العودة   منتديات بوابة جاش > المنتديات الخاصة > عالم الأسرة والمنزل
   
مشاهدة نتائج الإستطلاع: مارأيك في الموضوع؟؟؟؟؟؟؟؟
منتاز 3 50.00%
جيد 1 16.67%
متوسط 0 0%
سيء 2 33.33%
المصوتون: 6. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : [1]  
قديم 06 / 06 / 2009, 00 : 04 PM
الصورة الرمزية أبو الطيب المتنبي
أبو الطيب المتنبي أبو الطيب المتنبي غير متصل
:: عضو ماسي ::
 




أبو الطيب المتنبي is on a distinguished road

افتراضي أكسر الحواجز والقواعد أتوقع إنه غريب عيكم !!!!!!!!!!!!!!

إيمج
2006/ 06/ 08
الجنس والحياة الزوجية:
أولت البشرية عناية متميزة للجنس إذ أنه كان الوسيلة الوحيدة للمحافظة على وجود الجنس البشري واستمراريته. واستمرت هذه العناية لأسباب إضافية أخرى فيما بعد تتعلق بالإرث والميراث وانتقال الملكيات وتوارثها، ناهيك عما تقدمه العملية الجنسية بحد ذاتها، من راحة وشعور بالانتشاء والثقة والصحة.
ومن المرجح – استناداً للمتوفر من المعلومات حول تاريخ الجنس – أن الممارسة الجنسية قد بدأت في المجتمعات البشرية الأولى بشكل مشاعي، ثم مرت بمراحل كانت فيها طقوس الجنس مقدسة تُمارس في المعابد. ثم تطور مفهوم الجنس باتجاه تنظيمه ليصبح متاحاً بشكل شرعي ضمن مؤسسة الزواج فقط. وأصبحت ممارسة الجنس خارج مؤسسة الزواج انتهاكاً لقوانين المجتمع وقيمه وجريمة يحاسب عليها القانون. ولكن هذا التنظيم الصارم لم يمنع خروقات كثيرة كانت تتم ضمن معظم إن لم يكن كل المجتمعات الملتزمة بتلك القيم، وذلك لأسباب لا مجال للتفصيل بها. ثم جاء وقت سمح فيه بممارسة الجنس في دور البغاء في بعض المجتمعات، فأصبحت هذه العملية منظمة إلى حد ما. وكانت المومسات يخضعن لفحوص طبية دورية ومراقبة صحية لصيقة. وفي صدر الإسلام تم التشريع لعلاقات جنسية مرخصة خارج إطار الزواج التقليدي تحت اسم زواج المتعة. ثم ألغت بعض المذاهب الإسلامية هذا النوع من الزواج بينما احتفظت به مذاهب أخرى. ولكن يجب الاعتراف بأن البغاء على تنوع أساليبه وممارساته والزواج بأنواعه وطقوسه المختلفة لم يكونا الطريقين الأوحدين للممارسة الجنسية إذ كانت هناك دون شك علاقات جنسية في الخفاء ولم يكن بوسع أحد أن ينظمها أو يراقبها.
وجاء العصر الحديث حاملاً معه حريات فضفاضة بل تحللاً مشروعاً من القيم المنضبطة والمنظمة للجنس، فاجتاحت الحريات الجنسية والإباحية أوربا وأمريكا الشمالية وروسيا ومن هذه البلدان انتشرت بعض هذه التحللات بنسب متفاوتة إلى بقية أنحاء العالم. ثم ظهرت الشذوذات الجنسية وظهر من يدافع عنها دون تستر أو خجل أو خوف. وأصبح لهؤلاء مريدين ومؤيدين ومنظمين ومنظرين يطرحون قيماً مغايرة لمؤسسة الزواج المنظمة القائمة بين الجنسين. وكان لهذا المد من الإباحية والفوضى ثمن باهظ ألا وهو انتشار الأمراض المنقولة جنسياً وقد لا يكون الإيدز (متلازمة نقص المناعة المكتسب) آخرها وأخطرها ولذلك بدأ الوعي الصحي بالجنس وخطورته يتنامى من جديد باتجاه الضبط والتنظيم والمراقبة واحترام أساليب جديدة للعلاج والوقاية من شرور هذه الأمراض. ولاشك أن أحد الخيارات المهمة في هذا الصدد هو تكريس مؤسسة الزواج كمصدر آمن من مصادر الممارسة الجنسية. فالجنس كالطعام ضروري للبقاء ولإرواء الغرائز ولكن من الحكمة والعقل أن يتم تنظيمه بحيث يبقى الفرد سليماً فلا يكثر من السم ليشبع أو يستمتع!.
كيف يكون الجنس تحت مظلة الحياة الزوجية مشبعاً ومرغوباً؟
يصعب علينا تصور حياة زوجية هادئة ومستقرة بعيداً عن وجود تكافؤ جنسي بين الزوجين يقود إلى التمتع بحياة جنسية مشبعة وممتعة. فالجوع الجنسي والكبت وإخفاق أي من الزوجين في الاستجابة إلى نداء الجنس بشكل متكرر سينعكس دون شك على فيزيولجية كلا الزوجين الجسدية، وسيطال بلا ريب الصحة النفسية والعقلية والملكات الإبداعية لكل منهما. وتراكم مثل هذه التأثيرات سيزعزع مؤسسة الزواج وقد يودي بها تماماً. ويجب دائماً على كلا الزوجين أن لا يقللا من أهمية الدافع الجنسي وأن ينتهزا الفرص المناسبة لإشاعة جو من المحبة والألفة والإشباع الجنسي لدى الشريك. وملفات المحاكم مليئة بإضبارات الطلاق والفراق المبنية على أساس عدم وجود تكافؤ جنسي أو وجود مشاكل جنسية انبثقت في سرير النوم ثم كبرت وتراكمت إلى أن جعلت أبغض الحلال إلى الله هو المخرج الوحيد من هذه المخمصة المحبطة للجسد وللعقل.
ولقد أكدت مشروعية الدافع الجنسي وأهميته وأدواره الفيزيولوجية والنفسية كل الحضارات والأديان، فهو حافز قوي، محبب ومغري ويبعث لذة ونشوة في أوصال الجسد المتعطش إليه لا يضاهيها لذة أخرى. ويروى عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أن امرأة جاءته شاكية: إن زوجي يا رسول الله في النهار صائم وفي الليل قائم وقد عنت أن زوجها لا يقربها نهاراً بسبب صيامه ولا ليلاً بسبب صلاته. فأرسل في طلب الزوج وقال له: "إن لربك عليك حقاً ولزوجك عليك حقاً". وهذه دعوة صريحة إلى الاعتناء بالشهوة الجنسية لدى الزوجة وإشباعها. وقد وصف " بوذا " هذا الدافع وصفاً يشير بوضوح إلى قوته وأهميته حيث قال: "آه.. إن هذا لمحرق أكثر من النار التي تتلظى، إن هذه الغريزة تكوي الأجساد وتؤلمها بأكثر مما تكوي أجساد الفيلة بالحديد المحمى" وهاهو أيضاً أحد رهبان "مارتن لوثر" مؤسس المذهب البروتستانتي يبسط اعترافاته حول نفس الموضوع فيقول: "يرى بعضهم أن الواجب يقضى على المرء أن يحيد عن طريق الشهوة ويتجاهلها، فمثل هذا الإنسان كمثل من ينكر وجود العقل ووجود الطبيعة، أو ينكر أن النار تحرق وأن الماء يبلل، وأن الإنسان يأكل ويشرب ".
ولا شك بأن تاريخ الحضارات والأديان مفعم بالمفاهيم والتعاليم التي تؤكد على احترام الدافع الجنسي وتنظمه عبر تشجيع مؤسسة الزواج وتطبيق كل ما يفيد استمراره ونقاءه.
ولكي يكون الجنس تحت مظلة الحياة الزوجية مشبعاً ومرغوباً، لا بد من التزود بثقافة جنسية رصينة تعطي كلا الزوجين مفاتيح مفيدة لفهم طبيعة الجنس كدافع غريزي ضروري، ومفاتيح أخرى لمعرفة عوامل الإثارة الجنسية وكيفية تفعيلها لإنجاح العملية الجنسية. بالإضافة إلى محاولة فهم أطوار الجماع الفيزيولوجية، ووضعيات الجماع المختلفة بحيث يمكن اجتراح أساليب وطرق للتجديد في وسائل المتعة الجنسية. وذلك لكي يصبح الحب والجنس والتعاون في سرير الزوجية عنواناً لتحويل هذه المتعة من عملية روتينية يفرضها أداء الواجب إلى لذة متجددة منتظرة لم تستنفذ آفاقها من قبل الزوجين بعد. ومن الصعب في هذه العجالة تغطية كل تلك العناوين الكبيرة، لكن من المفيد الإشارة السريعة إلى بعض عوامل الإثارة الجنسية. 2005
--------------------------------------------------------------------------------
المجموعة الطبية الأوربية الأمريكية (إيمج)
توقيع أبو الطيب المتنبي
 أعــــلل النفس بالأمـــــال أرقــــبهــا **** مـــاأضيق الـــعـيـش لولا فسحة الأمل .
قديم 06 / 06 / 2009, 09 : 05 PM   رقم المشاركة : [2]
ابوخالد
:: كبار الشخصيات ::

 الصورة الرمزية ابوخالد
 






ابوخالد will become famous soon enoughابوخالد will become famous soon enough

إرسال رسالة عبر MSN إلى ابوخالد

افتراضي

موضوع جريئ..

يحتاج لعقليه صافيه لانتقاء الفائده..

وجميع جزئياته رائعه..

لكن..

لدي وجهة نظر في مقدمته وتشخيص علماء الانئروبولوجي لقصة الجنس وبداياته!!
.................................

في مثل هذه المواضيع نحتاج من الكاتب طرح رأيه على الجزئيات التي فيه..
خصوصا المعارض لها..

شكرا ابا ساره..
صاير شعله هاليومين..
يا رب تبقى كذا..
توقيع ابوخالد
 [align=center][CENTER][CENTER]
ربيت فدنيتي مليان ناظر=ولا راعي لمنزال الأهله
وكبرت وماني بحاجة سواتك= فمدك يعتبر مكسى مذله
.
صفحتي في الفيس بوك..
http://www.facebook.com/profile.php?...&id=1237031140

تغريدات تويتر
http://twitter.com/#!/aziz_alodib
ابوخالد غير متصل  
قديم 09 / 06 / 2009, 58 : 11 PM   رقم المشاركة : [3]
أبو الطيب المتنبي
:: عضو ماسي ::

 الصورة الرمزية أبو الطيب المتنبي
 




أبو الطيب المتنبي is on a distinguished road

افتراضي رد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الأخ أبو خالد حياك الله .........
شكراً لك على هذا الإطراء الجميل .........
بالنسبة لوجهة نظري فأنا أقتدي ببعض الكتاب في كونهم يجعلون وجهة نظرهم غارقة في النص أنا موافق لوجهة النظر صاحب النص فأستخرجها من النص يامشرفنا المميز ..........
سعدت بنتواجدك وأدعوا الأخوة لإستطلاع رأيهم في مثل هذا الموضوع ...........
توقيع أبو الطيب المتنبي
 أعــــلل النفس بالأمـــــال أرقــــبهــا **** مـــاأضيق الـــعـيـش لولا فسحة الأمل .
أبو الطيب المتنبي غير متصل  
قديم 10 / 08 / 2009, 47 : 06 AM   رقم المشاركة : [4]
زمان يافن
:: كبار الشخصيات ::
 






زمان يافن will become famous soon enoughزمان يافن will become famous soon enough

إرسال رسالة عبر ICQ إلى زمان يافن إرسال رسالة عبر AIM إلى زمان يافن إرسال رسالة عبر MSN إلى زمان يافن إرسال رسالة عبر Yahoo إلى زمان يافن

افتراضي

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووور
توقيع زمان يافن
 

*!*سبحان الله وبحمده && سبحان الله العظيم*!*
زمان يافن غير متصل  
   
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 58 : 08 PM.


جميع المشاركات ملك لكاتبيها
 
مجموعة ترايدنت العربية