نعم إنه لمشهد مبكي للغاية .. نبكي أولاً على حالنا وتفريطنا مع هذا القران و نبكي أخرى على حال الكثير من الشبان ، و لكن إن أذنت أختي فأني أيضاً بكيت من الفرح لما رأيت هذا الشاب يختم القران امارة خيرية هذه الأمة و علامة استمرار الخير فيها ما بقي الليل و النهار .. الله أسأل أن نكون من الفرقة الناجيه و ان يختم لنا بأحسن الختام ..
لا أريد أن أفسد الموضوع بالنقد .. و لكن لم يرق لي إظهار صورة الفتى الذي يبكي فريقه ليتهم لم يظهروا وجهه ..