أذكر أنني قرأت في إحدى الإحصائيات لمنظمةٍ تهتم بالصحه النفسيه مامفاده أن أكثر من 60% من سكان العالم يعانون من مرض نفسي .
وقد أبانت تلك الإحصائيه أنك لوكنت تشدو بصوتك الرخيم في سيارتك أو كنت تُسمع زوجتك جميل غنائك فمعنى ذلك أنك مصاب بمرض نفسي .
وكانت من المفارقات العجيبه والغريبه في تلك الإحصائيه أنها إستبعدت تماماً مرض جنون العظمه من قائمتها وأدرجت الكذب والغش والخداع ضمن قائمة الأمراض النفسيه. ومعنى ذلك أن من يمارس الكذب والغش والخداع يعتبر مريض نفسي ويحتاج لعنايه طبيه فائقه.
غير أن القائمين على تلك المنظمه إستدركوا أمراً مهم.......... وهوكيفيه معالجة مريض الكذب والغش والخداع فنصحوا بعدم مواجهته ومكاشفته بالأمر وإنما يكتفى بمداراته وملاطفته ومسايسته .
وهذا هو ماكان سيحدث فعلاً في الفلوجه وبعقوبه لولا تدخلٌ غير حميد من أحد الأطراف المعنيه . فقام بتنيه العامه بأن الضحك على الذقون لم يدرج في قائمة الامراض النفسيه فلا وجه إذن للمداره أو الملاطفه .فكان من الطبيعي أن تتم معالجة الأمر وفق مايراه المخدوعون . حتى لو تتطلب الأمر أن يكوى رأس الكاذب لعل الله يذهب مابه من بأس
. .................................................. .................................................. ...............
بمناسبة الكي فالطريقه العراقيه تختلف تماماً عن الطريقه السعوديه فالكي السعودي يكتفي فقط بالرقش على أعلى الرأس بينما الطريقه العراقيه لاتكتفي إلا بالتفحم ومن ثم السحل. ومادام أن الفحم لم يدرج حتى الساعه في قائمة الأسلحه المحرمه دولياً . أدعوا جميع الإخوه المسلمين للتبرع لإخوانهم في الفلوجه وبعقوبه بماتجود به أنفسهم الكريمه من الفحم فلا حاجة لنا حالياً في أفخر أنواع العود طالما أن المنطقه تعج برائحة شواء اللحم الأمريكي بالتوابل العراقيه على الطريقة الفلوجيه.
وقد أبانت تلك الإحصائيه أنك لوكنت تشدو بصوتك الرخيم في سيارتك أو كنت تُسمع زوجتك جميل غنائك فمعنى ذلك أنك مصاب بمرض نفسي .
وكانت من المفارقات العجيبه والغريبه في تلك الإحصائيه أنها إستبعدت تماماً مرض جنون العظمه من قائمتها وأدرجت الكذب والغش والخداع ضمن قائمة الأمراض النفسيه. ومعنى ذلك أن من يمارس الكذب والغش والخداع يعتبر مريض نفسي ويحتاج لعنايه طبيه فائقه.
غير أن القائمين على تلك المنظمه إستدركوا أمراً مهم.......... وهوكيفيه معالجة مريض الكذب والغش والخداع فنصحوا بعدم مواجهته ومكاشفته بالأمر وإنما يكتفى بمداراته وملاطفته ومسايسته .
وهذا هو ماكان سيحدث فعلاً في الفلوجه وبعقوبه لولا تدخلٌ غير حميد من أحد الأطراف المعنيه . فقام بتنيه العامه بأن الضحك على الذقون لم يدرج في قائمة الامراض النفسيه فلا وجه إذن للمداره أو الملاطفه .فكان من الطبيعي أن تتم معالجة الأمر وفق مايراه المخدوعون . حتى لو تتطلب الأمر أن يكوى رأس الكاذب لعل الله يذهب مابه من بأس
. .................................................. .................................................. ...............
بمناسبة الكي فالطريقه العراقيه تختلف تماماً عن الطريقه السعوديه فالكي السعودي يكتفي فقط بالرقش على أعلى الرأس بينما الطريقه العراقيه لاتكتفي إلا بالتفحم ومن ثم السحل. ومادام أن الفحم لم يدرج حتى الساعه في قائمة الأسلحه المحرمه دولياً . أدعوا جميع الإخوه المسلمين للتبرع لإخوانهم في الفلوجه وبعقوبه بماتجود به أنفسهم الكريمه من الفحم فلا حاجة لنا حالياً في أفخر أنواع العود طالما أن المنطقه تعج برائحة شواء اللحم الأمريكي بالتوابل العراقيه على الطريقة الفلوجيه.
تعليق