المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يلا يلا هنو احلى صنونه في المنتدى


ربي يخليني
27 / 06 / 2007, 27 : 12 AM
مرحبا

تسيف الحال ؟؟

وش علومكم ؟؟

بكره الثلاثاء الموافق 12/6/1428

تكمل اختي الصغنونه أخر العنقود

(((15)))


الي هي

يالبيه ياانا

اتمنى الكل يشاركها فرحتها

وكل عام وانتي بخير يابعدهم الله لا يحرمني منك ياالنشبه

<<===يلعن ام الحب الي كذا

المهم ابي اشوف تفاعلكم الكوي =القوي

مع الموضوع

لي رجعه

:033: :033: اختك ::نبته:6:

ربي يخليني
27 / 06 / 2007, 31 : 01 PM
ياناس البزر هاذي ابلشتنا تفاعلو مع الموضوع

وجــد
27 / 06 / 2007, 29 : 05 PM
الف الف الف مبرووووووووووووك
العمر كله ياااااااااااارب
وعقبالنا نوصل للخمصطعشرخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
سلام

يا لبيه يا أنا
27 / 06 / 2007, 56 : 05 PM
يسلمو ربي يخليك


الله يبارك فيك يا الغاليه

علي الحبابي
28 / 06 / 2007, 23 : 08 AM
الله يوفقها
ويعطيها الصحه والعافيه
وعقبال مايصير اخر سطر
بتوقيعها!!!

ربي يخليني
28 / 06 / 2007, 55 : 10 AM
هههههههههههههههههه حرام عليك شاعرنا يعني تبيه تنشب في حلقي

<<===ايه هين والله لوتدقها ابره اول من يموت انتي من الخوف

المهم مشكورين ع التفاعل

حافظ القلم
29 / 06 / 2007, 38 : 08 AM
سئل الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله تعالى -:
ما حكم الاحتفال بمرور سنة أو سنتين مثلا أو أكثر أو اقل من السنين لولادة الشخص وهو ما يسمى بعيد الميلاد، أو إطفاء الشمعة؟ وما حكم حضور ولائم هذه الاحتفالات ؟ وهل إذا دعي الشخص إليها يجيب الدعوة أم لا؟ أفيدونا أثابكم الله.
الجواب :
قد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على أن الاحتفال بالموالد من البدع المحدثة في الدين ولا أصل لها في الشرع المطهر ، ولا تجوز إجابة الدعوة إليها ، لما في ذلك من تأييد للبدع والتشجيع عليها . . وقد قال الله سبحانه وتعالى : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ}[1] وقال سبحانه : {ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ * إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ}[2] وقال سبحانه : {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ}[3]، وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)) أخرجه مسلم في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام: ((خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة)) والأحاديث في هذا المعنى كثيرة.
ثم إن هذه الاحتفالات مع كونها بدعة منكرة لا أصل لها في الشرع هي مع ذلك فيها تشبه باليهود والنصارى لاحتفالهم بالموالد وقد قال عليه الصلاة والسلام محذرا من سنتهم وطريقتهم: ((لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)) قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: ((فمن)) أخرجاه في الصحيحين . . ومعنى قوله: ((فمن)) أي هم المعنيون بهذا الكلام. وقال صلى الله عليه وسلم: ((من تشبه بقوم فهو منهم))، والأحاديث في هذا المعنى معلومة كثيرة. وفق الله الجميع لما يرضيه.
--------------------------------------------------------------------------------
[1] سورة الشورى الآية 21.
[2] سورة الجاثية الآيتان 18-19.
[3] سورة الأعراف الآية 3.
راجع الرابط:
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

الإنسان
30 / 06 / 2007, 10 : 12 PM
سئل الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله تعالى -:
ما حكم الاحتفال بمرور سنة أو سنتين مثلا أو أكثر أو اقل من السنين لولادة الشخص وهو ما يسمى بعيد الميلاد، أو إطفاء الشمعة؟ وما حكم حضور ولائم هذه الاحتفالات ؟ وهل إذا دعي الشخص إليها يجيب الدعوة أم لا؟ أفيدونا أثابكم الله.
الجواب :
قد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على أن الاحتفال بالموالد من البدع المحدثة في الدين ولا أصل لها في الشرع المطهر ، ولا تجوز إجابة الدعوة إليها ، لما في ذلك من تأييد للبدع والتشجيع عليها . . وقد قال الله سبحانه وتعالى : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ}[1] وقال سبحانه : {ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ * إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ}[2] وقال سبحانه : {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ}[3]، وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)) أخرجه مسلم في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام: ((خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة)) والأحاديث في هذا المعنى كثيرة.
ثم إن هذه الاحتفالات مع كونها بدعة منكرة لا أصل لها في الشرع هي مع ذلك فيها تشبه باليهود والنصارى لاحتفالهم بالموالد وقد قال عليه الصلاة والسلام محذرا من سنتهم وطريقتهم: ((لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)) قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: ((فمن)) أخرجاه في الصحيحين . . ومعنى قوله: ((فمن)) أي هم المعنيون بهذا الكلام. وقال صلى الله عليه وسلم: ((من تشبه بقوم فهو منهم))، والأحاديث في هذا المعنى معلومة كثيرة. وفق الله الجميع لما يرضيه.
--------------------------------------------------------------------------------
[1] سورة الشورى الآية 21.
[2] سورة الجاثية الآيتان 18-19.
[3] سورة الأعراف الآية 3.
راجع الرابط:
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .


يا أخي الكريم، ومن قال لك أن الإحتفال بعيد الميلاد، نبحث من خلاله عن الأجر والثواب من الله، تعريف البدع، هي كل عباده إبتدعت في الدين ولم تكن في عهد الرسول صلى الله وعليه وسلم ويرجى منها الأجر والثواب .. فإذن يا سيدي لا أحد يرجوا الأجر من هذا، ولا تأتي لتقول لين أن بن باز قالها، فأبن باز بشر ويخطيء ويصيب ونحن لنا عقولنا التي نفكر بها ونصدر أحكامنا في أمور بسيطة كهذه من خلالها.

الإنسان
30 / 06 / 2007, 11 : 12 PM
وبعد شيء ثاني ..
كل عام وأنتِ بخير يا بنتي
وسنة سعيدة لكِ ولأختكِ

أمين القلم
30 / 06 / 2007, 41 : 10 PM
عزيزي الانسان
بداية أرحب بك في هذا المنتدى !!
أخي الكريم واضح من عبارتك - و أقول من عبارتك!! - إرادة الأثارة والانتهاض ليس إلا لمجرد الاعتراض ، وذلك يتبين من عدة أمور:
أحدها:- تعريفك للبدعة يدل على سطحية واضحة في تناولك لأمر شرعي يفترض فيك تناوله من منطلقات شرعية تضبط القضية المراد بحثها ، فالعقل الذي تتبجح به لا يستقل وحده بتعيين المراد في كل علم و إلا لما احتاج الناس إلى التعلم و التعليم و لاكتفى كل منا بعقله في ايجاد معارف نوعية في شتى المجالات دون الحاجة للبحث و العناء، فالعقل في النهاية ما هو إلا وسيلة يمكن بها ادرك التصورات العقلية ومعرفة النسب بينها ، يتبين هذا من خلال المثال التالي: فأنت تقول :
تعريف البدع، هي كل عباده إبتدعت في الدين ولم تكن في عهد الرسول صلى الله وعليه وسلم ويرجى منها الأجر والثواب...وأنا أقول لك ، و هل يوجد عبادة في الشرع لا يراد بها الأجر و الثواب !! ، فالعبادات مبناها على الأمر من الله و من ثم ترتب الثواب و العقاب عليها ، ولما كانت بهذه المثابة أشترط لها الاخلاص حتى يتمثل فيها التعبد و الخضوع لله ، وأيضا المتابعة للهدي النبوي الذي هو بمثابة التفصيل لما أجمله القرآن فحينئذ تقع العبادة المأمور بها وفق مراد الله ، فأي خروج عنها بزيادة أو نقصان تعود بالبطلان على ذات العبادة ... إذا عرف هذا فإن البدع هي اختراع أمر تعبدي خارج عن الأمر الشرعي كما يدل عليها المعنى اللغوي لهذه اللفظة ، يؤكد هذا ما قاله شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله حيث قال: "البدعة في الدين هي ما لم يشرعه الله ورسوله، وهو ما لم يأمر به أمر إيجاب ولا استحباب، فأما ما أمر به أمر إيجاب أو استحباب وعلم الأمر به بالأدلة الشرعية فهو من الدين الذي شرعه الله، وإن تنازع أولو الأمر في بعض ذلك، وسواء كان هذا مفعولاً على عهد النبي صلى الله عليه وسلم أو لم يكن" اهـ
يبقى السؤال هنا حول قصد الشخص هل يريد بإقامة عيد الميلاد التعبد أم لا ؟ فالمسألة يتنازعها هذان الأصلان : الابتداع و التشبه وكلاهما محرم في الأصل، فإن أراد العبادة حكم على فعلته بالبدعة ، و من ثم بتحريمها استناداً لقول النبي صلى الله عليه وسلم:" من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" متفق عليه ، وإن لم يرد العبادة ، فهنا تأتي مسألة التشبه بالكفار ، و التشبه بالكفار أصل عظيم يتناول مسائل عدة تندرج تحته ، و الأصل فيها قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم "أخرجه أبو داود، و قد نبه شراح الحديث و الذين يبحثون في ألفاظ الحديث وفق قواعد شرعية مرعية يحكمها الشرع و اللغة التي تعد قالب الشرع و منها يعرف معناه ، فقد نبهوا إلى أن الحديث يعم ما كان من لباسهم و عاداتهم ، وأعياد الميلاد لم تعرف إلا من خلال الانفتاح على ثقافاتهم ، ولم يكن له نظير في الاسلام أبداً..
الثاني: قولك :ولا تأتي لتقول لين أن بن باز قالها ، و الذي يفوح منها التهجم غير المبرر على عالم كبير مشهود له بالفضل و العلم ، و العقل أيضاً، و اعتماد الناس على فتواه لما فيها من الاستناد إلى الكتاب و السنة اللذان هما عماد الدين ، كما قال عليه الصلاة و السلام :" تركت فيكم ما إن تمسكتم بها لن تضلوا بعدي أبدا، كتاب الله و سنتي " ، فالكهنوتية منتفية في الاسلام ، فالكل يؤخذ من كلامه و يرد ، لكن هذا الأخذ و الرد إن لم يكن وفق الشرع لم يقبل و عد صاحبه متكلماً بالجهل والهوى ،فهؤلاء أئمة الإسلام لم يزل بعضهم يرد على بعض بالحجة و البرهان لا بالهوى و العدوان ، وقبول العامة لقول المفتي إنما هو أمتثال لأمر الله في كتابه حيث قال {فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ } ...
ثالثة الأثافي : قولك :
فأبن باز بشر ويخطيء ويصيب ونحن لنا عقولنا التي نفكر بها ونصدر أحكامنا في أمور بسيطة كهذه من خلالها.
فعند قراءة السطر أعلاه يقع في ذهن القارئ لأول وهلة أن حضرة العضو المبجل المتقنع بمعرف((الانسان)) - حماه الرب-هو الذي يصيب و لا يخطي ، وغيره دونه ، أو على الأقل أن له جمجة عظيمة ، تستطيع إصدار الأحكام في أي مجال معرفي هكذا جزافاً ، لا تدانيه جمجة شيخ أفنى عمره في هذا العلم حتى توفاه الله ، أعني بذاك الشيخ ابن باز -تغمده الله برحمته - !!!
و أما الحكم على الأمور الشرعية دقها و جليلها ، فقد بينت أن العقل لا يمكن أن يستقل بذلك ألبته !، وهذا مما لا يجادل فيه من له مسكة من عقل!!
وبعد شيء ثاني ..
كل عام وأنتِ بخير يا بنتي
وسنة سعيدة لكِ ولأختكِ
نتيجة لا تحتاج إلى تعليق ! بقدر ما هي مثيرة للشفقة على التحليل العقلاني الساحق الذي أدى إليها!!
فليهنك عقلك ياسيادة الانسان ... و دمت بود
تحيـــــــــــــــــة تشبهك.............

يا لبيه يا أنا
25 / 08 / 2007, 39 : 06 AM
السلام عليكم

كيفكم أن شاء بخير؟

والله وحشتوني


.................................................. ....................


خير أخوي حافظ أنت تشوف هذا أحتفل ؟؟