الليل
27 / 02 / 2003, 36 : 10 AM
هذه قصيده قالها احد الاخوان الغيورين على دينهم وعلى صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم – رضي الله عنهم أجمعين .
أسأل الله سبحانه وتعالى ان يجعل ثوابها في موازينه .
[poet font="Arial,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/16.gif" border="groove,5,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter="":1baa11046b]
نـبرأ إلـى الرحمن جل جلاله = مـن نـهج رافضة أولي بهتان
سـبوا صـحابته وآذوا شـرعه = فـالرفض والـتزوير مـقترنان
اقـرأ لـشيخ الـدين في منهاجه = يـشفي غـليل الـواله اللهفـان
يـكفيك مـاقد قـاله الشعبي في = أهـل الضلال عصابة الشيطان
إذ شـابهوا أهل الصليب ووافقوا = حـتى الـيهود مـراتع الأوثان
زادوا عـلى الفئتين في تشنيعهم = لـصحابة جـلو عـن الـبهتان
حـمر مع سرب البهائم أصبحوا = رخـماً مع ذي الريش والطيران
كتب الروافض قد عرفت ضلالها = حـذراً مـن الشر القريب الداني
فـعقولهم قـد أدخـلت سردابهم = هـم يـنبشون الأرض كالفئران
لـما أتـى الـتتار كانوا حزبه = دكـوا مـعاقلنا مـع الـصلبان
الـنار لابـن العلقمي من نسلهم = حـفر الـقليب لـدولة الإيـمان
وابـن الـباسيري خـان خليفة = وسـعى لـذبح الـدين في بغداد
وكـذا نـصير الـدين منهم إنه = حـقـاً عـدو الـدين والـديان
أفـتى لـهولاكو يـجرد سـيفه = حـتى أبـاد بـه أولي العرفان
والـفـاطميون الـلـئام فـإنهم = لـيسوا لأهـل البيت بالحسبان
أفـتى تـقي الـدين أن جدودهم = نـسل الـيهود محاربي الرحمان
[/poet:1baa11046b]
أسأل الله سبحانه وتعالى ان يجعل ثوابها في موازينه .
[poet font="Arial,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/16.gif" border="groove,5,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter="":1baa11046b]
نـبرأ إلـى الرحمن جل جلاله = مـن نـهج رافضة أولي بهتان
سـبوا صـحابته وآذوا شـرعه = فـالرفض والـتزوير مـقترنان
اقـرأ لـشيخ الـدين في منهاجه = يـشفي غـليل الـواله اللهفـان
يـكفيك مـاقد قـاله الشعبي في = أهـل الضلال عصابة الشيطان
إذ شـابهوا أهل الصليب ووافقوا = حـتى الـيهود مـراتع الأوثان
زادوا عـلى الفئتين في تشنيعهم = لـصحابة جـلو عـن الـبهتان
حـمر مع سرب البهائم أصبحوا = رخـماً مع ذي الريش والطيران
كتب الروافض قد عرفت ضلالها = حـذراً مـن الشر القريب الداني
فـعقولهم قـد أدخـلت سردابهم = هـم يـنبشون الأرض كالفئران
لـما أتـى الـتتار كانوا حزبه = دكـوا مـعاقلنا مـع الـصلبان
الـنار لابـن العلقمي من نسلهم = حـفر الـقليب لـدولة الإيـمان
وابـن الـباسيري خـان خليفة = وسـعى لـذبح الـدين في بغداد
وكـذا نـصير الـدين منهم إنه = حـقـاً عـدو الـدين والـديان
أفـتى لـهولاكو يـجرد سـيفه = حـتى أبـاد بـه أولي العرفان
والـفـاطميون الـلـئام فـإنهم = لـيسوا لأهـل البيت بالحسبان
أفـتى تـقي الـدين أن جدودهم = نـسل الـيهود محاربي الرحمان
[/poet:1baa11046b]