أتقدم لكم بأرق وأجمل وأحلى الأمنيات القلبية بمناسبة قرب حلول شهر الرحمة والمغفرة والتوبة
شهر رمضان المبارك
أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات
سائلين المولى عز وجل أن يوفقنا وإياكم لصيامه وقيامه
وكل عام وأنتم بألف صحه وسلامه.
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ.
أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ
فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ.
سورة البقره ايه 183 و 184