أنا أقول الدوله خططها خمسيه فمن باب أولى تكون خطواتنا كأفراد على الاقل على نفس المنوال.
الأمر الآخر لازلت أؤمن وأوصي بقضية التخصص ويحظرني مثل إنجليزي معناه "إذا لاحقت أرنبين فكلاهما ستهرب "
ومن يخالفني سيقول ثقافتنا العربيه تقول وديننا يقول ولكن هذه الحقيقه لاتستعجلوا فانتم تعملون على قضية فكر لا فكره.
وفق الله الجميع. *
مرحباً أبا يزيد ... أبداً الثقافة العربية و الإسلامية لا تخالف رأيك ، التخطيط لا نختلف عليه أبداً ، وما ننادي به اليوم ليس محال ، و لا يحتاج إلا للعزيمة و اجتماع الكلمة حتى يتحقق ، نعم هناك أمور كما قلت في المقال هي أماني و أحلام ، و لكن اليوم دعنا نجتمع في الجمعية العمومية و بعد ذلك كل أمر يهون ، ولا يفوتني أن أشكرك على انضمامك للجمعية العموميةو الشكر يمتد لجميع المسجلين ... مداخلة قيمة شكر الله لك ..
العرض العادي
