هذه القصيده للمدعو خالد ابن ناصر ابن حيدان قالها في عمه الشيخ/محمد ابن فهد ابن حيدان عندما الم به وعكه صحيه قبل ايام واليكم هذه القصيده
ليـــا دك بــي هاجــوس عديــــــــت بالـــمشراف
تذكــرت مــن هو ياعــلي يـــنــزع الـــديـــنـــي
هـــواجــيس قلــبي بالدقـــيقــــه تجــيه اطــواف
ليـــــا راح زفــــلا جــــــاه زفـــليــن بالحــيـني
فماجور ياعــــود على الطـــيـــب له مــيقـــاف
له ميقاف ليا صكــت اجــمـــوع المـعــاديــنــي
لــيا جــاء يــوم مثــل يــوم الــقدر وكــل ِخاف
وقــــف مـــوقــــفِ لــه عــسا ايامه ســنيــنـي
فــليا دارت المــكــــره ثــم ارتــخا الــحــذاف
عند المواقــف تـبيـن الرجــال الصـلاطـيــنــي
فعسفت الذلول وطوعتــها وانــت الــعــســاف
واثــبــت الوجودوبــيـنـت كـل الــبــراهــيــنــي
فــهــرج بلــيا برهــان مايــركب علـيه القــاف
وهـــرج بــلـــيا بــرهــان مــالــه عـــنــاويــني
فماجور يارجل المواقف جعل ماعليك اخــلاف
جعل ماعليك خـلاف والحــزن ما يــخـاويــنــي
وياجــعــل يــفداك مــنهــو اليا هــرج ينــعــاف
ضعيف الروابع يعد من ضـمـن المــســاكينــي
وختامها ذكر الولي عد من حج بيت الحرم واطاف
صــلــو عــلى المــخــتار ســيد المــوامـيــنــي