كنــــــــــــــــــت اظــــــــــــــــــــــــــــــن
كنــــــــــــــــــت اظــــــــــــــــــــــــــــــن
كنت أظن أن أوراقي مازالت تنتظرني...
وقلمي مازال يمتلئ قوة....
وأن حروفي قد عادت لي من جديد بانتظار لمِ شملها لتصنيع الكلمات...
وظننت أيضا أن الكلمات قادرة على تكوين نسيج من أروع وأجمل العبارات التي تشق طريقها بسرعة إلى حجرات
قلوب البشر ......
كنــــــــــــــــــت اظــــــــــــــــــــــــــــــن
ولكنني وجدت أن الحياة مازالت مليئة بالمفاجآت التي أصبحنا نحسب لها ألف حساب
فـتــأكــدت...أن الدنيا تشربت بماء خالٍ من أي نوع من أنواع المُحليات الطبيعية بل والصناعية أيضاً
كنت أظن أيضاً أنني سأصل إلى أهدافي وسأحقق طموحي بسرعة كبيرة ....
كنــــــــــــــــــت اظــــــــــــــــــــــــــــــن
ولكنني تأكدت أنه لاشيء يأتي بسهولة .... لأن هذه هي القاعدة التي اكتشفت أنها الأساسية في قوانين دنيانا....
وظننت بكل الناس خيراً كثيراً
إلا أنني ندمت على ذلك ندماً كبيراً ....
فتمنيت من دنياي تحولاً ايجابياً يرفع من أنفسنا
ويقوي معنويات تدمرت بداخل الكثير ممن يعيشون بداخلها ....
ولكنني صُدمت ... صدمة متأكد من أنني بعدها تمنيت أني لم أتمنى يوماً من الدنيا شيئاً
كنــــــــــــــــــت اظــــــــــــــــــــــــــــــن
وكدت أن ارتب حروفي لأجمعها بداخل كراسة تملأها الأوراق الوردية الجميلة .....
ولكن الريح كانت أسرع مني سبقتني لتلقي بكراستي إلى حيث لا ادري ..
فكدت أن أؤمن بأن الدنيا مازالت بقسوتها ماضية ..
ولشدتها ناشرة وبآلامها مشهورة معروفة ....
ولسعادتها مخبئة ...
إلا أن عدت إلى صوابي
لأتذكر بأن الله معي .. معك ..معهم ...
وتذكرت قوله (( انا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي مايشاء))
وأيقنت أن الدنيا غير قادرة على تدمير قلوب أحبت بصدق....
وتحطيم مشاعر جميلة تكونت رغم كل ما تعرضت له ...
ولا أظن بأن هناك قوة تعلو قوة الإيمان بأن القدر لابد وان يكون لأن الله هو الادرى بالقلوب وأصحابها
وأخــيــــــراً...
الشيء الوحيد الذي تاكدت منه أن هذه الدنيا زائلة
فيجب أن نبقى بقوة بل ولنقلب حزننا فرحاً ...
وألمنا علاجاً ... وضعفنا إصرارا وعزيمة ...
وليكن وجودنا تحت ظلال الدنيا
ولتكن البسمة بدل الحزن شعارنا ..والأمل رفيقنا ...والأحلام هي زادنا
فــلا داعــي لأن نـظــن كـثـيـراً,,,فـنـُصـدم لنـصـبـح مـتـأكـديـن.!!!
مع اجمل و ارق امنياتي للجميع
كنت أظن أن أوراقي مازالت تنتظرني...
وقلمي مازال يمتلئ قوة....
وأن حروفي قد عادت لي من جديد بانتظار لمِ شملها لتصنيع الكلمات...
وظننت أيضا أن الكلمات قادرة على تكوين نسيج من أروع وأجمل العبارات التي تشق طريقها بسرعة إلى حجرات
قلوب البشر ......
كنــــــــــــــــــت اظــــــــــــــــــــــــــــــن
ولكنني وجدت أن الحياة مازالت مليئة بالمفاجآت التي أصبحنا نحسب لها ألف حساب
فـتــأكــدت...أن الدنيا تشربت بماء خالٍ من أي نوع من أنواع المُحليات الطبيعية بل والصناعية أيضاً
كنت أظن أيضاً أنني سأصل إلى أهدافي وسأحقق طموحي بسرعة كبيرة ....
كنــــــــــــــــــت اظــــــــــــــــــــــــــــــن
ولكنني تأكدت أنه لاشيء يأتي بسهولة .... لأن هذه هي القاعدة التي اكتشفت أنها الأساسية في قوانين دنيانا....
وظننت بكل الناس خيراً كثيراً
إلا أنني ندمت على ذلك ندماً كبيراً ....
فتمنيت من دنياي تحولاً ايجابياً يرفع من أنفسنا
ويقوي معنويات تدمرت بداخل الكثير ممن يعيشون بداخلها ....
ولكنني صُدمت ... صدمة متأكد من أنني بعدها تمنيت أني لم أتمنى يوماً من الدنيا شيئاً
كنــــــــــــــــــت اظــــــــــــــــــــــــــــــن
وكدت أن ارتب حروفي لأجمعها بداخل كراسة تملأها الأوراق الوردية الجميلة .....
ولكن الريح كانت أسرع مني سبقتني لتلقي بكراستي إلى حيث لا ادري ..
فكدت أن أؤمن بأن الدنيا مازالت بقسوتها ماضية ..
ولشدتها ناشرة وبآلامها مشهورة معروفة ....
ولسعادتها مخبئة ...
إلا أن عدت إلى صوابي
لأتذكر بأن الله معي .. معك ..معهم ...
وتذكرت قوله (( انا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي مايشاء))
وأيقنت أن الدنيا غير قادرة على تدمير قلوب أحبت بصدق....
وتحطيم مشاعر جميلة تكونت رغم كل ما تعرضت له ...
ولا أظن بأن هناك قوة تعلو قوة الإيمان بأن القدر لابد وان يكون لأن الله هو الادرى بالقلوب وأصحابها
وأخــيــــــراً...
الشيء الوحيد الذي تاكدت منه أن هذه الدنيا زائلة
فيجب أن نبقى بقوة بل ولنقلب حزننا فرحاً ...
وألمنا علاجاً ... وضعفنا إصرارا وعزيمة ...
وليكن وجودنا تحت ظلال الدنيا
ولتكن البسمة بدل الحزن شعارنا ..والأمل رفيقنا ...والأحلام هي زادنا
فــلا داعــي لأن نـظــن كـثـيـراً,,,فـنـُصـدم لنـصـبـح مـتـأكـديـن.!!!
مع اجمل و ارق امنياتي للجميع