مرحباً بالغالي/ سكايب عطر
أي عطر هذا الذي انتثر في متصفحي ، لك الود و التحية ، وحقاً أن ما ذهبت إليه في غاية الجمال و الروعة ، و إن كان لا يصيب ما أردت و لكنه يجاوزه حسناً وبهاء ، حقاً تمنيت لو أخفيت رموزي إلى الأبد ما دام أن هناك أنفس جميلة تقرأ بمثل هذا الرقي ، ولكن ماذا أصنع بمن ينتظر إجابتي ، لك الود
أما شخوص قصتي فهذا أوان كشفها :
العاشق: هو العربي الحر
المعشوقة: هي الحرية
الأعداء: هم أعداء الحرية من السلاطين و أعوانهم
العجوز: هي الأرض أو الوطن
لكم التحية جميعاً ...