kk
26 / 09 / 2009, 06 : 05 PM
في يوم من الايام دق علي واحد كنت متعرف علييه في الرياض شايب في الخمسينات وقال لي ترى ولدي بيجيك واسمه محمد.
المهم محمد وصل بالسلامه وطبعا دنيدن صغييره والمعاهد المعترف فيها 3 معاهد دورت عليها لين حصلت اسمه واسم العايله اللي ساكن عندها لانه مابعد طلع جوال واخذت العنوان ورحت له. اول مادخلت البيت لقيت شايب وعجوز نيوزيلنديين العايله طبعا
قلت لهم محمد موجود قالوا قصدك كارلوس قلت لا محمد قالوا ايه هو اسمه محمد لكن قال لنا ان اسمه كارلوس عاد تفاجات وقلت ايوه اللي هو. دخلت الا هو بالصاله ودوبه واصل من ثلاث ساعات وكانت الساعه 2 الظهر. سلمت عليه وتعارفنا فقال لا تقول قدامهم اسمي الحقيقي قلت ليش قال مابيهم يعرفون اني عربي. هههههههههههه المشكلة مادرا انه قبل مايجي يجييهم برنت كامل عنه وعن سلوكياته وحتى صوره من جوازه.
صار لقبه عند السعوديين كارلوس الى يومنا هذا. طبع كان مره تعبان من السفر ثلاث ايام سفر من السعوديه الى هنا. قال عبدالله ابي انام واذا صحيت بكره باقابلك بالمعهد الساعه 9 .
تركته ومشيت عاد هو بعدها بفتره بعد ما صرنا نموون على بعض عرفت انه بعد ماتركته ورحت
نام وكانت الساعه 3 الظهر وصحى الساعه 7 الليل طبعا هنا بالصيف تغرب الشمس الساعه 10 ونصف طول الليل 6 ساعات والنهار 18 ساعه وفي الشتا العكس.
المهم صحى الساعه 7 وكان يفكر انه صباح اليوم الثاني و خذا شور ولبس وطلع بالصاله ولقى العايله صاحية. هو ما يتكلم انقليزي ابدا يعني لغة اشاره. يقول كنت انتظرهم ياخذوني للمدرسه ومتجهز وجالس على الطاوله ويوزع ابتسامات لهم. يقول انتظرهم يسون لي فطور ماسووا . فقام واخذ توست وحطها بالتوستر يسوي فطوور فجلسو يؤشرون له انهم حاطيين اكل بالفرن . وكانوا مسويي رازانيا ( زي الاسباقاتي) يقول فاستغربت مكرونه مع الصباح . يلعن ابو المزاج. فاشر لهم لا انه يبي توست وكوفي
عاد يراحته خوينا.
النكته لما غربت الشمس يقول والله ياعبدالله انه اسوا موقف مرر علي بحياتي . فكر ان القيامه قامت وان الشمس غربت مع مطلعها فجلس يصييح ويصارخ وهم خافوا والعجووز تبي تهدييه وهو جالس يتشهد ويصارخ. كان مايعرف احد حتى رقمي مو معه. وجلس يأشر لهم ان الشمس نزلت وهم مستغربين شي طبيعي تغرب . ههههههههههه العايلة اليوم الثاني جاوا معه المعهد وقالوا للمعهد انهم مايبونه يجلس عندهم ولا ساعه وده حتى كانوا جايبييين شناطه معه للمرسه....
من القصص اللي ماراح انساها ..... كارلوس صارله معنا سنتيين ومابين فترة وفترة نجلس نستعييد هذي الذكريات ونضحك...
المهم محمد وصل بالسلامه وطبعا دنيدن صغييره والمعاهد المعترف فيها 3 معاهد دورت عليها لين حصلت اسمه واسم العايله اللي ساكن عندها لانه مابعد طلع جوال واخذت العنوان ورحت له. اول مادخلت البيت لقيت شايب وعجوز نيوزيلنديين العايله طبعا
قلت لهم محمد موجود قالوا قصدك كارلوس قلت لا محمد قالوا ايه هو اسمه محمد لكن قال لنا ان اسمه كارلوس عاد تفاجات وقلت ايوه اللي هو. دخلت الا هو بالصاله ودوبه واصل من ثلاث ساعات وكانت الساعه 2 الظهر. سلمت عليه وتعارفنا فقال لا تقول قدامهم اسمي الحقيقي قلت ليش قال مابيهم يعرفون اني عربي. هههههههههههه المشكلة مادرا انه قبل مايجي يجييهم برنت كامل عنه وعن سلوكياته وحتى صوره من جوازه.
صار لقبه عند السعوديين كارلوس الى يومنا هذا. طبع كان مره تعبان من السفر ثلاث ايام سفر من السعوديه الى هنا. قال عبدالله ابي انام واذا صحيت بكره باقابلك بالمعهد الساعه 9 .
تركته ومشيت عاد هو بعدها بفتره بعد ما صرنا نموون على بعض عرفت انه بعد ماتركته ورحت
نام وكانت الساعه 3 الظهر وصحى الساعه 7 الليل طبعا هنا بالصيف تغرب الشمس الساعه 10 ونصف طول الليل 6 ساعات والنهار 18 ساعه وفي الشتا العكس.
المهم صحى الساعه 7 وكان يفكر انه صباح اليوم الثاني و خذا شور ولبس وطلع بالصاله ولقى العايله صاحية. هو ما يتكلم انقليزي ابدا يعني لغة اشاره. يقول كنت انتظرهم ياخذوني للمدرسه ومتجهز وجالس على الطاوله ويوزع ابتسامات لهم. يقول انتظرهم يسون لي فطور ماسووا . فقام واخذ توست وحطها بالتوستر يسوي فطوور فجلسو يؤشرون له انهم حاطيين اكل بالفرن . وكانوا مسويي رازانيا ( زي الاسباقاتي) يقول فاستغربت مكرونه مع الصباح . يلعن ابو المزاج. فاشر لهم لا انه يبي توست وكوفي
عاد يراحته خوينا.
النكته لما غربت الشمس يقول والله ياعبدالله انه اسوا موقف مرر علي بحياتي . فكر ان القيامه قامت وان الشمس غربت مع مطلعها فجلس يصييح ويصارخ وهم خافوا والعجووز تبي تهدييه وهو جالس يتشهد ويصارخ. كان مايعرف احد حتى رقمي مو معه. وجلس يأشر لهم ان الشمس نزلت وهم مستغربين شي طبيعي تغرب . ههههههههههه العايلة اليوم الثاني جاوا معه المعهد وقالوا للمعهد انهم مايبونه يجلس عندهم ولا ساعه وده حتى كانوا جايبييين شناطه معه للمرسه....
من القصص اللي ماراح انساها ..... كارلوس صارله معنا سنتيين ومابين فترة وفترة نجلس نستعييد هذي الذكريات ونضحك...