ضاع الطريق وتهت في أدغاله
شب الحريق ولم يعد لي غير أن أسلو بهي
قلبي يضيع وأظن أني لن ألحق بهي
ذهب التمام ولم يعد لي في دنيتي غير الظلام
مات الحنان والحب بل مات الأمان
أصبحت أكره أن أعيش في زمن إ سمه زمن اللئام
أصبحت أكره أن أعيش في زمن بغيض مره مسك الختام
أصبحت أكره أن أعيش في زمن فقد الهوى والحب بل فقد السلام
أين أنا ؟بل أين من كان يسطع ضؤ بسمته في جوف الظلام
مت أم ماتت بداخلي شفافية الكلام
حتى النساء
أصبحت أكره أن أعيش في سجن امرأة لم تعطني حلو الكلام
أصبحت اكره أن أعيش في حلم لم اجن منه سوى الآلام
حلم جميل أفقت منه على الجراح والأوهام
قلبي يحترق فهل لي بمن يطفئ النار فإني لا أنام
لو علمت أن الحب نار لاخترت ماضي الأزمان
هل لي أن أبوح بسر قد لا أقوله إلا بعد أن أنام
لا ..لن أقول فليس لي في الدنيا حبيب يسمع أويفهم أو حتى بين أحضاني ينام
المبــــــدع أخي الكريم عشق الكتــــــابة
تحية لقلمك الرائع ولكن مهلاً
رفقاً بنفسك فلا بد للأحزان من زوال
ولا بد للأيام أن تتجدد
فدوام الحـال من المحــــــال
دموع الورد
الله لا يحرمني من ناس بالأمل حاوطوني وبالحب شالوني ومن حزني أخدوني ما أملك غير إني أهديهم عيوني دمتي يا أختي الكريمه بود وأشكرك جدا على قدتلد الفرحة أقدار
نقد أرجو أن تشرع له الأبواب : إن عجبي لا ينقضي كيف تأتى لأخينا المصري أن يسبك بين هذا الكلم، وليس بينه وشيجة رحم، حاله كحال من نسب العرب إلى العجم ، أخي الحبيب الواقف على أسوار العربية ولما يدخل بعد:إذا عجزت نفسك أن تجود بالشعر، فلا أقل من أن ترقم أناملك بديع النثر فهما طريقان لا أجد لك غيرهما لولوج سوح العربية و أما ما تصنعه فلا يعجبني !