بوركت خطاكم أرجو أن لا تغفلوا عن أصحاب التحديات من الجنسين .
وأنتم تعرفون قصدي وهم أبنائنا "ذوي الاحتياجات الخاصة" الذين أثبتوا أنفسهم وبجدارة في تخصص علمي أو وظيفة أو مكانة اجتماعية أو اقتصادية , فهم بحق يستحقون منا الالتفات وحسن التقدير أكثر من غيرنا .
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق
|