بعيداً عن كل مشاعر الحزن والأسى والألم أكتب بدافع الخوف من الله سبحانه وتعالى ، إلى كل أب لا يراعي الله في رعيته ، إلى كل من حمل الأمانه التي عرضت على السموات والأرض فأبت حملها ، إلى ذلك اإنسان الضعيف الذي يثقله ضمير حي فيقوم بقتله أمام أول مواجهة مع الحياة لينال من دناءة نفسه ما يشبع غروره ليسوء به الأمر فيبيع فلذات أكباده .
فكم إبن في اليوم يسقط في هاوية الإدمان ، وكم فتاة تزف إلى الحجيم بثوب ابيض وبقلب أسود لتعود حاملة لقب (مطلقة) ليصبح وجودها عاراً على أهلها أيها الأب ما يدعو حقاً إلى الشفقة أن أولادك وفلذات أكبادك يظلون ليلاً ونهاراً رافعين أيديهم إلى السماء طالبين من المولى عز وجل أن تفارق الحياة .
فماذا بعد الدنيا :?: فلا الدنيا معك ولا الآخرة لك .
فكم إبن في اليوم يسقط في هاوية الإدمان ، وكم فتاة تزف إلى الحجيم بثوب ابيض وبقلب أسود لتعود حاملة لقب (مطلقة) ليصبح وجودها عاراً على أهلها أيها الأب ما يدعو حقاً إلى الشفقة أن أولادك وفلذات أكبادك يظلون ليلاً ونهاراً رافعين أيديهم إلى السماء طالبين من المولى عز وجل أن تفارق الحياة .
فماذا بعد الدنيا :?: فلا الدنيا معك ولا الآخرة لك .
تعليق