وش شعورك لمممآ كل من يشششوفك :
يقول آحسس فيك شي !
وآنت تحلف / مآ فيني ششي
مآفيني شي
بس بدآخلك !
الف شي وشي والمصيبه !
مآتقدر تقول / تكتم مآفيك فيك …
وتموت
الف مره
ومره
وتجآمل خلق الله /
ولا من جلسست لوحدك وحطيت رآسك على الممخده
هللت على خدك الففف
دمـعـه ، ..
بعض الكلام الذي نسج بالحرير ، و قرأته في الساخر ..
ما زالت الحقيقة تأتيني عارية ..
وأُلبسها كلام
وأضع لها مكيـاج
وأبيعها للناس !
الشباك
لأن الحطاب يحمل النار للأشجار ,
على الفؤوس تحط العصافير ..!
مفرج المجفل
أيها الوطن ، تباً لك ،
كل مافي الأمر أنك كنت صدفة ها هنا حين ولدت ..
إبن أبي فداغة
سألتُ صديقاً مات منذ فترة
وأخبرني ، أننا كلنا أموات ..
لكن لم نحصل على تصاريح دفن بعد !
الفياض
جاري تحميل حُزنك
الرجاء التأكد من جميع الفواجع المتبقية
شكرا ، لقد تم التحميل بنجاح
هكذا كل صباح ، تقول شاشة مخيلتي
أصحو ، أبحث عن توسعة للذاكرة
لاحتمال أحزان أخرى
الفجر ...
أنا لا أستطيع أن أخفي اعجابي بهذه الجواهر ، فكلما أمطرت سحائب حكمتك كشفت عن رأسي وقلت يا الله ، إن قيمتها الأدبية و الفكرية ثمينة للغاية ، كلمات معدودة تختصر أفكاراً جليلة ، عبارات قصار تختزل دروساً كبار، بحق أنت تمتلكين موهبة تستحق الإشادة ، و أتمنى عليك أن لا تتوقف استمر و استمر فقط ، فاليوم لم تعد تجدي المقالات الطوال فالناس لا يصبرون على القراءة ، تعجبهم مثل هذه الكلمات ، التي يسهل حفظها و نقلها ، و هذا سر سريان الحكم و الأمثلة في الأمم مع تقادم العصور و طي السنين ..
الفجر لا أملك إلا أن أقف لما نثرتيه هنا مكبراً و معجباً .. فالله أسأل أن يبارك فيك و فيها و يصرف قلمك لما ينفعك في الدارين ..
نصيحة / احفظ هذه العبارات في دفتر خاص ، فإذا اجتمعت قد تكون مشروع كتيب حقيق بالانتشار و القراءة..
أخي أبا ياسر .. شكرا لك قراءتك وثنائك .. وعن التقيد فمنذ ثاني متوسط وأنا أقيد أنهي مذكره وأبدأ أخرى .. وتراودني فكرة نشر مذكراتي لكن لعلها ضمن خطة الأعوام البعيدة القادمة .. وأشاركك آمين وإياك وكل من مر من هنا..
ياأبي .. أخبرني أين سأجد مثلك .. أين سأجد من أنام وأصحى لأجده عند رأسي ليعتذر .. أين سأجد من يقبل يداي ويحتفي بإنجازي .. أين سأجد من يقرأ عيناي وتصرفاتي.. أين سأجد إبتسامتك ورائحة بخورك المميز .. محاا اا اا ل .. آه أين أجدك في سفرك وغيابك .. قد تعجبون لكن هذا أبي وناااادر نده .. لازلت أرى فيك ماعجز الآخرون عنه .. لبيك ياأبي لم أعد أعلم هل أنا محظوظة بك أم أنت بي ذو حظ ..
العرض العادي
