بك وبأمثالك نستطيع أن نشعل القناديل في الظلمات وأن نبدد الضبابية البغيضه
اقتبست هذه العبارة من مداخلة أستاذنا أباماجد ، نعم إلى متى ونحن نشدب و نستنكر آن اوان العمل و الجد ، قبل زمن لم يكن هناك مشروع متكامل القصد واضح المعالم يمكن أن ينخرط فيه متعلموا جاش لخدمة جاش ، أما اليوم هناك ( ملتقى المساردة للتميز) منارة للعمل التطوعي ،و أسلوب حضاري في التقريب بين أبناء القلبيلة الواحدة، فيجب أن لا يتأخر عنه متعلموا جاش ، ولو فقط بترويج الفكرة و المساهمة بالتسجيل في الجمعية العمومية ..
أما موضوعك أستاذنا الكريم شبيه الريح فرأيته من زمن و أعجبني كثيراً فقمت بتثبيته فلك عليه الشكرو الأجر ..