ولد الشريا
22 / 08 / 2010, 34 : 09 PM
كثيرة هي المشكلات التي تواجهنا ، كثيرة هي المعضلات التي تعترض حياتنا ، الكثير منا قد مر بها ، وبعضنا من قد فكر بحلول تجاهها ، بل خلص فيها إلى حلول
بعض هذه الحلول قد تكون بدهية لا تحتاج لطول نظر ، أو الاستعانة بمختص بمجال معين يقودك للحل
تجارب الآخرين قد تكون معيناً حافلا بالعديد من هذه الحلول النافعة والتي برهن على جدواها من جربها على مدى سنين
بين هذا و هذا نفتقد لشيء مهم في كل هذه الدورة الحياتية التي نمر بها ابتداء من قيام المشكلة أو خلقها مرورا بالشعور بها ثم التفكير بالمخرج منها ، فعندما تكون المشكلة تمس شريحة واسعة من المجتمع وكان المتكلم بهذا الشأن بمحجز من الوقوع فيها تجد أن هناك كمية من الهذر والكلام المبالغ فيه ولاطائل من ورائه
نفتقد للحلول العملية التي هي أساس التغيير في المجتمعات
نفتقد لتمثيل هذه الحلول واقعاً حياً تجتث أس المشاكل من أصله
الصحف و القنوات ووسائل الاتصال المتعددة تبث للمتلقي كثيراً من الكلام المتواصل لأوقات مديدة مع أغفال شديد لدور المشاريع العملية التي لها النصيب الأوفى في إزالة كثيرا من هذه المشكلات بشكل فعال و مجدٍ
إنها دعوة للتفكير بإيجاد الخطوات العملية لحل كل مشكلة والكف و لو قليلا من هذا السيل الهادر من أصناف الكلام وحشده و تزويقه وحشوه والتعقر فيه وترجمته والتسويق له والالتفات ولو بشكل ضئيل لتجسيد ما يبدو جليا من هذه الحلول في حياة الناس العامة
بعض هذه الحلول قد تكون بدهية لا تحتاج لطول نظر ، أو الاستعانة بمختص بمجال معين يقودك للحل
تجارب الآخرين قد تكون معيناً حافلا بالعديد من هذه الحلول النافعة والتي برهن على جدواها من جربها على مدى سنين
بين هذا و هذا نفتقد لشيء مهم في كل هذه الدورة الحياتية التي نمر بها ابتداء من قيام المشكلة أو خلقها مرورا بالشعور بها ثم التفكير بالمخرج منها ، فعندما تكون المشكلة تمس شريحة واسعة من المجتمع وكان المتكلم بهذا الشأن بمحجز من الوقوع فيها تجد أن هناك كمية من الهذر والكلام المبالغ فيه ولاطائل من ورائه
نفتقد للحلول العملية التي هي أساس التغيير في المجتمعات
نفتقد لتمثيل هذه الحلول واقعاً حياً تجتث أس المشاكل من أصله
الصحف و القنوات ووسائل الاتصال المتعددة تبث للمتلقي كثيراً من الكلام المتواصل لأوقات مديدة مع أغفال شديد لدور المشاريع العملية التي لها النصيب الأوفى في إزالة كثيرا من هذه المشكلات بشكل فعال و مجدٍ
إنها دعوة للتفكير بإيجاد الخطوات العملية لحل كل مشكلة والكف و لو قليلا من هذا السيل الهادر من أصناف الكلام وحشده و تزويقه وحشوه والتعقر فيه وترجمته والتسويق له والالتفات ولو بشكل ضئيل لتجسيد ما يبدو جليا من هذه الحلول في حياة الناس العامة