بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد..
اخواني واخواتي اعضاء منتدى جاش الشامخ اتمنى ان تكونوا على اتم الصحة والعافيه
واتمنى ان تقتبسو لي العذر على الاطاله ولكن مشاغل الحياه والدراسه هي اللتي ابعدتنا
عنكم بالكتابه ولكن يعلم الله ان القلب معكم وارحب بالاعضاء الجدد اللتي لم تتسنى لي فرصة
الترحيب بهم وها انا اقول لهم حللتم اهلا ووطئتم سهلا في هذا الصرح الشامخ .....
واحببت ان اعود وان ابدأ بقلمي واكتب عن جبروت انسان ... عن طيبة قلب .. عن من دمعة عيناه
لاطفال فلسطين ... عن من دمعة عيناه لابناء الشهداء ...
انه ملك الانسانيه وملك المحبه وملك الوفاء والعطاء (عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود..حفظه الله)
عندما يهتم خادم الحرمين الشريفين ببناء الإنسان فإنه يركز على الإنسان «السعودي أولاً» والإنسان المسلم أيا كان.. ولعل عنايته بأبناء العالم الإسلامي عامة ودوله بشكل خاص تشير بقريب إلى تلك العناية وذلك الاهتمام غير المحدود.. ولعل مبادرة خادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله - للحوار بين أتباع الأديان يصب في محور واستراتيجية الحرص على الإنسان، ذلك أن أحداث الحادي عشر من سبتمبر .. محقت بركة الالفة وسمحت للحاقدين في ممارسة رغباتهم وإشباع نزواتهم لبث الفرقة بين بني الإنسان في كل مكان.
ولكن ضل خادم الحرمين الشريفين على السعي للحفاظ على صورة دينه ثم شعبه ثم نفسه
لكي لايشوه من قبل الديانات الاخرى او بمعنى اصح من قبل الحاقدين والحاسدين..
(حوار الاديان)
رؤية عبدالله بن عبدالعزيز لنقل الوطن إلى مصاف الدول العالمية، وهي في الوقت نفسه رؤية ملك.. رؤية ثاقبة تؤكد للعالم ان المملكة العربية السعودية غنية ليس فقط بما حباها الله تحت أرضها من ذهب أسود، لكنها أيضاً غنية بإنسانها الصادق مع نفسه والمخلص للآخرين كما أنها غنية باستراتيجياتها وخططها التنفيذية الطموحة والبعيدة كثيراً عن المظاهر والزيف أو الإضرار بالآخرين.
ملاحضه:: الملك عبدالله ملك الانسانيه من المرشحين لنيل جائزة نوبل للسلامل لعام 2009 فهو والله من يستحقها
لبياض قلبه وحبه لدينه وعدم حقده على الاخرين ..فيجب ان نبين للعالم مدى حبنا لمليكنا واخلاصنا له
ادخل على هذا الرابط وقم بالضغط على كلمة vote now فقط
هذا هو الرابط لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
مع تحياتي لكم
الله يطول في عمر أبو متعب ويعز به الاسلام والمسلمين صحيح بأنه يحرص على أمور المسلمين عامة وليس للمملكتنا فقط ولكن هل سينجح ذلك الحوار الديني مع أعداء المسلمين أم أنهم سيتدخلون في أمور ديننا وتقاليدنا فكفانا الله شرهم ورد كيدهم في نحورهم ..
سؤال لك ياعزيزي ما هي نظرة الاجانب لك لكونك سعودي ومسلم ..
موضوع جميل ويستحق الاشادة بكاتبه .. شكرآ سعـــــــود ..
يعطيك العافية ...
كم جميل ان يكتب الإنسان بهذه البساطة على هذا الإنسان الطيب البسيط ملك الخير وملك الإنسانية ...
جائزة أبو متعب هي الفوز بقلوب المسلمين وحب الناس له ...
سعود يعطيك العافية ..
مقال مميز في رجل مميز وحاكم عادل ...كما قال شبيه الريح جائزته في الفوز بقلوبنا ....
نسأل الله أن يصلخ له البطانة فهو حريص على تلمس إحتياجات الوطن والمواطن ...
دام قلمك
أرحب بعودتك ياسعود ولطالما أنتظرنها وأشيد بنصك الجميل في من يستحقه قائد مسيرة الخير والنماء، خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ونسأل الله أن يوفقه لمزيد من العطاء والإنجاز والتوفيق لما فيه خدمة شعبه وأمته.
يصعب حصر المكرمات المكلية والإنجازات الكبيرة التي حققها خادم الحرمين الشريفين لشعبه، فهو مع كل فرد، صغيراً أو كبيراً، يتحسس معاناتهم ويشعر بهمومهم ويتدخل في الوقت المناسب تماماً كأب يحنو على أبنائه ويرعاهم ويسهر على راحتهم ويعمل لسعادتهم واستقرارهم.. لايكل ولايمل، يجاهد ويعمل ويسعى لكل مافيه خير هذا الشعب وتقدمه ورقيه، عطاياه اكثر من أن تحصى فهي تشمل المجالات الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية والرياضية والثقافية، وهي عمت الجميع وشملت كل المناطق والمدن والهجر والقرى وشعر بها كل مواطن من زيادة الرواتب الى تخفيض سعر الوقود واطلاق سراح السجناء وبدء مشاريع الاسكان الشعبي وتأسيس المدينة الصناعية العملاقة في ينبع.. وغير ذلك من العطاءات والإنجازات التي عبرت خير تعبير عن فكر خلاق وقيادة شجاعة وارادة صلبة للانطلاق بالمملكة الى ميادين جديدة من التقدم والتطور والرفاء.. ان ماتشهده بلادنا اليوم من ازدهار ونماء، وأمن وأمان واستقرار هو بفضل من الله تعالى، ثم بجهود وقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين حفظهما الله ووفقهما لكل خير وحفظ الله بلادنا من كل سوء وأدام علينا نعمه العظيمة.
وهذه الإنجازات ليست مستغربة في هذه البلاد، التي أقامت شرع الله، وجعلت من كتاب الله وسنة نبيه المطهرة نبراساً في الحكم والادارة والقضاء والتعليم والتنمية..
وعندما يكرم خادم الحرمين الشريفين بجائزة كهذه، فإننا نرى في تكريمه تكريما لنا وللشعب العربي والإسلامي فهو يستحق الكثير وعلى خطاه نسير.
أكرر شكري لك وأتمنى وجودك الدائـم