نعم تلكم هي الحقيقة فلقد استحدث لي موكبا لمرافقتي من محافظة تثليث حتى اصل بالسلامة الى مسقط الراس جاش !!! المسافة كانت جدا قصيرة وكان بامكاني الاعتماد على نفسي وحمايتها دون اللجو الى المواكب وخلق جو بروتوكولي اهل المنطقة في غنى عنه بل ان شعيرة رمضان شعيرة سكون واطمئنان فلماذا هذا الضجيج !!
اجزم ان هناك كلمات تتوقد للنقد ولكسر ريشة قلم عرف صاحبها بالصراحة والبساطة وكان صريرقلمه بين الفينة والاخرى هو صقل العقل وومحاكاة الذات واذا به يخلق طلاسما لاتمد لحقيقة الرجل بصلة000 الحقيقة ان النقد لن يكون بادئا بانقلاب شخص الرجل ووضوحه بل سيكون السؤال الخفي الذي يتارجح بين الانامل واللسان من انت حتى يرافقك موكبا امنيا لشخصك المتواضع ؟
بكل بساطة حتى انا لا اعلم !!! مجموعة من سيارات الشرطة اثنتين امام شخصي
واثنتين من خلفي وواحدة يمنة وتلكم الاخرى يسرة وكنت اتمنى ان تكون سيارتي من تلك التي تاتي مكشوفة السقف لعلي ارى بريق الشرطة يحجب عني ضياء القمر المبهر فاجزم حينها بانني شخص محتفى به ولكن قتل الحلم بل ان صحت العبارة ذلك الشعور اللحظي بايقافي بعد محاولة فاشلة امتدت عشر دقائق لايقافي وانا لاعلم بذلك، فهل تقطعت بهم السبل في خلق وسيلة توقف هذا الرجل مع انني لم اكن مسرعا بقدر انني لاسمع ماحولي نظرا لاستماعي لتلاوة امام الحرم المكي الشريف وهو يؤم المصلين في صلاة التراويح الا انني شعرت بكشافات قد وجهت على وجهي حينها شعرت بان بالامر خافي
لم استغرق ثواني معدودة حتى وجه لي اكثر من خمسة من افراد امننا الغالي سؤالا وبصيغة واحدة لماذا لاتقف ؟؟؟؟ حاولت ان اجد عبارة تختلف عن الاخرى ولكن دون جدوى
اجبتهم بكل بساطة لماذا قتلتم حلم الموكب وفلسفة البروتوكلات الصاخبة لماذا اوقفتم تباهي السلطة وعلوها سمو الاحلام عانق الافكار قتلتم الحلم مبكرا فكنت اتمنى ان اصل لجاش وانتم برفقتي لا انا برفقتكم وان كنت اعلم انها اجابة استفزازية تحمل بطايتها توبيخ صريح لمثل هذة التصرف الارعن ولكن حاولت ان اوصف لهم شعوري وبطريقتي وانا بين اروقة الامن !!
كلفوا قائد المهمات الجسام بالرد على تلك الكلمات الفياضة بانني في حالة سكر والا كيف تخاطبنا بكلمات رمزية لم نفهم منها ولاحرفا
عجبي منكم دروع الوطن وحماته ترافقوني قرابة العشر دقائق ولم تتمكنوا من خلق وسيلة واحدة لايقافي بالرغم من هدوئي ولكن حرمة الشهر واحترام امن الوطن واجب لامحالة
حتى لا اطيل مانتم بفاعلون بي؟؟ بعد هذة المحاصرة البارثونية الشيقة ومع هذا الكرنفال المسائي المبهر اجابوا برغبتهم في الاطلاع على الاثبات فقلت من ولم لا ولكن لدي سؤال ماهو سبب ايقافي مع الاخذ بحكمكم الارعن باني لم ابالي في التوقف ؟
اجابوا باجابة رائعة ستبقى خالدة ماحييت ( لماذا لم تجنب عن المسار وتنتظر حتى نبعد عنك كثيرا كان بامكانك ان تبقى خلفنا )
قبلة على محيا من يسعى لحماية الوطن والمواطن ومن يخاطب الفكر روحا ومنهجا وصفعة ساخنة لمن لايعرف قيمة الامن مواطنا كان ام ممن انتسبوا للامن وحماية الوطن
انتهى موكبي !!!
اجزم ان هناك كلمات تتوقد للنقد ولكسر ريشة قلم عرف صاحبها بالصراحة والبساطة وكان صريرقلمه بين الفينة والاخرى هو صقل العقل وومحاكاة الذات واذا به يخلق طلاسما لاتمد لحقيقة الرجل بصلة000 الحقيقة ان النقد لن يكون بادئا بانقلاب شخص الرجل ووضوحه بل سيكون السؤال الخفي الذي يتارجح بين الانامل واللسان من انت حتى يرافقك موكبا امنيا لشخصك المتواضع ؟
بكل بساطة حتى انا لا اعلم !!! مجموعة من سيارات الشرطة اثنتين امام شخصي
واثنتين من خلفي وواحدة يمنة وتلكم الاخرى يسرة وكنت اتمنى ان تكون سيارتي من تلك التي تاتي مكشوفة السقف لعلي ارى بريق الشرطة يحجب عني ضياء القمر المبهر فاجزم حينها بانني شخص محتفى به ولكن قتل الحلم بل ان صحت العبارة ذلك الشعور اللحظي بايقافي بعد محاولة فاشلة امتدت عشر دقائق لايقافي وانا لاعلم بذلك، فهل تقطعت بهم السبل في خلق وسيلة توقف هذا الرجل مع انني لم اكن مسرعا بقدر انني لاسمع ماحولي نظرا لاستماعي لتلاوة امام الحرم المكي الشريف وهو يؤم المصلين في صلاة التراويح الا انني شعرت بكشافات قد وجهت على وجهي حينها شعرت بان بالامر خافيلم استغرق ثواني معدودة حتى وجه لي اكثر من خمسة من افراد امننا الغالي سؤالا وبصيغة واحدة لماذا لاتقف ؟؟؟؟ حاولت ان اجد عبارة تختلف عن الاخرى ولكن دون جدوى
اجبتهم بكل بساطة لماذا قتلتم حلم الموكب وفلسفة البروتوكلات الصاخبة لماذا اوقفتم تباهي السلطة وعلوها سمو الاحلام عانق الافكار قتلتم الحلم مبكرا فكنت اتمنى ان اصل لجاش وانتم برفقتي لا انا برفقتكم وان كنت اعلم انها اجابة استفزازية تحمل بطايتها توبيخ صريح لمثل هذة التصرف الارعن ولكن حاولت ان اوصف لهم شعوري وبطريقتي وانا بين اروقة الامن !!
كلفوا قائد المهمات الجسام بالرد على تلك الكلمات الفياضة بانني في حالة سكر والا كيف تخاطبنا بكلمات رمزية لم نفهم منها ولاحرفا
عجبي منكم دروع الوطن وحماته ترافقوني قرابة العشر دقائق ولم تتمكنوا من خلق وسيلة واحدة لايقافي بالرغم من هدوئي ولكن حرمة الشهر واحترام امن الوطن واجب لامحالة
حتى لا اطيل مانتم بفاعلون بي؟؟ بعد هذة المحاصرة البارثونية الشيقة ومع هذا الكرنفال المسائي المبهر اجابوا برغبتهم في الاطلاع على الاثبات فقلت من ولم لا ولكن لدي سؤال ماهو سبب ايقافي مع الاخذ بحكمكم الارعن باني لم ابالي في التوقف ؟
اجابوا باجابة رائعة ستبقى خالدة ماحييت ( لماذا لم تجنب عن المسار وتنتظر حتى نبعد عنك كثيرا كان بامكانك ان تبقى خلفنا )
قبلة على محيا من يسعى لحماية الوطن والمواطن ومن يخاطب الفكر روحا ومنهجا وصفعة ساخنة لمن لايعرف قيمة الامن مواطنا كان ام ممن انتسبوا للامن وحماية الوطن
انتهى موكبي !!!
تعليق