سجل اعجابي بموضوعك المميز وفعلاً زرع الثقة وتحمل المسئوليه منذو الصغر لها فؤايد كبيرة في الحياة ولي موقف حصل لي من الوالد رحمه الله وأسكنه فسيح جناته عندما كنت صغير أي عندما كان عمري وقتها 13 سنه وبصراحه تحملتها بالرغم ما ارتكبت فيها من أخطاء ولكنها كانت خير بداية لي وما تحملته في ذلك الوقت من مسئوليات لا يمكن أن يتحمله أبو 23 سنه في وقتنا الحالي .
هناك الكثير من يقع في هذا الخطأ وهو ان يعطي المسؤلية دون الثقة وهذه نتجت عن مواقف
فمثلا اب اعطى ابنه المسؤلية والثقة ولكن الابن اخفق فلم يكن كفوا للمسؤلية فنزعت الثقة منه وبقية المسؤلية وهذا من اشد الاخطاء فلو لم تنزع الثقة منه رغم اخفاقه فستكون دافع قوي للتحمل للمسؤلية على عكس اذا نزعت فستكون دمار له ولابيه
استاذي ابو خالد مشكوور على الطرح المميز والاسلوب الجميل
تقبل جل احترامي وتقديري == > مر من هنا حلو المعاني
حلو المعاني..
نعم ..قد تتسبب ردة فعل الابن في صدمه قد تكون حجر عثره في قراراته المستقبليه..
بسم الله
اعطاء المسئولية أمر جميل لما له من منافع جمعة وتأثير مباشر على بناء الشخصية خصوصاً إذا توافقت تلك المسئولية مع قدرات الشخص المحمل بها .... أما الثقة فأنا ضد منحها مباشرة وبشكل مطلق دون رقابة على الأقل خصوصاً في الأمور الهامة التي قد يترتب على الاخفاق فيها عواقب وخيمة ...
كل الشكر أستاذنا أبو خالد
اهلا بالصديق القديم الجديد..زائر الليل..
تنبيهك في هذها المفصل جدير بالاهتمام..
ما اعنيه بالثقه هنا تقديريه..
يقدرها الاب والام..
بحسب الفئه العمريه..
كحجم الملابس ..فلكل عمر قياس معين لا يصح الا لهذا العمر..
أوافقك الرأي تمامآ في إيجابية وضرورة إعطاء المسؤوليه مثلآ للأبناء على حسب أعمارهم أو على حسب تلك المسؤلية المسنده على عاتقه حتى يكون مثل التأسيس له على ما سيتحمله فيما بعد وتدريبه على الجرأة في حياته القادمه وكذلك زرع الثقة فالنفس مطلبآ ضروريآ في إعطاءها لمن توليه المسؤليه ..
لا أستطيع الإطاله فلقد شرحت لنا الموضوع شرحآ مختصرآ ومفهومآ وشامل لعنوان هذا الموضوع الذي بدأت فيه بقصتك مع وردة الاوركيد التي زرعتها وصبرت حتى تفتحت ورودها المنتظره بعد معاناة شعورك بحمل تلك المسؤليه التي أُسندت على عاتقك وأنت طفلُ صغير ..