البدوى
06 / 11 / 2009, 00 : 08 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
منقول المخدرات
لا تقبل بتعاطي المخدرات ولا تقبل بالاستمرار والمجاملة في تعاطيها، التجربة الأولى للمخدر بمثابة المصيدة التي يصعب عليك في ما بعد الانفكاك من حبائلها. وما يحدو لارتكاب الخطأ الفادح في الغالب هو الفهم الخاطئ لمعنى النضج ومعنى التصرف الرجولي، والمجاملة الشبابية للأصدقاء، وعدم القدرة على رفض مسايرة الناس. والحكمة تقول لا تسكب المواد الحارقة كيميائيا في خلايا المخ، ستفقد أعز ما وهب الله الخلق، فلا تفقد عقلك. المجاملة والخنوع وعدم الوعي بخطورة ما تحدثه المواد المخدرة من إتلاف للمخ ووظائفه، من أخطر العوامل التي تسهم أيضا في بقاء الشخص مستمرا في التعاطي.البعض يضعف ويجبن في لحظات معينة ويقبل بتجربة المخدرات، ولا يتمكن من صد عرضها خاصة حينما يكون في مواقف يدّعي البعض أنها شبابية. يعول العملاء وأساتذة التربية على الأمهات والآباء في تعويد أبنائهم على رفض السلوك الخاطئ، كما يعول على الشباب أنفسهم في نشر الوعي الصحي لبث المزيد من الإدراك الصحيح لخطورة التعاطي. فليكن الجميع على حذر.
منقول المخدرات
لا تقبل بتعاطي المخدرات ولا تقبل بالاستمرار والمجاملة في تعاطيها، التجربة الأولى للمخدر بمثابة المصيدة التي يصعب عليك في ما بعد الانفكاك من حبائلها. وما يحدو لارتكاب الخطأ الفادح في الغالب هو الفهم الخاطئ لمعنى النضج ومعنى التصرف الرجولي، والمجاملة الشبابية للأصدقاء، وعدم القدرة على رفض مسايرة الناس. والحكمة تقول لا تسكب المواد الحارقة كيميائيا في خلايا المخ، ستفقد أعز ما وهب الله الخلق، فلا تفقد عقلك. المجاملة والخنوع وعدم الوعي بخطورة ما تحدثه المواد المخدرة من إتلاف للمخ ووظائفه، من أخطر العوامل التي تسهم أيضا في بقاء الشخص مستمرا في التعاطي.البعض يضعف ويجبن في لحظات معينة ويقبل بتجربة المخدرات، ولا يتمكن من صد عرضها خاصة حينما يكون في مواقف يدّعي البعض أنها شبابية. يعول العملاء وأساتذة التربية على الأمهات والآباء في تعويد أبنائهم على رفض السلوك الخاطئ، كما يعول على الشباب أنفسهم في نشر الوعي الصحي لبث المزيد من الإدراك الصحيح لخطورة التعاطي. فليكن الجميع على حذر.