الغيره نوعان غيره محموده كغيرة المسلم على محارم الله وغيرته على أهله من إنتهاك المحرمات,,
وهناك غيره مذمومه كالغيرة التي تتسبب بالحسد والحقد بين الناس في شتى الامور الدنيويه ,,
وأيضا الغيره على الاهل من دون سوء أو ذنب إقترفوه ,,
فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( وأما الغيره التي يبغض الله عزوجل الغيره في غير ريبه )
حكايه ما أجمل ماتحيكيه لنا دائما من مواضيع مميزه .
الغيره وما أدراك ما الغيره ؟
دائما ما تكون الغيره من الرجل على عرضه وعلى محارمه وهذا ما ينبغي لنا أتباعه لما قد فرضه وأستوجبه علينا ديننا الحنيف وكذلك يكون هذا من عاداتنا وتقاليدنا المعاصره لنا نحن العرب المسلمون , وأرى بأن الغيره للرجل على محارمه تكون من قوة لشخصيته ومحبته لمن يغير عليه وذلك مستحب , ولكن لا تصل الغيرة الى الظلم أو الشك الباطل وهذا مايكون سلبيآ عليه وعلى من يغير عليه وقد يسبب ذلك للحصول على عواقب وخيمه له , ومما لاشك فيه أن من يغير لا يغير إلاعلى من يحب , والله أعلم .
... بوركتي ثم بوركتي ثم بوركتي يا أيتها الحكايه ...
حكاية لماذ لا يكون لك زاوية اوعمود في احدى الصحف فمواضيعك لا يكتبها الا من هو موهوب ومثقف تملكنا بمفرداته وشمس كلماته فاصبحنا نتشوق كل نهاية الاسبوع لزاويته . اما ضيفك فيعتقد البعض انه مربوط بالنساء فقط وهذ غير صحيح فهو ايضا مربوط بالرجل فهو مولود مع الحب ورفيقه دائما بشرط ان لا يصل الى درجة الشك . فالفرق كبير بينهما ولكن لا يفصل بينهما سوى خيط رفيع وضعيف متى ما تمزق ينقلب دمارشامل وتصعب الحياة . دمتى بود
الغيرة من الغرائز البشريه التي استوعها الله في الإنسان .... لحفظ الأنساب
وهي من مقاصد الشريعه ...فقد ذكر الشارع أن القاتل دون عرضه شهيد كما ورد في الحديث ( قال صلى الله عليه وسلم: (من قتل دون أهله فهو شهيد)
وفقدان الغيرة ... والعياذ بالله .. دياثه وتعتبر من كبائر الذنوب لما ورد في قول الرسول صلى الله علية وسلم ((ثلاثةٌ لا ينظر الله عزَّ وجلَّ إليهم يوم القيامة ... وذكر منهم: الديوث)
والغيره نوعان قما قال الرسول الكريم :( قال صلى الله عليه وسلم : "إن من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله فأما الغيرة التي يحبها الله فالغيرة في الريبة وأما الغيرة التي يبغض الله فالغيرة في غير الريبة "))
----------------------------------------------------------
أما مقارنة الشك بالغيرة .... فربما تشتبه في أعين البعض ... لما لهم من ملامح ( حقلة الشك والغيرة تدوران في المحارم ,, والصيانه العرض )
إلا أنهم يختلفان ... بعده وجوه
1- فا الغيره ... احد وجوه الحب ... والحرص على المحارم ( ولن اقول الزوجه ,,, لأن الغيرة ليست مقيده بزوجه فقط ) وعاده يكون الغيره ... نارها للخارج ... أي ان الغيور يغار ان تنتهك محارمه ونيران غضبه وباراكينها للخارج ( اي على المتطفلين ... مع ثقته الكبيرة بأهله
فهو حريصاً عليهم ...
2- الشك - احد وجوه الإرتياب .... والحرص من المحارم ( والعياذ بالله . والشك ) وعاده يكون الشك موجه نيرانها للمحارم بكونهم سبب الإرتياب في نظره
الغيره نوعان غيره محموده كغيرة المسلم على محارم الله وغيرته على أهله من إنتهاك المحرمات,,
وهناك غيره مذمومه كالغيرة التي تتسبب بالحسد والحقد بين الناس في شتى الامور الدنيويه ,,
وأيضا الغيره على الاهل من دون سوء أو ذنب إقترفوه ,,
فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( وأما الغيره التي يبغض الله عزوجل الغيره في غير ريبه )
شكراا لكي حكايه على هذه المواضيع الجميله .
تحيااتي .
برق الحيا كلام رائع وجميل
اثريتنا بمعلومات رائع وخصوصا ان الغير فعلا قد تؤدي الى الحسد والحقد
لاعدمناك ولا عدمنا تواجدك المميز
أختي حكايه ..... موضوع قمه في طريقة طرحها ....وقمه في أختياره
موضوع كتب بيديك ... اليكون مميز
مشاء الله عليك ..... على ختيارك لضيوفك
اسمحيلي دخولي هنا لأني حبيت أثني على الموضوع وأصف بما أراه يستحق
ولي عوده للمشاركه الموضوع
تسلم يا ابو مي على هالكلمات التي ترفع من المعنويات
ولا ابخسك حقا فانت من دفعني للكتابه وبث روح استقلال الحرف في ذاتي
وجودك الدائم يسعدني
لاخلا ولاعدم منك يارب
حكايه ما أجمل ماتحيكيه لنا دائما من مواضيع مميزه .
الغيره وما أدراك ما الغيره ؟
دائما ما تكون الغيره من الرجل على عرضه وعلى محارمه وهذا ما ينبغي لنا أتباعه لما قد فرضه وأستوجبه علينا ديننا الحنيف وكذلك يكون هذا من عاداتنا وتقاليدنا المعاصره لنا نحن العرب المسلمون , وأرى بأن الغيره للرجل على محارمه تكون من قوة لشخصيته ومحبته لمن يغير عليه وذلك مستحب , ولكن لا تصل الغيرة الى الظلم أو الشك الباطل وهذا مايكون سلبيآ عليه وعلى من يغير عليه وقد يسبب ذلك للحصول على عواقب وخيمه له , ومما لاشك فيه أن من يغير لا يغير إلاعلى من يحب , والله أعلم .
... بوركتي ثم بوركتي ثم بوركتي يا أيتها الحكايه ...
تسلم اخوي البرنس واشكر لك تواجدك الدائم بمتصفحي
ولكن الا ترى معي بان الغيره شأنها شأن غيرها بدت تذبل في هذا الزمن
فغيرة المسلم على عرضه تزعزعت وبدأت بشي من التهالك
والا كيف ظهرت لنا صيحات الموضه في العبايات عند النساء
وكيف سمح للفتيات بالخروج وحدهن دون رقيب او حسيب
وغيرها الكثير