تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم . . . . . . . . . أما بعد
قيل في الأثر (من لايشكر الناس لايشكر الله) .
قال الشاعر ويقال أنه الزير سالم :.
العم من أنت معموم بنعمته **** والخال من أنت من أضراره خالي
في هذه الأسطر أتحدث عن العمومة والخوؤلة وأتحدث أيضاً عن أصولها ومراتبها عند العرب والفرس فمما نعرفه أن العرب كانوا يقدمون العمومة على الخوؤلة والفرس كانوا عكس ذلك تماماً ولكن أنا هنا لاأقول أنني أقدم الخوؤلة على العمومة و أنا عربي الأصل وأقول إنهم عينين في رأس واحد وهذه إجابة دبلوماسية لمن أراد الخلاص و الخروج من الموقف بأقل الخسائر, ولكن أنا هنا بصدد الكتابة عن شخصين اثنين شخصين عانقا بهامتيهما السماء شخصين إفترشا الأرض وإلتحفا السماء شخصين تعجز الجمل وتقف الكلمات حائرة عن إيفائهما القليل مما يستحقون نعم إنها الحقيقة فمهما كتبت أناملي ومهما سطرت أسطري ومهما ملأت صفحاتي أبقى مقصراً في حقهما عليَ وعلى قبيلتي (ال الشوافه) نعم إنها الحقيقة . التي كلما رأيتها أشارت بإصبعها نحوهما نعم إنهما الشمعة التي أحرقت نفسها في سبيل إضاءتها للأخرين وثمة فرق كبير هو إن الشمعة تضىء للأخرين ولكنها تحرق نفسها وهذين يضئين للناس ويعملان جاهدان على تطوير ذاتهما وتطوير كل من حولهما فجميع من له إحتكاك مباشر أو غير مباشر معهم حتماً سيستفيد وأنا أولهم إنهم سعادة العقيد (محمد بن عايض بن محمد ال الشوافه) وسعادة النقيب (سعيد بن عايض بن محمد ال الشوافه) نعم إنهما جلبا جميع ماتتضمنه مفاهيم السعد والهناء إلى أنفسهم وإلى قبيلتهم وإلى كل من حولهم لأنهم رجال صدقوا الله ماعهدوه عليه فأنا من هذه الكلمات المتواضعة والجمل القليلة أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان لهذين الشخصين الذي كان لهما الأثر الإيجابي على حياتي شخصياً وعلى وضع القبيلة والإرتقاء بها فشكراً بحجم السموات والأرض وشكراً بحجم ماتحمله هذه الكلمة من معاني وقيم أيها الخالين العزيزين والمربيين الفاضلين .
والصلاة والسلام على رسول الله .
بقلم الاستاذ/ محمد بن هادي بن شارع ال الشوافه .
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم . . . . . . . . . أما بعد
قيل في الأثر (من لايشكر الناس لايشكر الله) .
قال الشاعر ويقال أنه الزير سالم :.
العم من أنت معموم بنعمته **** والخال من أنت من أضراره خالي
في هذه الأسطر أتحدث عن العمومة والخوؤلة وأتحدث أيضاً عن أصولها ومراتبها عند العرب والفرس فمما نعرفه أن العرب كانوا يقدمون العمومة على الخوؤلة والفرس كانوا عكس ذلك تماماً ولكن أنا هنا لاأقول أنني أقدم الخوؤلة على العمومة و أنا عربي الأصل وأقول إنهم عينين في رأس واحد وهذه إجابة دبلوماسية لمن أراد الخلاص و الخروج من الموقف بأقل الخسائر, ولكن أنا هنا بصدد الكتابة عن شخصين اثنين شخصين عانقا بهامتيهما السماء شخصين إفترشا الأرض وإلتحفا السماء شخصين تعجز الجمل وتقف الكلمات حائرة عن إيفائهما القليل مما يستحقون نعم إنها الحقيقة فمهما كتبت أناملي ومهما سطرت أسطري ومهما ملأت صفحاتي أبقى مقصراً في حقهما عليَ وعلى قبيلتي (ال الشوافه) نعم إنها الحقيقة . التي كلما رأيتها أشارت بإصبعها نحوهما نعم إنهما الشمعة التي أحرقت نفسها في سبيل إضاءتها للأخرين وثمة فرق كبير هو إن الشمعة تضىء للأخرين ولكنها تحرق نفسها وهذين يضئين للناس ويعملان جاهدان على تطوير ذاتهما وتطوير كل من حولهما فجميع من له إحتكاك مباشر أو غير مباشر معهم حتماً سيستفيد وأنا أولهم إنهم سعادة العقيد (محمد بن عايض بن محمد ال الشوافه) وسعادة النقيب (سعيد بن عايض بن محمد ال الشوافه) نعم إنهما جلبا جميع ماتتضمنه مفاهيم السعد والهناء إلى أنفسهم وإلى قبيلتهم وإلى كل من حولهم لأنهم رجال صدقوا الله ماعهدوه عليه فأنا من هذه الكلمات المتواضعة والجمل القليلة أرفع أسمى آيات الشكر والعرفان لهذين الشخصين الذي كان لهما الأثر الإيجابي على حياتي شخصياً وعلى وضع القبيلة والإرتقاء بها فشكراً بحجم السموات والأرض وشكراً بحجم ماتحمله هذه الكلمة من معاني وقيم أيها الخالين العزيزين والمربيين الفاضلين .
والصلاة والسلام على رسول الله .
بقلم الاستاذ/ محمد بن هادي بن شارع ال الشوافه .
تعليق