بسم الله الرحمن الرحيم
ايها الاحبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمعنا وراينا الدعوات منذ 2011 الى 26 اكتوبر 2013
حول قيادة المرأه للسيارة بالمملكة فالامر محسوم بفتوى الهيئة العامه للافتاء بقيادة الامام ابن باز وبن عثيمين رحمهم الله اللذين حرموا هذه القياده مستندين على الادلة الشرعيه التي تقدم درء المفاسد على جلب المصالح وقاعدة ما افضى الى الحرام محرم وتبع ذلك قرار الدوله بمنع القياده استنادا الى فتوى الهيئة العامة للافتاء واعطاء ولي الامر الحق في تعزير من يخالفون ذلك
من يقف وراء هذه الدعوات المشبوهه في الشبكة العنكبوتيه ووسائل الاعلام
1-الرافضه - 2-والصهاينه
فماذا عسى ان يقول من يتبع االصهاينه في دعوتهم
ان اي عاقل لا يساوره ادنى شك في ان هذه البلاد مستهدفة في امنها وعقيدتها ومدخراتها واقتصادها ولقد خطط أعداء الإسلام لضرب هذه الأمة في صلب عقيدتها وأمنها وقد تلمسوا أبواب ومداخل الأمة فوجدوا بابًا إذا كسروه ضربوا أكثر من عصفور بحجر
ألا وهو باب المرأة فأصبحت تجد الرجل اليهودي أو النصراني او المجوسي يتكلم في قضايا المرأة السعودية وهي لا تشترك معه لا في دين ولا ملة ولا وطن تجدهم يتحدثون عنها ويطالبون بحريتها ويضغطون من خلال المنظمات الحقوقية لإخراج المرأة من بيتها جنبًا إلى جنب مع الرجال يريدون المرأة المسلمة كالمرأة الكافرة مثل بمثل وسواء بسواء
إن من القضايا التي أكثر الكفار من تردادها بزعمهم أنه حق مستلب من المرأة السعودية
وتبع هؤلاء الكفار للأسف بعض المتأثرين بتلك الأطروحة من أبناء المسلمين هي قضية قيادة المرأة للسيارة فجعلوها قضية القضايا والحق الوحيد المتبقي للمرأة
اترك الاجابه لاهل الغيرة على عقيدتهم ومحارهم ثم وطنهم واستقراره
ايها الاحبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمعنا وراينا الدعوات منذ 2011 الى 26 اكتوبر 2013
حول قيادة المرأه للسيارة بالمملكة فالامر محسوم بفتوى الهيئة العامه للافتاء بقيادة الامام ابن باز وبن عثيمين رحمهم الله اللذين حرموا هذه القياده مستندين على الادلة الشرعيه التي تقدم درء المفاسد على جلب المصالح وقاعدة ما افضى الى الحرام محرم وتبع ذلك قرار الدوله بمنع القياده استنادا الى فتوى الهيئة العامة للافتاء واعطاء ولي الامر الحق في تعزير من يخالفون ذلك
من يقف وراء هذه الدعوات المشبوهه في الشبكة العنكبوتيه ووسائل الاعلام
1-الرافضه - 2-والصهاينه
فماذا عسى ان يقول من يتبع االصهاينه في دعوتهم
ان اي عاقل لا يساوره ادنى شك في ان هذه البلاد مستهدفة في امنها وعقيدتها ومدخراتها واقتصادها ولقد خطط أعداء الإسلام لضرب هذه الأمة في صلب عقيدتها وأمنها وقد تلمسوا أبواب ومداخل الأمة فوجدوا بابًا إذا كسروه ضربوا أكثر من عصفور بحجر
ألا وهو باب المرأة فأصبحت تجد الرجل اليهودي أو النصراني او المجوسي يتكلم في قضايا المرأة السعودية وهي لا تشترك معه لا في دين ولا ملة ولا وطن تجدهم يتحدثون عنها ويطالبون بحريتها ويضغطون من خلال المنظمات الحقوقية لإخراج المرأة من بيتها جنبًا إلى جنب مع الرجال يريدون المرأة المسلمة كالمرأة الكافرة مثل بمثل وسواء بسواء
إن من القضايا التي أكثر الكفار من تردادها بزعمهم أنه حق مستلب من المرأة السعودية
وتبع هؤلاء الكفار للأسف بعض المتأثرين بتلك الأطروحة من أبناء المسلمين هي قضية قيادة المرأة للسيارة فجعلوها قضية القضايا والحق الوحيد المتبقي للمرأة
اترك الاجابه لاهل الغيرة على عقيدتهم ومحارهم ثم وطنهم واستقراره