ماينقصهم هو التوجيه والوعي بخطر مايعمل

الف شكر ودمت بخير
:11:

مسعود فهد المسردي
15 / 08 / 2011, 13 : 01 PM
أبا ياسر

هذا الشاعر عبداللطيف الدجاني من أهل المبرز بالأحساء حصل له موقف مشابه لما حصل لك مع الحلاق لكنك عبرت عن ذلك بهذه المقالة الساخره والأكثر من رائعه أما هو فقد عبر بأبيات من الشعر الساخر يقول فيها

ذهبت لصالون الحلاقة مرة ************ وعندي آمال تظل كما هيه

وقلت عسى الحلاق يعرف حيلة ********* تعيد شبابي لو يعود شبابيه

يرى حال وجهي لارعى الله حاله ******** ورأس عرته قشرة وحساسيه

دخلت سلاما قال أهلا ومرحبا ******** تفضل رفيق اجلس جلست مكانيه

فقال مقصا أو بموس حلاقة ******** وأرقامنا من صفر حتى ثمانيه

فقلت صديقي هات أي حلاقة ******** وذقني هذا لاتدع منه باقيه

وأسلمته روحي ورأسي ولحيتي ******** وقلت جزاك الله خيرا وعافيه

فأحضر موسا كالمحش موشرا ******** وكالمبرد المحلي مشطا بباديه

والقى على كتفي العن فوطة ******** مرقعة من عهد آدم باليه

وأهوى على وجهي يحك بجلده ******** ويبرم رأسي يمنة ويساريه

فحينا تراه واقفا من أماميه ******** يعض شفاه أو تراه ورائيه

ولطخ بالنيفيا شفاهي ولحيتي ****** ومصع آذاني وصرقع راسيه

وقال نعيما قلت شكرا رفيقنا ******** وناولته المقسوم والنفس راضيه

لكم آلمتني عضة من مقصه ******** وكم وخزة زادت علي بلائيه

وكم غمرتني زفرة بعد زفرة ******** يجود بها من جوفه كل ثانيه

فمذ عدت أدراجي وجدت فؤاديه ******* يسب أبا الحلاق في كل ناجيه




تقبل تحياتي

أبو ياسر
16 / 08 / 2011, 06 : 03 AM
نرى من هذه النوعية من أشباه البنات الله يهديهم قد كثرت من حولنا في مجتمعنا السعودي ..
وأسباب تكاثر هذا الشذوذ يكمن فاللُب العائلي من خلال طريقة تربيتهم فمثل ما قد ذكرت بأن بعض الأمهات يعاملن أولادهن كمثل ما تعامل أخته ، وكذلك عدوى الجُلساء الخبثاء ، إلخ..
شكرن لكـ مجمع البحرين وللأسلوبك الممتع في كتابة مقالاتك ، وكذلك وصفك لحلاقك الآسيوي الذي دائمن ما يداغفك بالهبد والتقبيض هههه ..

بوركت’’

مرحباً بك دائماً أخي الكريم / le prince

أكرمتني كثيراً بردودك فلك الحب و الود و الشكر .. فشكراً جزيلاً لك

أبو ياسر
16 / 08 / 2011, 21 : 03 AM
/شكرًا أبا ياسر كالعاده مبدع طال عمرك أنا اتفق معك فيما قلت ولأنني فاهم ما تعنيه ولاكن اخي العزيز بذكر لك مجتمعنا في جاش فانت عندما تلبس بدله رياضيه تحمل ما سياتي لك من عتاب ولوم فانا محيرني هذا الموضوع ليش الناس كذا والحمد لله انني لم أقع لديهم الى الان فاللي احب اذكره على النقطه ان الواحد يعيش في بيئه غير حضاريه وعندما يخرج منها تنفجر القنبله الحضاريه لديه ويصير فاهم الوضع خطا راينا ناس عايشين في حضاره من يوم خلق على وجه الارض ما لاحظنا على لبسه شي بالعكس فاهم الوضع صح ,فهذه مشكلت شعبنا الكريم الشعوب الثانيه ما تلاحظ على لبسه ولا شعره ولا مشيته بالعكس بل تجده نظامي في هندامه وشكله ,وفي النهايه ادعو الله ان يوفقنا وإياكم جميعا وان يزيل هذه الظاهره من بلادنا الكريمه بلاد الحرمين الشريفين أغلى بقعة وجه الارض والله يحفضكم

مرحباً بك أخي الكريم / محمد بن خالد بن حيدان ... التسامح أمر لابد منه ، فلبس البدلة للرياضة أو للزينة ، أصبح واقع في زمننا من المهم أن نتسامح معه ، ولكن بالقدر الذي لا يجعل هذه البدلات في المرتبة الأولى ، تكون في المرتبة الثانية مثلاً ، في جاش لست قريب منها ولكني متأكد أن تكون هذه البدلات محل استنكار من كبار السن خاصة، ولكن تحتاج المسألة غلأى وقت وستتغير هذه النظرة .. كل الشكر

أبو ياسر
16 / 08 / 2011, 23 : 03 AM
شكرا لك أبا ياسر على الموضوع المفيد لمن باقي لديه شئ من الحياء وياكثر زبائن الأتراك من تلك الفئات الله يدفع البلاء-ويهديهم ويردهم للحق إنه القادر على ذلك.

الشكر لك أخي الكريم/ هذال آل الشوافه ... افتقدناك كثيراً في المنتدى مرحباً بعودتك

أبو ياسر
16 / 08 / 2011, 26 : 03 AM
سلمت وسلم فكرك
طرح رائع ياصديقي
المشكله بأنهم يحسبون مايعملونه هو الموضه .. والتطور وووووو
والحقيقه ماينقصهم هو التوجيه والوعي بخطر مايعمل
الف شكر ودمت بخير
:11:

الشكر لك أخي الغالي / ناصر بن مفلح ال مبارك ... هذه هي المشكلة ، عندما يرى الإنسان أنه على الحق يصعب تغيير فكره ، و أما إذا رأى أنه مخطأ عندها يسهل تغيير فكره .. التوعية نعم هي أجدى وسيلة في التغيير .. لك الشكر و لحضورك البهي التحية

أبو ياسر
16 / 08 / 2011, 27 : 03 AM
أبا ياسر

هذا الشاعر عبداللطيف الدجاني من أهل المبرز بالأحساء حصل له موقف مشابه لما حصل لك مع الحلاق لكنك عبرت عن ذلك بهذه المقالة الساخره والأكثر من رائعه أما هو فقد عبر بأبيات من الشعر الساخر يقول فيها

ذهبت لصالون الحلاقة مرة ************ وعندي آمال تظل كما هيه

وقلت عسى الحلاق يعرف حيلة ********* تعيد شبابي لو يعود شبابيه

يرى حال وجهي لارعى الله حاله ******** ورأس عرته قشرة وحساسيه

دخلت سلاما قال أهلا ومرحبا ******** تفضل رفيق اجلس جلست مكانيه

فقال مقصا أو بموس حلاقة ******** وأرقامنا من صفر حتى ثمانيه

فقلت صديقي هات أي حلاقة ******** وذقني هذا لاتدع منه باقيه

وأسلمته روحي ورأسي ولحيتي ******** وقلت جزاك الله خيرا وعافيه

فأحضر موسا كالمحش موشرا ******** وكالمبرد المحلي مشطا بباديه

والقى على كتفي العن فوطة ******** مرقعة من عهد آدم باليه

وأهوى على وجهي يحك بجلده ******** ويبرم رأسي يمنة ويساريه

فحينا تراه واقفا من أماميه ******** يعض شفاه أو تراه ورائيه

ولطخ بالنيفيا شفاهي ولحيتي ****** ومصع آذاني وصرقع راسيه

وقال نعيما قلت شكرا رفيقنا ******** وناولته المقسوم والنفس راضيه

لكم آلمتني عضة من مقصه ******** وكم وخزة زادت علي بلائيه

وكم غمرتني زفرة بعد زفرة ******** يجود بها من جوفه كل ثانيه

فمذ عدت أدراجي وجدت فؤاديه ******* يسب أبا الحلاق في كل ناجيه




تقبل تحياتي

قصيدة ساخرة بامتياز كل الشكر صديقي الغالي / مسعود .. لا عدمتك

دغش بن طلآل "الثآني"
19 / 08 / 2011, 43 : 08 AM
. .


صحيح , هذي النوعيه كثييرة فـ مجتمعنآ , و الله يبعد شبآبنآ عن حركآت الميآعه هذي . !
كتبت ف أبدعت أخوي .. , و الله يجزآك عنآ ألف خير .. !



. .

هذال آل الشوافه
20 / 08 / 2011, 38 : 06 AM
أبا ياسر ماتفقد غالي طال عمرك لكن الفتره الماضيه كنت في أجازه من ديره لديره لكن قلوبنا معكم

ابو علاء الاردن
20 / 08 / 2011, 51 : 06 PM
الاخ ابا ياسر هذة ضريبة تدفعها الشعوب من ابنائها اللذين تبهرهم الحضارة بما تقدم من وسائل اتصال قربت البعيد وهدمت قيم الشعوب وما تشاهدونة عندكم موجود فى جميع الاماكن دون استثناء السعيد من تعلم بغيرة والشقى من تعلم بنفسة اسلوبك ابا ياسر فى الكتابة مميز وعندك موهبة ارجو تطويرها ارجو لك التوفيق

الأمير السنافي
04 / 09 / 2011, 39 : 06 PM
شكرا لك أبا ياسر على الموضوع المفيد
تقبل شكري وتقديري لشخصك الكريم

سكووون الليل
05 / 09 / 2011, 44 : 01 AM
يعطيك العافيه يابوياسرماقصرت مواضيعك دائما هادفه.
مانقول الا الله يعافيهم ولا يبلانا هذه الظاهره انشرت في الاونه الاخيره بشكل ملفت للانتباه
الله يسترنا في الدنيا والاخرة

أبو ياسر
06 / 09 / 2011, 17 : 02 AM
. .

صحيح , هذي النوعيه كثييرة فـ مجتمعنآ , و الله يبعد شبآبنآ عن حركآت الميآعه هذي . !
كتبت ف أبدعت أخوي .. , و الله يجزآك عنآ ألف خير .. !
. .

مربحاً دغش .. شاكر وممتن لك مرورك و تعليقك

أبو ياسر
06 / 09 / 2011, 18 : 02 AM
أبا ياسر ماتفقد غالي طال عمرك لكن الفتره الماضيه كنت في أجازه من ديره لديره لكن قلوبنا معكم



الحمد لله على سلامتك و المهم أن تكون بيننا متى سنحت لك الفرصة .. كل التوفيق و النجاح لك سيدي

أبو ياسر
06 / 09 / 2011, 18 : 02 AM
الاخ ابا ياسر هذة ضريبة تدفعها الشعوب من ابنائها اللذين تبهرهم الحضارة بما تقدم من وسائل اتصال قربت البعيد وهدمت قيم الشعوب وما تشاهدونة عندكم موجود فى جميع الاماكن دون استثناء السعيد من تعلم بغيرة والشقى من تعلم بنفسة اسلوبك ابا ياسر فى الكتابة مميز وعندك موهبة ارجو تطويرها ارجو لك التوفيق
صدقت أبوعلاء .. شاكر و مقدر زيارتك و تعليقك

أبو ياسر
06 / 09 / 2011, 19 : 02 AM
شكرا لك أبا ياسر على الموضوع المفيد
تقبل شكري وتقديري لشخصك الكريم

العفو .. شرفت بزيارتك و تعليقك ... بوركت

أبو ياسر
06 / 09 / 2011, 20 : 02 AM
يعطيك العافيه يابوياسرماقصرت مواضيعك دائما هادفه.
مانقول الا الله يعافيهم ولا يبلانا هذه الظاهره انشرت في الاونه الاخيره بشكل ملفت للانتباه
الله يسترنا في الدنيا والاخرة

عافك الله .. مرحباً بسكوون الليل .. شاكر لك المرور و التعليق